حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ أَبُو عُمَارَةَ وَقِيلَ : أَبُو يَعْلَى ، كَانَ عَمَّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَخَاهُ مِنَ الرَّضَاعَةِ ، أَسَدُ اللَّهِ وَأَسَدُ رَسُولِهِ ، تَزَوَّجَ عَبْدُ الْمُطَّلِبِ هَالَةَ بِنْتَ أُهَيْبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ زُهْرَةَ ، فَوَلَدَتْ لَهُ حَمْزَةَ وَصَفِيَّةَ ، وَكَانَتْ ثُوَيْبَةُ مَوْلَاةُ أَبِي لَهَبٍ ، أَرْضَعَتْ حَمْزَةَ وَرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَكَانَ حَمْزَةُ أَسَنَّ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَنَتَيْنِ ، أَسْلَمَ بِمَكَّةَ حَمِيَّةً ، وَكَانَ إِسْلَامُهُ عِزًّا وَمَنَعَةً لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَهِدَ بَدْرًا ، وَاسْتُشْهِدَ بِأُحُدٍ ، آخَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَوْلَاهُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ يُقَاتِلُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَيْفَيْنِ ، وَهُوَ الْمُعَلَّمُ بِرِيشَةِ نَعَامَةٍ يَوْمَ بَدْرٍ ، فِيهِ وَفِي أَصْحَابِهِ نَزَلَتْ : هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ، سَيِّدُ الشُّهَدَاءِ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، قَتَلَهُ وَحْشِيٌّ الْحَبَشِيُّ ، مَوْلَى جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمِ بْنِ عَدِيٍّ ، وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ سَنَةً ، يَوْمَ السَّبْتِ فِي النِّصْفِ مِنْ شَوَّالٍ ، مِنْ سَنَةِ ثَلَاثٍ قَتَلَ اللَّهُ بِيَدِهِ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ، قَبْلَ أَنْ يُقْتَلَ إِحْدَى وَثَلَاثِينَ نَفْسًا ، وَكَبَّرَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْعِينَ تَكْبِيرَةً ، وَكُفِّنَ فِي نَمِرَةٍ غُطِّيَ بِهَا رَأْسُهُ ، وَجُعِلَ عَلَى رِجْلَيْهِ الْإِذْخِرُ ، وَكَانَ أَحَدَ سَادَةِ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، وَأَحَبَّ النَّاسِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَخَيْرَ أَعْمَامِهِ ، اشْتَدَّ عَلَيْهِ وَجَدُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ رَآهُ قَتِيلًا ، حَتَّى شَهِقَ فَقَالَ : رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْكَ ، فَإِنَّكَ مَا عُلِمْتَ فَعُولًا لِلْخَيْرَاتِ ، وَصُولًا لِلرَّحِمِ فَحَلَفَ لَيُمَثِّلَنَّ بِسَبْعِينَ مِنْهُمْ ، ثُمَّ صَبَّرَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَاسْتَلَمَ وَكَفَّرَ عَنْ يَمِينِهِ ، أَسْنَدَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثَيْنِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ أَبُو عُمَارَةَ وَقِيلَ : أَبُو يَعْلَى ، كَانَ عَمَّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَخَاهُ مِنَ الرَّضَاعَةِ ، أَسَدُ اللَّهِ وَأَسَدُ رَسُولِهِ ، تَزَوَّجَ عَبْدُ الْمُطَّلِبِ هَالَةَ بِنْتَ أُهَيْبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ زُهْرَةَ ، فَوَلَدَتْ لَهُ حَمْزَةَ وَصَفِيَّةَ ، وَكَانَتْ ثُوَيْبَةُ مَوْلَاةُ أَبِي لَهَبٍ ، أَرْضَعَتْ حَمْزَةَ وَرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَكَانَ حَمْزَةُ أَسَنَّ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَنَتَيْنِ ، أَسْلَمَ بِمَكَّةَ حَمِيَّةً ، وَكَانَ إِسْلَامُهُ عِزًّا وَمَنَعَةً لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَهِدَ بَدْرًا ، وَاسْتُشْهِدَ بِأُحُدٍ ، آخَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَوْلَاهُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ يُقَاتِلُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَيْفَيْنِ ، وَهُوَ الْمُعَلَّمُ بِرِيشَةِ نَعَامَةٍ يَوْمَ بَدْرٍ ، فِيهِ وَفِي أَصْحَابِهِ نَزَلَتْ : هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ، سَيِّدُ الشُّهَدَاءِ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، قَتَلَهُ وَحْشِيٌّ الْحَبَشِيُّ ، مَوْلَى جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمِ بْنِ عَدِيٍّ ، وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ سَنَةً ، يَوْمَ السَّبْتِ فِي النِّصْفِ مِنْ شَوَّالٍ ، مِنْ سَنَةِ ثَلَاثٍ قَتَلَ اللَّهُ بِيَدِهِ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ، قَبْلَ أَنْ يُقْتَلَ إِحْدَى وَثَلَاثِينَ نَفْسًا ، وَكَبَّرَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْعِينَ تَكْبِيرَةً ، وَكُفِّنَ فِي نَمِرَةٍ غُطِّيَ بِهَا رَأْسُهُ ، وَجُعِلَ عَلَى رِجْلَيْهِ الْإِذْخِرُ ، وَكَانَ أَحَدَ سَادَةِ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، وَأَحَبَّ النَّاسِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَخَيْرَ أَعْمَامِهِ ، اشْتَدَّ عَلَيْهِ وَجَدُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ رَآهُ قَتِيلًا ، حَتَّى شَهِقَ فَقَالَ : رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْكَ ، فَإِنَّكَ مَا عُلِمْتَ فَعُولًا لِلْخَيْرَاتِ ، وَصُولًا لِلرَّحِمِ فَحَلَفَ لَيُمَثِّلَنَّ بِسَبْعِينَ مِنْهُمْ ، ثُمَّ صَبَّرَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَاسْتَلَمَ وَكَفَّرَ عَنْ يَمِينِهِ ، أَسْنَدَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثَيْنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1701 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْحَسَنِ ، قال حدثنا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ ، قال حدثنا ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ اللَّيْثِيُّ ، قَالَ : سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ كَعْبٍ الْقُرَظِيَّ ، يَقُولُ : إِنَّ حَمْزَةَ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ يُكَنَّى أَبَا عُمَارَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1702 حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحُسَيْنِ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ سُلَيْمَانَ ، قال حدثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَيُّوبَ ، قال حدثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ ، عَن مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنْ رَجُلٍ ، مِنْ أَسْلَمَ كَانَ وَاعِيَةً لِلْعِلْمِ أَنَّ أَبَا جَهْلٍ نَالَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَآذَاهُ وَشَتَمَهُ ، وَكَانَ حَمْزَةُ فِي قَنْصٍ لَهُ ، فَأَقْبَلَ مُتَوَحِّشًا فَرَجَعَ إِلَى بَيْتِهِ ، قَالَتْ لَهُ مَوْلَاتُهُ : يَا أَبَا عُمَارَةَ ، لَوْ رَأَيْتَ مَا لَقِيَ ابْنُ أَخِيكَ آنِفًا مِنْ أَبِي الْحَكَمِ بْنِ هِشَامٍ ، فَاحْتَمَلَ حَمْزَةَ الْغَضَبُ لِمَا أَرَادَ اللَّهُ بِهِ مِنْ كَرَامَتِهِ ، فَخَرَجَ سَرِيعًا ، حَتَّى إِذَا قَامَ عَلَى رَأْسِهِ رَفَعَ قَوْسَهُ ، فَضَرَبَ بِهَا أَبَا جَهْلٍ ضَرْبَةً شَجَّهُ شَجَّةً مُنْكَرَةً وَقَالَ : أَتَشْتُمُهُ وَأَنَا عَلَى دِينِهِ ، أَقُولُ مَا يَقُولُ ، فَرُدَّ عَلَيَّ إِنِ اسْتَطَعْتَ ، وَتَمَّ حَمْزَةُ عَلَى إِسْلَامِهِ ، فَلَمَّا أَسْلَمَ حَمْزَةُ ، عَرَفَتْ قُرَيْشٌ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ عَزَّ وَامْتَنَعَ ، وَأَنَّ حَمْزَةَ سَيَمْنَعُهُ ، فَكَفُّوا عَنْ بَعْضِ مَا كَانُوا يَنَالُونَ مِنْهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1703 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا عَبَّاسُ بْنُ حَمْدَانَ الْحَنَفِيُّ ، قال حدثنا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْجَوَارِبِيُّ ، قال حدثنا يَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزُّهْرِيُّ ، وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ بُنْدَارٍ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْبَصْرِيُّ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ ، قَالَا : حدثنا يَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزُّهْرِيُّ ، قال حدثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عِمْرَانَ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ ، عَن ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : إِنَّ عَبْدَ الْمُطَّلِبِ قَدِمَ مِنَ الْيَمَنِ فِي رِحْلَةِ الشِّتَاءِ ، فَتَزَوَّجَ بِهَالَةَ بِنْتِ وُهَيْبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ زُهْرَةَ ، فَوَلَدَتْ لَهُ حَمْزَةَ وَصَفِيَّةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1704 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ ، قال حدثنا يُوسُفُ الْقَاضِي ، قال حدثنا مُسَدَّدٌ ، قال حدثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، قَالَ : قَالَ عَلِيٌّ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَلْ لَكَ فِي ابْنَةِ حَمْزَةَ عَمِّكَ أَجْمَلِ فَتَاةٍ مِنْ قُرَيْشٍ ؟ فَقَالَ : أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ حَمْزَةَ أَخِي مِنَ الرَّضَاعَةِ ؟ رَوَاهُ الثَّوْرِيُّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ مِثْلَهُ . رَوَاهُ عَنْ عَلِيٍّ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ ، وَأَبُو صَالِحٍ الْحَنَفِيُّ وَرَوَاهُ جَابِرُ بْنُ زَيْدٍ أَبُو الشَّعْثَاءِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، وَرَوَاهُ حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1705 حَدَّثَنَا أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَبَلَةَ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، قال حدثنا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الْأَسَدِيُّ ، قال حدثنا أَبِي ، قال حدثنا زِيَادٌ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، قَالَ : كَانَ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ أَسَنَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَنَتَيْنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1706 حَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ ، قال حدثنا زِيَادُ بْنُ الْخَلِيلِ ، قال حدثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ ، قال حدثنا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، قَالَ : وَكَانَ مِمَّنْ شَهِدَ بَدْرًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ قُرَيْشٍ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1707 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ، قال حدثنا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ ، قال حدثنا أَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَن مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، قَالَ : وَرَاحَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ صَلَّى الْجُمُعَةَ ، فَأَصْبَحَ بِالشِّعْبِ مِنْ أُحُدٍ يَوْمَ السَّبْتِ فِي النِّصْفِ مِنْ شَوَّالٍ ، سَنَةَ ثَلَاثٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1708 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، قال حدثنا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ أَنَّ زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، آخَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَ حَمْزَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1709 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ ، قال حدثنا أَبُو كُرَيْبٍ ، قال حدثنا أَبُو أُسَامَةَ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، عَن عُمَيْرِ بْنِ إِسْحَاقَ ، قَالَ : كَانَ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ يُقَاتِلُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَيْفَيْنِ وَيَقُولُ : أَنَا أَسَدُ اللَّهِ وَأَسَدُ رَسُولِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،