الْحُرُّ بْنُ قَيْسِ بْنِ حِصْنِ بْنِ بَدْرِ بْنِ حُذَيْفَةَ الْفَزَارِيُّ ابْنُ أَخِي عُيَيْنَةَ بْنِ حِصْنٍ ، رَوَى عَنْهُ ابْنُ عَبَّاسٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْحُرُّ بْنُ قَيْسِ بْنِ حِصْنِ بْنِ بَدْرِ بْنِ حُذَيْفَةَ الْفَزَارِيُّ ابْنُ أَخِي عُيَيْنَةَ بْنِ حِصْنٍ ، رَوَى عَنْهُ ابْنُ عَبَّاسٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2103 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ ، قال حدثنا أَبُو الْمُغِيرَةِ ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، قال حدثنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مُصْعَبٍ ، قَالُوا : حدثنا الْأَوْزَاعِيُّ : أَنَّ الزُّهْرِيَّ ، حَدَّثَهُ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ : أَنَّهُ تَمَارَى هُوَ وَالْحُرُّ بْنُ قَيْسِ بْنِ حِصْنٍ الْفَزَارِيُّ فِي صَاحِبِ مُوسَى الَّذِي سَأَلَ السَّبِيلَ إِلَى لُقِيِّهِ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : هُوَ خَضِرٌ ، إِذْ مَرَّ بِهِمَا أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ ، فَنَادَاهُ ابْنُ عَبَّاسٍ فَقَالَ : إِنِّي تَمَارَيْتُ أَنَا وَصَاحِبِي هَذَا فِي صَاحِبِ مُوسَى الَّذِي سَأَلَ السَّبِيلَ إِلَى لُقِيِّهِ ، فَهَلْ سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَذْكُرُ شَأْنَهُ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : بَيْنَا مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي مَلَأِ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِذْ قَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ , فَقَالَ : هَلْ تَعْلَمُ أَحَدًا أَعْلَمَ مِنْكَ ؟ قَالَ : لَا ، قَالَ : فَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَيْهِ : عَبْدُنَا خَضِرٌ ، فَسَأَلَ مُوسَى السَّبِيلَ إِلَى لُقِيِّهِ وَجَعَلَ اللَّهُ لَهُ الْحُوتَ آيَةً فَقِيلَ لَهُ : إِذْ فَقَدْتَ الْحُوتَ فَارْجِعْ ، فَإِنَّكَ سَتَلْقَاهُ فَقَالَ مُوسَى { آتِنَا غَدَاءَنَا } فَعِنْدَ ذَلِكَ فَقَدَ الْحُوتَ { فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا } فَجَعَلَ مُوسَى يَتْبَعُ أَثَرَ الْحُوتِ فِي الْبَحْرِ قَالَ : فَكَانَ مِنْ شَأْنِهِمَا مَا قَصَّ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،