: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَابُ : رؤية

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

836 حَدَّثَنَا عَفَّانُ , حَدَّثَنَا حَمَّادٌ , عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ , عَنْ وَكِيعِ بْنِ حُدُسٍ , عَنْ أَبِي رَزِينٍ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَكُلُّنَا يَرَى رَبَّهُ ؟ , قَالَ : أَلَيْسَ كُلُّكُمْ يَرَى الْقَمَرَ مُخْلِيًا بِهِ ؟ فَاللَّهُ أَعْظَمُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

837 حَدَّثَنَا عَفَّانُ , وَأَبُو ظُفُرٍ , قَالَا : حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ , عَنِ الْجُرَيْرِيِّ , عَنْ أَبِي عُثْمَانَ , عَنْ حَنْظَلَةَ الْكَاتِبِ : كُنَّا نَكُونُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ فَيُذَكِّرُنَا الْجَنَّةَ وَالنَّارَ حَتَّى كَأَنَّا رَأْيَ عَيْنٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

838 حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ , حَدَّثَنَا أَبِي , عَنْ إِسْمَاعِيلَ , عَنْ قَيْسٍ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ , قَالَ : أَنَا بَرِيءٌ , مِنْ كُلِّ مُسْلِمٍ أَقَامَ مَعَ مُشْرِكٍ , قِيلَ : لِمَ لَا ؟ , قَالَ : لَا تَرَاءَى نَارَاهُمَا قَوْلُهُ : يَرَى رَبَّهُ , أَخْبَرَنِي أَبُو نَصْرٍ , عَنِ الْأَصْمَعِيِّ , يُقَالُ : رَأَيْتُهُ بِعَيْنَيَّ رُؤْيَةً , وَهُوَ مَرْأَى وَمَسْمَعٌ حَيْثُ أَرَاهُ وَأَسْمَعُهُ وَقَالَ غَيْرُ الْأَصْمَعِيِّ : مِنْ رُؤْيَةِ الْمَنَامِ رَأَيْتُ رُؤْيَا , وَمِنْ رَأَى الْقَلْبُ رَأَيْتُ رَأْيًا قَوْلُهُ : رَأْيَ عَيْنٍ : أَيْ حَيْثُ يَقَعُ الْبَصَرُ عَلَيْهِ أَخْبَرَنَا الْأَثْرَمُ , عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ : رَأْيُ الْعَيْنِ مَصْدَرٌ , فَعَلَ ذَاكَ رَأْيَ عَيْنٍ وَمَسْمَعِ أُذُنٍ وَسَمِعْتُ سَعْدَانَ يَقُولُ : إِنَّ بَهْرَاءَ جَاءَتْ تُرِيدُ الْأَرَاقِمَ تُغِيرُ عَلَيْهَا , فَمَرُّوا بِغُلَامٍ لِأَبِي زُبَيْدٍ فِي إِبِلِهِ , فَسَقَاهُمْ مِنْ لَبَنِهَا , وَذَلِكَ نِصْفَ النَّهَارِ , وَالشُّرْبُ فِي هَذَا الْوَقْتِ يُسَمَّى الْقَيْلَ , وَانْطَلَقُوا بِهِ يُدِلُّهُمْ عَلَى عَوْرَةِ الْأَرَاقِمِ , فَقَتَلَهُ الْأَرَاقِمُ , فَقَالَ أَبُو زُبَيْدٍ :
قَدْ كُنْتَ فِي مَنْظَرٍ وَمُسْتَمَعٍ
عَنْ نَصْرِ بَهْرَاءَ غَيْرَ ذِي فَرَسِ

تَسْعَى إِلَى فِتْيَةِ الْأَرَاقِمِ وَاسْتَعْجَلْتَ
قَيْلَ الْجُمَانِ وَالْغَبَسِ
يَعْنِي نَاقَتَيْنِ لِأَبِي زُبَيْدٍ , يَقُولُ : قَدْ كُنْتَ غَنِيًّا عَنِ الذَّهَابِ مَعَ بَهْرَاءَ , وَكُنْتَ فِي مَنْظَرٍ تَنْظُرُ مِنْ بَعِيدٍ وَتَسْمَعُ مَا يَصْنَعُونَ قَوْلُهُ : لَا تَرَاءَى نَارَاهُمَا , يَقُولُ : لَا يُقِيمُ مُسْلِمٌ بِمَوْضِعٍ يَقْرَبُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ , فَإِذَا أَوْقَدُوا وَأَوْقَدَ الْمُسْلِمُ رَأَتْ نَارُهُ نَارَ الْمُشْرِكِ وَسَمِعْتُ ابْنَ الْأَعْرَابِيِّ يَقُولُ : يُقَالُ : الْجَبَلَانِ يَتَنَاظَرَانِ إِذَا كَانَ رَجُلٌ عَلَى جَبَلٍ وَآخَرُ عَلَى جَبَلٍ آخَرَ رَأَى كُلُّ وَاحِدٍ صَاحِبَهُ فَتَرَكُوا الرَّجُلَيْنِ وَجَعَلُوا النَّظَرَ لِلْجَبَلَيْنِ قَالَ : وَيُقَالُ : الْوَادِيَانِ يَتَرَاضَعَانِ : إِذَا صَبَّ أَحَدُهُمَا فِي الْآخَرِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،