سَعْدٌ مَوْلَى حَاطِبِ بْنِ أَبِي بَلْتَعَةَ وَهُوَ سَعْدُ بْنُ خَوْلِيِّ بْنِ سَبْرَةَ بْنِ دُرَيْمِ بْنِ قَيْسِ بْنِ مَالِكِ بْنِ عَمِيرَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَامِرِ الْأَكْبَرِ بْنِ عَوْفِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَوْفِ بْنِ عُذْرَةَ بْنِ رُفَيْدَةَ بْنِ ثَوْرِ بْنِ كَلْبٍ ، مِنْ قُضَاعَةَ , وَيُقَالُ : سَعْدُ بْنُ خَوْلِيِّ بْنِ الْقَوْسَارِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مَالِكِ بْنِ عَمِيرَةَ , وَيُقَالُ : هُوَ سَعْدُ بْنُ خَوْلِيِّ بْنِ فَرْوَةَ بْنِ الْقَوْسَارِ , وَلِخَوَلِيٍّ يَقُولُ رَجُلٌ مِنْ بَنِي أَسَدٍ وَدَلَّهُ عَلَى امْرَأَتِهِ مِنْ بَنِي الْقَوْسَارِ : إِنَّ ابْنَةَ الْقَوْسَارِ يَا صَاحِ دَلَّنِي عَلَيْهَا قُضَاعِيُّ يُحِبُّ جِمَالِيَا فَأَعْطَيْتُ خَوْلِيَّ بْنَ فَرْوَةَ مَا اشْتَهَى مِنَ الْمُشْمَخِرَّاتِ الذُّرَى وَالرَّوَابِيَا وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّهُ سَعْدُ بْنُ خَوَلِيٍّ مِنْ كَلْبٍ ، إِلَّا أَنَّ أَبَا مَعْشَرٍ وَحْدَهُ كَانَ يَقُولُ : هُوَ مِنْ مَذْحِجٍ ، وَلَعَلَّهُ لَمْ يَحْفَظْ نَسَبَهُ كَمَا حَفِظَهُ غَيْرُهُ ، وَأَجْمَعُوا جَمِيعًا عَلَى أَنَّهُ أَصَابَهُ سَبْيٌ فَصَارَ إِلَى حَاطِبِ بْنِ أَبِي بَلْتَعَةَ اللَّخْمِيِّ حَلِيفِ بَنِي أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ , فَأَنْعَمَ عَلَيْهِ وَشَهِدَ مَعَهُ بَدْرًا ، وَأُحُدًا وَقُتِلَ يَوْمَ أُحُدٍ شَهِيدًا عَلَى رَأْسِ اثْنَيْنِ وَثَلَاثِينَ شَهْرًا مِنْ مُهَاجِرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَفَرَضَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ لِابْنِهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعْدٍ فِي الْأَنْصَارِ . ثَلَاثَةُ نَفَرٍ ، وَلَيْسَ لِسَعْدٍ مَوْلَى حَاطِبٍ عَقِبُ .

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

سَعْدٌ مَوْلَى حَاطِبِ بْنِ أَبِي بَلْتَعَةَ وَهُوَ سَعْدُ بْنُ خَوْلِيِّ بْنِ سَبْرَةَ بْنِ دُرَيْمِ بْنِ قَيْسِ بْنِ مَالِكِ بْنِ عَمِيرَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَامِرِ الْأَكْبَرِ بْنِ عَوْفِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَوْفِ بْنِ عُذْرَةَ بْنِ رُفَيْدَةَ بْنِ ثَوْرِ بْنِ كَلْبٍ ، مِنْ قُضَاعَةَ , وَيُقَالُ : سَعْدُ بْنُ خَوْلِيِّ بْنِ الْقَوْسَارِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مَالِكِ بْنِ عَمِيرَةَ , وَيُقَالُ : هُوَ سَعْدُ بْنُ خَوْلِيِّ بْنِ فَرْوَةَ بْنِ الْقَوْسَارِ , وَلِخَوَلِيٍّ يَقُولُ رَجُلٌ مِنْ بَنِي أَسَدٍ وَدَلَّهُ عَلَى امْرَأَتِهِ مِنْ بَنِي الْقَوْسَارِ :
إِنَّ ابْنَةَ الْقَوْسَارِ يَا صَاحِ دَلَّنِي
عَلَيْهَا قُضَاعِيُّ يُحِبُّ جِمَالِيَا

فَأَعْطَيْتُ خَوْلِيَّ بْنَ فَرْوَةَ مَا اشْتَهَى
مِنَ الْمُشْمَخِرَّاتِ الذُّرَى وَالرَّوَابِيَا
وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّهُ سَعْدُ بْنُ خَوَلِيٍّ مِنْ كَلْبٍ ، إِلَّا أَنَّ أَبَا مَعْشَرٍ وَحْدَهُ كَانَ يَقُولُ : هُوَ مِنْ مَذْحِجٍ ، وَلَعَلَّهُ لَمْ يَحْفَظْ نَسَبَهُ كَمَا حَفِظَهُ غَيْرُهُ ، وَأَجْمَعُوا جَمِيعًا عَلَى أَنَّهُ أَصَابَهُ سَبْيٌ فَصَارَ إِلَى حَاطِبِ بْنِ أَبِي بَلْتَعَةَ اللَّخْمِيِّ حَلِيفِ بَنِي أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ , فَأَنْعَمَ عَلَيْهِ وَشَهِدَ مَعَهُ بَدْرًا ، وَأُحُدًا وَقُتِلَ يَوْمَ أُحُدٍ شَهِيدًا عَلَى رَأْسِ اثْنَيْنِ وَثَلَاثِينَ شَهْرًا مِنْ مُهَاجِرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَفَرَضَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ لِابْنِهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعْدٍ فِي الْأَنْصَارِ .
ثَلَاثَةُ نَفَرٍ ، وَلَيْسَ لِسَعْدٍ مَوْلَى حَاطِبٍ عَقِبُ .

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،