وَأَمَّا الْمُقَدَّمُ لِلْفُتُوحِ ، الْمِقْدَامُ فِي الْحُرُوبِ ، عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِتْبَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِتْبَانَ الْأَنْصَارِيُّ فَقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ فِي حَدِيثِ الْفَتْحِ فَتْحِ أَصْبَهَانَ *

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَأَمَّا الْمُقَدَّمُ لِلْفُتُوحِ ، الْمِقْدَامُ فِي الْحُرُوبِ ، عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِتْبَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِتْبَانَ الْأَنْصَارِيُّ فَقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ فِي حَدِيثِ الْفَتْحِ فَتْحِ أَصْبَهَانَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

164 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ حَيَّوَيْهِ الْوَكِيلُ ، فِيمَا قُرِئَ عَلَيْهِ بِحَضْرَتِي ، وَأَخْبَرَنِيهِ أَيْضًا أَحْمَدُ بْنُ شَاذَانَ الْبَغْدَادِيُّ فِي كِتَابِهِ إِلَيَّ ، قَالَا : حدثنا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ الْقَارِئُ ، قال حدثنا السَّرِيُّ بْنُ يَحْيَى الْكُوفِيُّ ، قال حدثنا شُعَيْبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، قال حدثنا سَيْفُ بْنُ عُمَرَ التَّمِيمِيُّ ، عَنْ مُحَمَّدٍ يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَوَادَةَ ، وَالْمُهَلَّبِ يَعْنِي ابْنَ عُقْبَةَ ، وَطَلْحَةَ يَعْنِي ابْنَ الْأَعْلَمِ ، وَعَمْرٍو يَعْنِي ابْنَ مُحَمَّدِ بْنِ تَمَّامٍ ، وَسَعِيدٍ : أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَجَّهَ الْأُمَرَاءَ بَعْدَ فَتْحِ نَهَاوَنْدَ ، وَبَعَثَ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِتْبَانَ بِلِوَاءٍ ، وَأَمَرَهُ أَنْ يَسِيرَ إِلَى أَصْبَهَانَ ، وَكَانَ شُجَاعًا بَطَلًا مِنْ أَشْرَافِ الصَّحَابَةِ ، وَمِنْ وُجُوهِ الْأَنْصَارِ حلِيفًا لِبَنِي الْحُبْلَى مِنْ بَنِي أَسَدٍ ، وَأَمَدَّهُ بِأَبِي مُوسَى مِنَ الْبَصْرَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

165 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : ذَكَرَ مُحَمَّدُ بْنُ عَاصِمٍ ، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ حَمُّوَيْهِ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُصْعَبِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، قَالَ : لَمَّا قَدِمَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ الْكُوفَةَ ، كَتَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِتْبَانَ : أَنْ سِرْ إِلَى أَصْبَهَانَ ، فَخَرَجَ حَتَّى لَحِقَ بِأَصْبَهَانَ ، وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ لَقِيَ الْأُسْتَنْدَارَ ، فَقِيلَ : وَسُمِّيَ ذَلِكَ الرُّسْتَاقُ رُسْتَاقَ الشَّيْخِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،