:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، أبو حسن المازني
واسمه تميم بن عبد عمرو بن قيس بن مُحَرِّث بن الحارث بن ثعلبة بن مازن بن النجار , وأمه كبشة بنت عمرو بن عطية بن خنساء بن مبذول بن عمرو بن غنم بن مازن النجار .
فولد أبو حسن بن عبد عمرو : عمارة ، وعمرًا ، وميمونة ، وأمهم عُميرة بنت مُعَوِّذ بن الحارث بن رفاعة بن الحارث بن سواد بن مالك بن غنم بن النجار .
فولد عمارة بن أبي حسن : يحيى الذي رُوي عنه الحديث ، وعثمان قُتل يوم الحرة ، وأمهما زينب بنت تميم بن غزية بن عمرو بن عطية بن خنساء بن مبذول بن عمرو بن غنم بن مازن بن النجار ، فولد يحيى بن عمارة ، عَمرَة بن يحيى الذي روى عنه الثوري ، ومالك بن أنس وغيرهما .
ومريم ، وأمهما حميدة بنت محمد بن إياس بن أبي البُكير من بني ليث بن بكر حليف بني عدي بن كعب من قريش.
قَالَ : أَخْبَرَنا مُحَمَّد بْنِ عُمَرَ قَالَ : حَدَّثَنا سعيد بن أبي زيد ، عَنْ ربيح بن عبد الرحمن بن أبي سعيد الخدري ، عَنْ أبيه ، عَنْ أبي سعيد الخدري قَالَ : عُرِضتُ يوم أُحدٍ على النبي صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم وأنا ابن ثلاث عشرة سنة فجعل أبي يأخذ بيدي فيقول : يا رسول الله ، إنه عَبْلُ العظام وإن كان مُودنًا ، قَالَ : وجعل النبي صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم يُصَعِّدُ فيَّ ويُصَوِّب ثم قَالَ : رُدّه فردّه .
قَالَ مُحَمَّد بْنِ عُمَرَ : والمُودَن : القصير.
قَالَ : أَخْبَرَنا عبد الوهاب بن عطاء قَالَ : أَخْبَرَنا هشام بن أبي عبد الله ، عَنْ قتادة ، عَنْ هلال بن حصن أخي بني مرة بن عُبَاد ، عَنْ أبي سعيد الخدري قَالَ : أعوذنا مرة فقال لي أهلي : لو أتيت رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم فسألته ؟ فانطلقت فكان أول ما واجهني به أنه قَالَ : من استغنى أغناه الله ، وما استعف أعفه الله ، من سألنا لم ندخر عنه شيئًا نجده ، قَالَ : قلت لنفسي : ألا أستغنى فيغنيني الله وأستعف فيعفني الله؟ قَالَ : فما رجعت إلى رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم أسأله شيئًا من فاقةٍ ، فأقبلت علينا الدنيا ففرقتنا إلا من عصم الله.
قال أَخْبَرَنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب الحارثي قَالَ : حَدَّثَنا إبراهيم بن عبد الله بن الحارث ، عَنْ محمد بن يحيى بن حبان ، عَنْ أبي سعيد الخدري : أنه أصابته حاجةٌ شديدةٌ فقالت له امرأته : ائت رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم فسله ، فجاء فوجده قائمًا يتكلم يقول : من يستغن يغنه الله ، ومن يستعفف يعفه الله ، واليد العليا خيرٌ من اليد السفلى ، ولا يفتح حتى أحدٌ باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقرٍ.
قَالَ : أَخْبَرَنا مسلم بن إبراهيم قَالَ : حَدَّثَنا مبارك ، عَنْ أبي هارون العبدي قَالَ : رأيت أبا سعيد الخدري أبيض الرأس واللحية.
قَالَ : أَخْبَرَنا عفان بن مسلم ، وموسى بن إسماعيل ، قالا : حَدَّثَنا سعيد بن زيد قَالَ : حَدَّثَنا أبو عبد الله الشقري ، قَالَ : حَدَّثَنِي إسماعيل بن رجاء بن ربيعة ، عَنْ أبيه قَالَ : كنا عند أبي سعيد الخدري في مرضه الذي توفي فيه وهو ثقيلٌ ، قَالَ : فأغمي عليه ، قَالَ : فلما أفاق قلنا : الصلاة يا أبا سعيد ، قَالَ : كفاني يعني كفى ما بي قد صليتُ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، أبو حسن المازني
واسمه تميم بن عبد عمرو بن قيس بن محرث بن الحارث بن ثعلبة بن مازن بن النجار , وأمه كبشة بنت عمرو بن عطية بن خنساء بن مبذول بن عمرو بن غنم بن مازن النجار .
فولد أبو حسن بن عبد عمرو : عمارة ، وعمرا ، وميمونة ، وأمهم عميرة بنت معوذ بن الحارث بن رفاعة بن الحارث بن سواد بن مالك بن غنم بن النجار .
فولد عمارة بن أبي حسن : يحيى الذي روي عنه الحديث ، وعثمان قتل يوم الحرة ، وأمهما زينب بنت تميم بن غزية بن عمرو بن عطية بن خنساء بن مبذول بن عمرو بن غنم بن مازن بن النجار ، فولد يحيى بن عمارة ، عمرة بن يحيى الذي روى عنه الثوري ، ومالك بن أنس وغيرهما .
ومريم ، وأمهما حميدة بنت محمد بن إياس بن أبي البكير من بني ليث بن بكر حليف بني عدي بن كعب من قريش.
قال : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثنا سعيد بن أبي زيد ، عن ربيح بن عبد الرحمن بن أبي سعيد الخدري ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الخدري قال : عرضت يوم أحد على النبي صلى الله عليه وسلم وأنا ابن ثلاث عشرة سنة فجعل أبي يأخذ بيدي فيقول : يا رسول الله ، إنه عبل العظام وإن كان مودنا ، قال : وجعل النبي صلى الله عليه وسلم يصعد في ويصوب ثم قال : رده فرده .
قال محمد بن عمر : والمودن : القصير.
قال : أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء قال : أخبرنا هشام بن أبي عبد الله ، عن قتادة ، عن هلال بن حصن أخي بني مرة بن عباد ، عن أبي سعيد الخدري قال : أعوذنا مرة فقال لي أهلي : لو أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألته ؟ فانطلقت فكان أول ما واجهني به أنه قال : من استغنى أغناه الله ، وما استعف أعفه الله ، من سألنا لم ندخر عنه شيئا نجده ، قال : قلت لنفسي : ألا أستغنى فيغنيني الله وأستعف فيعفني الله؟ قال : فما رجعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أسأله شيئا من فاقة ، فأقبلت علينا الدنيا ففرقتنا إلا من عصم الله.
قال أخبرنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب الحارثي قال : حدثنا إبراهيم بن عبد الله بن الحارث ، عن محمد بن يحيى بن حبان ، عن أبي سعيد الخدري : أنه أصابته حاجة شديدة فقالت له امرأته : ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فسله ، فجاء فوجده قائما يتكلم يقول : من يستغن يغنه الله ، ومن يستعفف يعفه الله ، واليد العليا خير من اليد السفلى ، ولا يفتح حتى أحد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر.
قال : أخبرنا مسلم بن إبراهيم قال : حدثنا مبارك ، عن أبي هارون العبدي قال : رأيت أبا سعيد الخدري أبيض الرأس واللحية.
قال : أخبرنا عفان بن مسلم ، وموسى بن إسماعيل ، قالا : حدثنا سعيد بن زيد قال : حدثنا أبو عبد الله الشقري ، قال : حدثني إسماعيل بن رجاء بن ربيعة ، عن أبيه قال : كنا عند أبي سعيد الخدري في مرضه الذي توفي فيه وهو ثقيل ، قال : فأغمي عليه ، قال : فلما أفاق قلنا : الصلاة يا أبا سعيد ، قال : كفاني يعني كفى ما بي قد صليت.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،