عبد الله الأصغر بن عامر بن ربيعة بن مالك بن عامر بن ربيعة بن حُجْر بن سَلاَمان بن مالك بن ربيعة بن رُفَيْدَة بن عَنْز بن وائل بن قاسط بن هِنْب بن أفْصَى بن دُعْمِي بن جَدِيلة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    7357 قال : أخبرنا سفيان بن عيينة ، عن أبي الزناد ، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة ، أنه أدرك الخليفتين ، يعني أبا بكر وعمر ، يَجْلِدَان العبد في الفِرْيَة أربعين.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    7358 قال : أخبرنا وكيع بن الجراح ، عن سفيان ، يعني الثوري ، عن عبد الله بن ذكوان أبي الزناد ، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة ، قال : أدركت أبا بكر وعمر ومن بعدهما من الخلفاء يضربون في قذف المملوك أربعين.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    عبد الله الأصغر بن عامر بن ربيعة بن مالك بن عامر بن ربيعة بن حُجْر بن سَلاَمان بن مالك بن ربيعة بن رُفَيْدَة بن عَنْز بن وائل بن قاسط بن هِنْب بن أفْصَى بن دُعْمِي بن جَدِيلة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان ، وكان أبوه عامرُ حليفًا للخطاب بن نفيل العدوي أبي عمر بن الخطاب ، وكان لعامر بن ربيعة ابنٌ أكبر من هذا يسمى عبد الله الأكبر بن عامر ، شهد مع رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم الطائف وقُتِلَ يومئذٍ شهيداً. وهذا عبد الله بن عامر الأصغر ، الذي بقى ورُوِيَ عنه .

7356 قال : أخبرنا هشام أبو الوليد الطيالسي ، قال : حدثنا ليث بن سعد ، عن محمد بن عجلان ، عن مولى لعبد الله بن عامر بن ربيعة بن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال : جاء رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم إلى بيتنا وأنا صبي صغير ، فخرجت ألعب ، فقالت أمي : يا عبد الله تعال أُعطيك ، فقال رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم : وما أردت أن تعطينه ؟ فقالت : أردت أن أعطيه تمرًا ، فقال : أما إن لو لم تفعلي ، كُتِبَتْ عليك كَذِبَة. قال محمد بن عمر : وأما نحن فنقول : ولد عبد الله بن عامر بن ربيعة هذا ، على عهد رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم ، وتوفي رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم وهو ابن خمس سنين وما رأى هذا الحديث محفوظاً. وقد روى عن أبي بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعن أبيه ، ومات سنة خمس وثمانين ، وكان يكنى أبا محمد.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،