مَا يَقُولُ إِذَا أَذْنَبَ ذَنْبًا بَعْدَ ذَنْبٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَا يَقُولُ إِذَا أَذْنَبَ ذَنْبًا بَعْدَ ذَنْبٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

8956 أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ : حَدَّثَنَا الْحَجَّاجُ بْنُ الْمِنْهَالِ قَالَ : حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَمْرَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فِيمَا يَحْكِي عَنْ رَبِّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَالَ : أَذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي قَالَ : يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا عَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ ذَنْبًا فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي قَالَ : يَقُولُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا عَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ، قَالَ : ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ ذَنْبًا فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أُرَاهُ قَالَ : أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا عَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ، اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

8957 أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعُودٍ حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، سَمِعْتُ يَحْيَى الْبَاهِلِيُّ وَهُوَ ابْنُ زُرَارَةَ بْنِ كَرِيمِ بْنِ الْحَارِثِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ الْحَارِثِ قَالَ : أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ بِعَرَفَةَ ، فَقُلْتُ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ، اسْتَغْفَرْ لِي ، غَفَرَ اللَّهُ لَكَ قَالَ : غَفَرَ اللَّهُ لَكُمْ فَاسْتَدَرْتُ إِلَى الْجَانِبِ الْآخَرِ لِكَيْ يَخُصَّنِي بِشَيْءٍ دُونَ الْقَوْمِ ، فَقُلْتُ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ، اسْتَغْفِرْ لِي ، غَفَرَ اللَّهُ لَكَ ، قَالَ : غَفَرَ اللَّهُ لَكُمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،