هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2148 حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْغَافِقِيُّ ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ آلِ أَبِي رَافِعٍ ، أَخْبَرَهُ ، عَنِ الْفَضْلِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا صَلَّى الْعَصْرَ ذَهَبَ إِلَى بَنِي عَبْدِ الْأَشْهَلِ ، فَتَحَدَّثَ عِنْدَهُمْ حَتَّى يَتَحَدَّثَ في النسائي والمسند حتى ينحدر لِلْمَغْرِبِ قَالَ أَبُو رَافِعٍ : فَبَيْنَمَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُسْرِعًا إِلَى الْمَغْرِبِ مَرَرْنَا بِالْبَقِيعِ ، فَقَالَ : أُفٍّ لَكَ أُفٍّ لَكَ ، فَكَبُرَ ذَلِكَ فِي ذَرْعِي ، فَاسْتَأْخَرْتُ وَظَنَنْتُ أَنَّهُ يُرِيدُنِي ، فَقَالَ : مَا لَكَ ؟ امْشِ . فَقُلْتُ : أَحْدَثْتَ حَدَثًا قَالَ : وَمَا لَكَ ؟ قُلْتُ : أَفَّفْتَ لِي قَالَ : لَا وَلَكِنَّ هَذَا فُلَانٌ بَعَثْتُهُ سَاعِيًا عَلَى بَنِي فُلَانٍ فَغَلَّ نَمِرَةً ، فَدُرِّعَ عَلَى مِثْلِهَا مِنَ النَّارِ . قَالَ أَبُو بَكْرٍ : الْغُلُولُ الَّذِي يَأْخُذُ مِنَ الْغَنِيمَةِ عَلَى مَعْنَى السَّرِقَةِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2148 حدثنا عيسى بن إبراهيم الغافقي ، حدثنا ابن وهب ، عن ابن جريج ، عن رجل من آل أبي رافع ، أخبره ، عن الفضل بن عبيد الله ، عن أبي رافع قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى العصر ذهب إلى بني عبد الأشهل ، فتحدث عندهم حتى يتحدث في النسائي والمسند حتى ينحدر للمغرب قال أبو رافع : فبينما النبي صلى الله عليه وسلم مسرعا إلى المغرب مررنا بالبقيع ، فقال : أف لك أف لك ، فكبر ذلك في ذرعي ، فاستأخرت وظننت أنه يريدني ، فقال : ما لك ؟ امش . فقلت : أحدثت حدثا قال : وما لك ؟ قلت : أففت لي قال : لا ولكن هذا فلان بعثته ساعيا على بني فلان فغل نمرة ، فدرع على مثلها من النار . قال أبو بكر : الغلول الذي يأخذ من الغنيمة على معنى السرقة
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،