هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4601 حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ، فِيمَا قُرِئَ عَلَيْهِ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّهَا أَخْبَرَتْهُ أَنَّهَا سَمِعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : قَبْلَ أَنْ يَمُوتَ وَهُوَ مُسْنِدٌ إِلَى صَدْرِهَا وَأَصْغَتْ إِلَيْهِ وَهُوَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي ، وَأَلْحِقْنِي بِالرَّفِيقِ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، وَأَبُو كُرَيْبٍ ، قَالَا : حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ، ح وَحَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، ح وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، أَخْبَرَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ كُلُّهُمْ ، عَنْ هِشَامٍ ، بِهَذَا الْإِسْنَادِ مِثْلَهُ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4601 حدثنا قتيبة بن سعيد ، عن مالك بن أنس ، فيما قرئ عليه ، عن هشام بن عروة ، عن عباد بن عبد الله بن الزبير ، عن عائشة ، أنها أخبرته أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : قبل أن يموت وهو مسند إلى صدرها وأصغت إليه وهو يقول : اللهم اغفر لي وارحمني ، وألحقني بالرفيق حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، وأبو كريب ، قالا : حدثنا أبو أسامة ، ح وحدثنا ابن نمير ، حدثنا أبي ، ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم ، أخبرنا عبدة بن سليمان كلهم ، عن هشام ، بهذا الإسناد مثله
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

A'isha reported that Allah's Messenger (ﷺ) at the time of breathing his last was reclining against her chest and she was leaning over him and listening to him as he was saying:

O Allah, grant me pardon, show mercy to me, enjoin me to companions (on High).

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [2444] وألحقني بالرفيق الْأَعْلَى الْأَكْثَر على ان المُرَاد بِهِ الْأَنْبِيَاء الساكنون فِي أَعلَى عليين وَلَفْظَة رَفِيق تطلق على الْوَاحِد وَالْجمع وَقيل هُوَ الله تَعَالَى لِأَنَّهُ الرفيق بعباده بِمَعْنى الرَّحِيم والرؤوف وَقيل أَرَادَ مرتفق الْجنَّة بحة بِضَم الْبَاء الْمُوَحدَة وَتَشْديد الْحَاء الْمُهْملَة وَهِي غلظ فِي الصَّوْت فأشخص بَصَره بِفَتْح الْخَاء أَي رَفعه وَلم يطرف