هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
6366 أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عُثْمَانُ ، عَنْ أَيْمَنَ بْنِ نَابِلٍ ، عَنْ فَاطِمَةَ بِنْتِ أَبِي عَقْرَبٍ ، عَنْ خَالَتِهَا أُمِّ كُلْثُومٍ بِنْتِ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَقْرَبٍ ، وَكَانَتْ صَاحِبَةً لِعَائِشَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا وَجِعَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِهِ أَوْ غَيْرِهِمْ فَقِيلَ لَهُ : إِنَّهُ لَيْسَ يَأْكُلُ الطَّعَامَ فَيَقُولُ : عَلَيْكُمْ بِالْبَغِيضِ النَّافِعِ التَّلْبِينَةِ حَسُوهَا إِيَّاهُ ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ إِنَّهَا لَتَغْسِلُ بَطْنَ أَحَدِكُمْ كَمَا يَغْسِلُ أَحَدُكُمْ وَجْهَهُ بِالْمَاءِ مِنَ الْوَسَخِ قَالَتْ عَائِشَةُ : وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا مَرِضَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِهِ لَمْ تَزَلِ الْبُرْمَةُ عَلَى النَّارِ ، حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى أَحَدِ طَرَفَيْهِ ، إِمَّا أَنْ يَمُوتَ وَإِمَّا أَنْ يَعِيشَ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
6366 أخبرنا عبد الحميد بن محمد ، قال : حدثنا عثمان ، عن أيمن بن نابل ، عن فاطمة بنت أبي عقرب ، عن خالتها أم كلثوم بنت عمرو بن أبي عقرب ، وكانت صاحبة لعائشة ، عن عائشة ، قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا وجع أحد من أهله أو غيرهم فقيل له : إنه ليس يأكل الطعام فيقول : عليكم بالبغيض النافع التلبينة حسوها إياه ، والذي نفس محمد بيده إنها لتغسل بطن أحدكم كما يغسل أحدكم وجهه بالماء من الوسخ قالت عائشة : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مرض أحد من أهله لم تزل البرمة على النار ، حتى يأتي على أحد طرفيه ، إما أن يموت وإما أن يعيش
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،