نتائج البحث " . "
-
صحيح البخاري باب : باب إثم من تبرأ من مواليه
' 6403 حدثنا قتيبة بن سعيد ، حدثنا جرير ، عن الأعمش ، عن إبراهيم التيمي ، عن أبيه ، قال : قال علي رضي الله عنه : ما عندنا كتاب نقرؤه إلا كتاب الله غير هذه الصحيفة ، قال : فأخرجها ، فإذا فيها أشياء من الجراحات وأسنان الإبل ، قال : وفيها : المدينة حرم ما بين عير إلى ثور ، فمن أحدث فيها حدثا ، أو آوى محدثا ، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل . ومن والى قوما بغير المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا نورث ما تركنا صدقة»
{ قدير } فكانت خالصة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، والله ما احتازها دونكم ولا استأثر بها عليكم ، لقد أعطاكموها وبثها فيكم حتى بقي منها هذا المال ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم ينفق على أهله من هذا المال نفقة سنته ، ثم يأخذ ما بقي فيجعله مجعل مال الله ، فعمل بذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم حياته ، أنشدكم بالله هل تعلمون ذلك ؟ قالوا : نعم ، ثم قال لعلي وعباس : أنشدكما بالله ، هل تعلمان ذلك ؟ قالا : نعم ، فتوفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم فقال أبو بكر : أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقبضها فعمل بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم توفى الله أبا بكر فقلت : أنا ولي ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقبضتها سنتين أعمل فيها ما عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر ، ثم جئتماني وكلمتكما واحدة وأمركما جميع ، جئتني تسألني نصيبك من ابن أخيك . وأتاني هذا يسألني نصيب امرأته من أبيها ، فقلت : إن شئتما دفعتها المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب الكفارة قبل الحنث وبعده
قال أيوب : أحسبه قال : وهو غضبان قال : والله لا أحملكم ، وما عندي ما أحملكم عليه ، قال : فانطلقنا ، فأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بنهب إبل ، فقيل : أين هؤلاء الأشعريون فأتينا ، فأمر لنا بخمس ذود غر الذرى ، قال : فاندفعنا ، فقلت لأصحابي : أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم نستحمله ، فحلف أن لا يحملنا ، ثم أرسل إلينا فحملنا ، نسي رسول الله صلى الله عليه وسلم يمينه ، والله لئن تغفلنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يمينه لا نفلح أبدا ، ارجعوا بنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلنذكره يمينه ، فرجعنا فقلنا : يا رسول الله أتيناك نستحملك فحلفت أن لا تحملنا ، ثم حملتنا ، فظننا أو : فعرفنا أنك نسيت يمينك قال : انطلقوا ، فإنما حملكم الله ، إني والله إن شاء الله لا أحلف على يمين ، فأرى غيرها خيرا منها ، إلا أتيت الذي هو خير وتحللتها ، تابعه حماد بن زيد ، عن المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قوله تعالى: {قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم، والله مولاكم وهو العليم الحكيم} [التحريم: 2] متى تجب الكفارة على الغني والفقير
والعرق المكتل الضخم قال : خذ هذا فتصدق به قال : أعلى أفقر منا ؟ فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه ، قال : أطعمه عيالك * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب النذر فيما لا يملك وفي معصية
' 6354 حدثنا موسى بن إسماعيل ، حدثنا وهيب ، حدثنا أيوب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : بينا النبي صلى الله عليه وسلم يخطب ، إذا هو برجل قائم ، فسأل عنه فقالوا : أبو إسرائيل ، نذر أن يقوم ولا يقعد ، ولا يستظل ، ولا يتكلم ، ويصوم . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : مره فليتكلم وليستظل وليقعد ، وليتم صومه قال عبد الوهاب ، حدثنا أيوب ، عن عكرمة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب إذا حرم طعامه
' 6341 حدثنا الحسن بن محمد ، حدثنا الحجاج ، عن ابن جريج ، قال : زعم عطاء ، أنه سمع عبيد بن عمير ، يقول : سمعت عائشة : تزعم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمكث عند زينب بنت جحش ، ويشرب عندها عسلا ، فتواصيت أنا وحفصة : أن أيتنا دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم فلتقل : إني أجد منك ريح مغافير ، أكلت مغافير ، فدخل على إحداهما فقالت ذلك له ، فقال : لا ، بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش ولن أعود له فنزلت : { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك } { إن تتوبا إلى الله } . لعائشة وحفصة { وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا } . لقوله : بل شربت عسلا ، وقال لي المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب اليمين فيما لا يملك، وفي المعصية وفي الغضب
' 6329 حدثنا عبد العزيز ، حدثنا إبراهيم ، عن صالح ، عن ابن شهاب ، ح وحدثنا الحجاج ، حدثنا عبد الله بن عمر النميري ، حدثنا يونس بن يزيد الأيلي ، قال : سمعت الزهري ، قال : سمعت عروة بن الزبير ، وسعيد بن المسيب ، وعلقمة بن وقاص ، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن حديث المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب: كيف كانت يمين النبي صلى الله عليه وسلم
' 6289 حدثنا أبو اليمان ، أخبرنا شعيب ، عن الزهري ، قال : أخبرني عروة ، عن أبي حميد الساعدي ، أنه أخبره : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل عاملا ، فجاءه العامل حين فرغ من عمله ، فقال : يا رسول الله ، هذا لكم وهذا أهدي لي . فقال له : أفلا قعدت في بيت أبيك وأمك ، فنظرت أيهدى لك أم لا ؟ ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم عشية بعد الصلاة ، فتشهد وأثنى على الله بما هو أهله ، ثم قال : أما بعد ، فما بال العامل نستعمله ، فيأتينا فيقول : هذا من عملكم ، وهذا أهدي لي ، أفلا قعد في بيت أبيه وأمه فنظر : هل يهدى له أم لا ، فوالذي نفس محمد بيده ، لا يغل أحدكم منها شيئا إلا جاء به يوم القيامة يحمله المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب {وكان أمر الله قدرا مقدورا} [الأحزاب: 38]
' 6259 حدثنا عبدان ، عن أبي حمزة ، عن الأعمش ، عن سعد بن عبيدة ، عن أبي عبد الرحمن السلمي ، عن علي رضي الله عنه ، قال : كنا جلوسا مع النبي صلى الله عليه وسلم ومعه عود ينكت في الأرض ، وقال : ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من النار أو من الجنة فقال رجل من القوم : ألا نتكل يا رسول الله ؟ قال : لا ، اعملوا فكل ميسر . ثم قرأ : { فأما من أعطى واتقى } الآية * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب في القدر
أو : الرجل يعمل بعمل أهل النار ، حتى ما يكون بينه وبينها غير باع أو ذراع ، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة ، فيدخلها . وإن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة ، حتى ما يكون بينه وبينها غير ذراع أو ذراعين ، فيسبق عليه الكتاب ، فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها قال آدم : إلا ذراع * ' المزيد من الحديث وشروحه ...