نتائج البحث " 429 "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو قُرَّةَ الْكِنْدِيُّ وَكَانَ قَاضِيًا بِالْكُوفَةِ وَاسْمُهُ فُلَانُ بْنُ سَلَمَةَ رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ , وَسَلْمَانَ وَحُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ وَكَانَ مَعْرُوفًا قَلِيلَ الْحَدِيثِ
' 10429 أخبرنا عفان بن مسلم ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن محمد بن إسحاق ، عن سعيد بن أبي سعيد ، عن عبد الرحمن بن بجيد ، عن أم بجيد قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتينا في بني عمرو بن عوف فاتخذت له سويقة في قعبة لي فإذا جاء سقيته إياه ، قالت : فقلت : يا رسول الله يأتيني السائل فأتزهد له بعض ما عندي ، فقال : ضعي في يد المسكين ولو ظلفا محرقا . * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ مَنِ انْتَمَى إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
' 9429 أخبرنا الفضل بن دكين ، قال حدثنا يزيد الشيباني ، قال سمعت شهر بن حوشب ، قال حدثتنا أم سلمة الأنصارية ، أنها كانت في النسوة اللاتي أخذ عليهن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أخذ وكانت معها خالتها وروت عن النبي صلى الله عليه وسلم غير حديث قالت : وقالت امرأة من النسوة يا رسول الله ما هذا المعروف الذي لا ينبغي لنا أن نعصيك فيه ؟ قال : لا تنحن * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ حِجَامَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
' 8429 قال : أخبرنا سليمان بن حرب ، قال : حدثنا حماد بن زيد ، عن ابن عون ، قال : حدثني أبي ، عن جدي أرطبان قال : لما عتقت اكتسبت مالا ، فأتيت عمر بن الخطاب بزكاته ، فقال لي : ما هذا ؟ فقلت : زكاة مالي ، فقال : ولك مال ؟ قلت : نعم . فقال : بارك الله لك في مالك ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، وفي ولدي قال : ولك ولد ؟ قال : قلت : يكون . قال : بارك الله لك في مالك وولدك * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ وَاسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَبِيبٍ رَوَى عَنْ عَلِيٍّ وَعَبْدِ اللَّهِ وَعُثْمَانَ وَقَالَ حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ : قَالَ شُعْبَةُ : لَمْ يَسْمَعْ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ مِنْ عُثْمَانَ وَلَكِنْ سَمِعَ مِنْ عَلِيٍّ
' 7429 قال : أخبرنا عارم بن الفضل ، قال حدثنا حماد بن زيد ، عن عاصم ابن بهدلة ، قال : كنا نأتي أبا عبد الرحمن السلمي ونحن أغيلمة أيفاع فيقول : لا تجالسوا القصاص غير أبي الأحوص ولا تجالسوا شقيقا وليس بأبي وائل ولا سعد بن عبيدة * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : سَهْلُ بْنُ قَيْسِ بْنِ أَبِي كَعْبِ بْنِ الْقَيْنِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَوَادٍ ، وَأُمُّهُ نَائِلَةُ بِنْتُ سَلَامَةَ بْنِ وَقْشِ بْنِ زُغْبَةَ بْنِ زَعُورَاءَ بْنِ عَبْدِ الْأَشْهَلِ مِنَ الْأَوْسِ ، وَهُوَ ابْنُ عَمِّ كَعْبِ بْنِ مَالِكِ بْنِ أَبِي كَعْبِ بْنِ الْقَيْنِ الشَّاعِرِ ، وَشَهِدَ سَهْلٌ بَدْرًا ، وَأُحُدًا ، وَقُتِلَ يَوْمَ أُحُدٍ شَهِيدًا فِي شَوَّالٍ عَلَى رَأْسِ اثْنَيْنِ وَثَلَاثِينَ شَهْرًا مِنَ الْهِجْرَةِ ، وَهُوَ صَاحِبُ الْقَبْرِ الْمَعْرُوفِ بِأُحُدٍ ، وَبَقِيَ مِنْ عَقِبِهِ رَجُلٌ وَامْرَأَةٌ .
' 6429 أخبرنا علي بن محمد , عن خالد بن يزيد , عن أبيه , قال : كتب عمر بن عبد العزيز إلى العمال في النياحة واللهو : بلغني أن نساء من أهل السفه يخرجن عند موت الميت . منهن ناشرات شعورهن ينحن كفعل أهل الجاهلية , وما رخص للنساء في وضع خمرهن منذ أمرن أن يضربن بخمرهن على جيوبهن , فتقدموا في هذه النياحة تقدما شديدا , وقد كانت هذه الأعاجم تلهو بأشياء زينها الشيطان لهم , فازجر من قبلك من المسلمين عن ذلك , فلعمري لقد أنى لهم أن يتركوا ذلك مع ما يقرءون من كتاب الله , فازجر عن ذلك الباطل واللهو من الغناء وما أشبهه ؛ فإن لم ينتهوا فنكل من أتى ذلك منهم غير متعد في النكال * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَسْلَمُ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ وَيُكَنَّى أَبَا زَيْدٍ
' 5429 أخبرنا محمد بن عمر , قال : سمعت أسامة بن زيد بن أسلم , يقول : نحن قوم من الأشعريين , ولكنا لا ننكر منة عمر بن الخطاب قال أخبرنا محمد بن عمر , قال : حدثنا أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة , عن عثمان بن عبيد الله بن أبي رافع , قال : قلت لسعيد بن المسيب : أخبرني عن أسلم , مولى عمر , ممن هو ؟ قال : حبشي بجاوي من بجاوة قال عثمان بن عبيد الله : وكذلك سمعت أبي يقول : أسلم حبشي بجاوي أخبرنا معن بن عيسى , قال : أخبرنا هشام بن سعد , عن زيد بن أسلم , في حديث رواه أن أسلم , مولى عمر كان يكنى أبا زيد , وتوفي أسلم مولى عمر بالمدينة في خلافة عبد الملك بن مروان المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ مَنْ وَلَدَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ
' 4429 قال : أخبرنا يزيد بن هارون ، وعفان بن مسلم ، وسليمان بن حرب ، قالوا : حدثنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن الحسن ، عن الأحنف بن قيس ، قال : سمعت عمر بن الخطاب ، يقول : إن قريشا رءوس الناس لا يدخل أحد منهم في باب إلا دخل معه فيه ، قال يزيد بن هارون : ناس ، وقال عفان وسليمان : طائفة من الناس , فلم أدر ما تأويل قوله في ذا حتى طعن ، فلما احتضر ، أمر صهيبا أن يصلي بالناس ثلاثة أيام ، وأمره أن يجعل للناس طعاما فيطعموا , وقال عفان وسليمان : حتى يستخلفوا إنسانا ، فلما رجعوا من الجنازة جيء بالطعام ووضعت الموائد ، فأمسك الناس عنها ، قال يزيد : للحزن الذي هم فيه ، فقال العباس بن عبد المطلب : أيها الناس إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد مات فأكلنا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : مُعَاذُ بْنُ جَبَلِ بْنِ عَمْرِو بْنِ أَوْسِ بْنِ عَائِذِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ أُدَيِّ بْنِ سَعْدٍ أَخِي سَلَمَةَ بْنِ سَعْدٍ ، وَأُمُّهُ هِنْدُ بِنْتُ سَهْلٍ مِنْ جُهَيْنَةَ ثُمَّ مِنْ بَنِي الرَّبْعَةِ ، وَأَخُوهُ لِأُمِّهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْجَدِّ بْنِ قَيْسِ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ ، وَكَانَ لِمُعَاذٍ مِنَ الْوَلَدِ أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ وَهِيَ مِنَ الْمُبَايِعَاتِ ، وَأُمُّهَا أُمُّ عَمْرٍو بِنْتُ خَالِدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَدِيِّ بْنِ سِنَانِ بْنِ نَابِئِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَوَادٍ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ . وَكَانَ لَهُ ابْنَانِ أَحَدُهُمَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ وَلَمْ يُسَمَّ لَنَا الْآخَرُ وَلَمْ تُسَمَّ لَنَا أُمُّهُمَا ، وَيُكْنَى مُعَاذٌ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، وَشَهِدَ الْعَقَبَةَ فِي رِوَايَتِهِمْ جَمِيعًا مَعَ السَّبْعِينَ مِنَ الْأَنْصَارِ ، وَكَانَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ لَمَّا أَسْلَمَ يَكْسِرُ أَصْنَامَ بَنِي سَلِمَةَ هُوَ وَثَعْلَبَةُ بْنُ عَنَمَةَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُنَيْسٍ .
' 4299 أخبرنا محمد بن عمر قال : أخبرنا أيوب بن النعمان ، عن أبيه ، عن قومه قال : وحدثنا إسحاق بن خارجة بن عبد الله بن كعب بن مالك ، عن أبيه ، عن جده ، قالوا : كان معاذ بن جبل رجلا طوالا ، أبيض ، حسن الثغر ، عظيم العينين ، مجموع الحاجبين ، جعدا ، قططا ، شهد بدرا وهو ابن عشرين سنة أو إحدى وعشرين سنة ، وخرج إلى اليمن بعد أن غزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم تبوكا وهو ابن ثمان وعشرين سنة ، وتوفي في طاعون عمواس بالشام بناحية الأردن سنة ثماني عشرة في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو ابن ثمان وثلاثين سنة ، وليس له عقب * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : مُعَاذُ بْنُ جَبَلِ بْنِ عَمْرِو بْنِ أَوْسِ بْنِ عَائِذِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ أُدَيِّ بْنِ سَعْدٍ أَخِي سَلَمَةَ بْنِ سَعْدٍ ، وَأُمُّهُ هِنْدُ بِنْتُ سَهْلٍ مِنْ جُهَيْنَةَ ثُمَّ مِنْ بَنِي الرَّبْعَةِ ، وَأَخُوهُ لِأُمِّهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْجَدِّ بْنِ قَيْسِ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ ، وَكَانَ لِمُعَاذٍ مِنَ الْوَلَدِ أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ وَهِيَ مِنَ الْمُبَايِعَاتِ ، وَأُمُّهَا أُمُّ عَمْرٍو بِنْتُ خَالِدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَدِيِّ بْنِ سِنَانِ بْنِ نَابِئِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَوَادٍ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ . وَكَانَ لَهُ ابْنَانِ أَحَدُهُمَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ وَلَمْ يُسَمَّ لَنَا الْآخَرُ وَلَمْ تُسَمَّ لَنَا أُمُّهُمَا ، وَيُكْنَى مُعَاذٌ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، وَشَهِدَ الْعَقَبَةَ فِي رِوَايَتِهِمْ جَمِيعًا مَعَ السَّبْعِينَ مِنَ الْأَنْصَارِ ، وَكَانَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ لَمَّا أَسْلَمَ يَكْسِرُ أَصْنَامَ بَنِي سَلِمَةَ هُوَ وَثَعْلَبَةُ بْنُ عَنَمَةَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُنَيْسٍ .
' 4298 أخبرنا كثير بن هشام قال : أخبرنا جعفر بن برقان قال : أخبرنا حبيب بن أبي مرزوق ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن أبي مسلم الخولاني قال : دخلت مسجد حمص فإذا فيه نحو من ثلاثين كهلا من أصحاب النبي عليه السلام ، وإذا فيهم شاب أكحل العينين ، براق الثنايا ، ساكت لا يتكلم ، فإذا امترى القوم في شيء أقبلوا عليه فسألوه ، فقلت لجليس لي : من هذا ؟ قال : معاذ بن جبل * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : مُعَاذُ بْنُ جَبَلِ بْنِ عَمْرِو بْنِ أَوْسِ بْنِ عَائِذِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ أُدَيِّ بْنِ سَعْدٍ أَخِي سَلَمَةَ بْنِ سَعْدٍ ، وَأُمُّهُ هِنْدُ بِنْتُ سَهْلٍ مِنْ جُهَيْنَةَ ثُمَّ مِنْ بَنِي الرَّبْعَةِ ، وَأَخُوهُ لِأُمِّهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْجَدِّ بْنِ قَيْسِ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ ، وَكَانَ لِمُعَاذٍ مِنَ الْوَلَدِ أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ وَهِيَ مِنَ الْمُبَايِعَاتِ ، وَأُمُّهَا أُمُّ عَمْرٍو بِنْتُ خَالِدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَدِيِّ بْنِ سِنَانِ بْنِ نَابِئِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَوَادٍ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ . وَكَانَ لَهُ ابْنَانِ أَحَدُهُمَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ وَلَمْ يُسَمَّ لَنَا الْآخَرُ وَلَمْ تُسَمَّ لَنَا أُمُّهُمَا ، وَيُكْنَى مُعَاذٌ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، وَشَهِدَ الْعَقَبَةَ فِي رِوَايَتِهِمْ جَمِيعًا مَعَ السَّبْعِينَ مِنَ الْأَنْصَارِ ، وَكَانَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ لَمَّا أَسْلَمَ يَكْسِرُ أَصْنَامَ بَنِي سَلِمَةَ هُوَ وَثَعْلَبَةُ بْنُ عَنَمَةَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُنَيْسٍ .
' 4297 أخبرنا إسماعيل بن عبد الله بن أبي أويس المدني ، عن إبراهيم بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، أنه بلغه : أنه لما وقع الوجع عام عمواس قال أصحاب معاذ : هذا رجز قد وقع ، فقال معاذ : أتجعلون رحمة رحم الله بها عباده كعذاب عذب الله به قوما سخط عليهم ؟ إنما هي رحمة خصكم الله بها ، وشهادة خصكم الله بها ، اللهم أدخل على معاذ وأهل بيته من هذه الرحمة ، من استطاع منكم أن يموت فليمت من قبل فتن ستكون ، من قبل أن يكفر المرء بعد إسلامه ، أو يقتل نفسا بغير حلها ، أو يظاهر أهل البغي ، أو يقول الرجل : ما أدري على ما أنا إن مت أو عشت ، أعلى حق أو على باطل ؟ * ' المزيد من الحديث وشروحه ...