نتائج البحث " 6845 "
-
السنن الكبير للبيهقي باب : بَابُ التَّطْهِيرِ بِالْمَاءِ الَّذِي خَالَطَهُ طَاهِرٌ لَمْ يَغْلِبَ عَلَيْهِ
' 6845 أخبرنا أبو الحسين محمد بن الحسين بن الفضل القطان ببغداد , أنبأ عبد الله بن جعفر بن درستويه ، ثنا يعقوب بن سفيان ، ثنا أبو نعيم ، ثنا سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عاصم بن ضمرة ، عن علي ، رضي الله عنه في خمس وعشرين من الإبل خمس يعني شياه وأخبرنا أبو الحسين ، أنبأ عبد الله بن جعفر ، ثنا يعقوب بن سفيان ، قال : وحدثنا ابن المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مسند البزار باب : مسند عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها
'6845 حدثنا سعيد بن بحر القراطيسي، حدثنا داود بن عمرو، حدثنا صالح بن عمر، عن أبي مالك الأشجعي، عن أنس، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل فقال: إذا كان منها ما يكون من الرجل فلتغتسل.ولا نعلم روى أبو مالك، عن أنس، إلا هذا الحديث، ولا رواه عنه إلا صالح بن عمر، وهو واسطي. ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء باب : أَبُو إِدْرِيسَ الْخَوْلَانِيُّ
' 6845 حدثنا سليمان بن أحمد قال : ثنا أبو زرعة الدمشقي قال : ثنا أبو مسهر قال : ثنا سعيد بن عبد العزيز ، عن ربيعة بن يزيد ، عن أبي إدريس الخولاني ، عن أبي ذر الغفاري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قال الله تعالى : يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته عليكم محرما فلا تظالموا ، يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا ولا أبالي ، فاستغفروني أغفر لكم ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمت فاستطعموني أطعمكم ، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوت فاستكسوني أكسكم ، يا عبادي لم يبلغ ضركم أن تضروني ، ولم يبلغ نفعكم أن تنفعوني ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم ، وجنكم وإنسكم ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني باب : ذِكْرُ الْمُخَيَّرَاتِ مِنْ أَزْوَاجِهِ
' 6845 حدثنا سليمان بن أحمد ، ثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عمن سمع الحسن ، يقول : لما خير النبي صلى الله عليه وسلم نساءه ، فاخترن الله ورسوله قصر عليهن ، قال : { لا يحل لك النساء من بعد } * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو أُسَيْدٍ السَّاعِدِيُّ وَاسْمُهُ مَالِكُ بْنُ رَبِيعَةَ بْنِ اليَدِيِّ بْنِ عَامِرِ بْنِ عَوْفِ بْنِ حَارِثَةَ أَبِي عَمْرِو بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ سَاعِدَةَ ، وَأُمُّهُ عَمْرَةُ بِنْتُ الْحَارِثِ بْنِ حَبَلِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ سَاعِدَةَ ، وَكَانَ لِأَبِي أُسَيْدٍ مِنَ الْوَلَدِ أُسَيْدٌ الْأَكْبَرُ ، وَالْمُنْذِرُ ، وَأُمُّهُمَا سَلَامَةُ بِنْتُ وَهْبِ بْنِ سَلَامَةَ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ سَاعِدَةَ ، وَغَلِيظُ بْنُ أَبِي أُسَيْدٍ ، وَأُمُّهُ سَلَامَةُ بِنْتُ ضَمْضَمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ سَكَنٍ مِنْ بَنِي فَزَارَةَ مِنْ قَيْسٍ ، وَأُسَيْدٌ الْأَصْغَرُ ، وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ ، وَمَيْمُونَةُ وَأُمُّهَا فَاطِمَةُ بِنْتُ الْحَكَمِ مِنْ بَنِي سَاعِدَةَ ، ثُمَّ مِنْ بَنِي قَشْبَةَ ، وَحَبَّانَةُ وَأُمُّهَا الرَّبَابُ مِنْ بَنِي مُحَارِبِ بْنِ خَصَفَةَ مِنْ قَيْسِ عَيْلَانَ ، وَحَفْصَةُ ، وَفَاطِمَةُ ، وَأُمُّهُمَا أُمُّ وَلَدٍ ، وَحَمْزَةُ ، وَأُمُّهُ سَلَامَةُ بِنْتُ وَالَانَ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ سَكَنِ بْنِ خَدِيجٍ مِنْ بَنِي فَزَارَةَ مِنْ قَيْسِ عَيْلَانَ ، وَشَهِدَ أَبُو أُسَيْدٍ بَدْرًا ، وَأُحُدًا ، وَالْخَنْدَقَ ، وَالْمَشَاهِدَ كُلَّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَتْ مَعَهُ رَايَةُ بَنِي سَاعِدَةَ يَوْمَ الْفَتْحِ .
' 6845 قال : أخبرنا عارم بن الفضل ، قال : حدثنا حماد بن زيد ، عن ابن عون ، عن محمد ، قال : ما رأيت قوما سود الرءوس أعلم من قوم خلفتهم بالكوفة من قوم فيهم جرأة * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عبد الله بن العباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قُصيّ ويكنى أبا العباس وأمه أم الفضل وهي لُبابة الكبرى بنت الحارث بن حزن بن بُجير بن الهُزم بن رويبة بن عبد الله بن هلال بن عامر فَوَلَدَ عبد الله بن العباس العباس بن عبد الله وبه كان يكنى وهو أكبر ولده
'6845 قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثني الحسين بن الحسن بن عطية بن سعد بن جنادة العوفي القاضي ، عن أبيه ، عن جده ، قال : لما وقعت الفتنة بين عبد الله بن الزبير وعبد الملك بن مروان ، ارتحل عبد الله بن عباس ومحمد بن الحنفية بأولادهما ونسائهما حتى نزلوا مكة ، فبعث عبد الله بن الزبير إليهما تبايعن فأبيا ، وقالا : أنت وشأنك ، لا نعرض لك ولا لغيرك ، فأبى ، وألح عليهما إلحاحا شديدا . وقال لهما فيما يقول . والله لتبايعن أو لأحرقنكم بالنار ، فبعثا أبا الطفيل عامر بن واثلة إلى شيعتهم بالكوفة وقالا : إنا لا نأمن هذا الرجل ، فمشوا في الناس ، فانتدب أربعة آلاف ، فحملوا السلاح حتى دخلوا مكة ، فكبروا تكبيرة سمعها أهل مكة ، وابن الزبير في المسجد ، فانطلق هاربا حتى دخل دار الندوة ، ويقال : تعلق بأستار الكعبة وقال : أنا عائذ الله. قال : ثم ملنا إلى ابن عباس وابن الحنفية وأصحابهما ، وهو في دور قريب من المسجد قد جمع الحطب ، فأحاط بهم حتى بلغ رؤوس الجدر ، لو أن نارا تقع فيه ما رئي منهم أحد حتى تقوم الساعة ، فأخرناه عن الأبواب ، المزيد من الحديث وشروحه ...