نتائج البحث " السرقة "
-
-
مسند البزار باب : أَبُو طَيْبَةَ الْكَلَاعِيُّ ، عَنِ الْمِقْدَادِ
' 1865 حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن حبيب بن الشهيد ، قال : نا محمد بن فضيل ، قال : نا محمد بن سعد الأنصاري ، قال : سمعت أبا طيبة الكلاعي ، يقول : سمعت المقداد بن عمرو بن الأسود ، يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه : ما تقولون في الزنا ؟ قالوا : حرام حرمه الله ورسوله فهو حرام إلى يوم القيامة ، قال : لأن يزني الرجل بعشرة نسوة أيسر عليه من أن يزني بامرأة جاره ، ما تقولون في السرقة ؟ قالوا : حرام حرمه الله ورسوله فهو حرام إلى يوم القيامة قال : لأن يسرق الرجل من عشرة أبيات أيسر عليه من أن يسرق بيت جاره وهذا الحديث لا نحفظ أحدا رواه عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا المقداد * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
السنة ومكانتها للسباعي باب : الفَصْلُ الأَوَّلُ
صلى الله عليه وسلم هدى للمتقين ودستورا للمسلمين، وشفاء لصدور الذين أراد الله لهم الشفاء، ونبراسا لمن أراد الله لهم الفلاح والضياء، وهو مشتمل على أنواع من الأغراض التي بعث الله من أجلها الرسل، ففيه التشريع والآداب والترغيب والترهيب والقصص والتوحيد، وهو مقطوع بصحته إجمالا وتفصيلا، فمن شك في آية أو كلمة أو حرف من حروفه لم يكن مسلما، وأهم ما يعنى به العالم المتفقه في دين الله أن يتعرف إلى أحكام الله في كتابه وما شرعه الله لعباده من نظم وقوانين.وقد تلقاه المسلمون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مشافهة في عصر الصحابة نقلا متواترا في العصور التالية، وللرسول مهمة أخرى غير تبليغ كتاب الله إلى الناس، وهي تبيين هذا الكتاب وشرح آياته، وتفصيل الجمل من أحكامه، وبيان ما أنزله الله في كتابه من قواعد عامة أو أحكام مجملة أو غير ذلك.من هنا كان المسلمون في حاجة إلى معرفة بيان رسول الله، مع حاجتهم إلى معرفة كتاب الله، ولا يمكن أن يفهم القران على حقيقته وأن يعلم مراد الله من كثير من آيات الأحكام فيه إلا بالرجوع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي أنزل الله عليه الكتاب ليبين للناس ما نزل إليهم من ربهم.ومن هنا اتفق المسلمون قديما وحديثا، إلا من شذ من بعض الطوائف المنحرفة، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
السنة ومكانتها للسباعي باب : الفَصْلُ الثَّالِثُ
قال الجمهور: ان ذلك جائز، وقد وقع فعلا، ومثلوا لذلك بأمثلة عدة:منها نسخ استقبال بيت المقدس باستقبال الكعبة، فمن المعلوم أن المسلمين والنبي صلى الله عليه وسلم صلوا أول هجرتهم إلى المدينة مدة بضعة عشر شهرا متجهين إلى بيت المقدس، وليس في ذلك نص من القرآن، ثم نسخ ذلك بقوله تعالى: {قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام} ومن ذلك ما تم في عقد صلح الحديبية من وجوب إرجاع المسلمين إلى قريش من جاءهم مسلما. ثم نسخ ذلك بالنسبة للنساء، فلم يجز إرجاع المهاجراتالمؤمنات إلى كفار قريش خشية فتنتهن عن دينهن وكرامتهن، وقد كان هذا النسخ بقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن. الله أعلم بإيمانهن فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار، لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن} .ومن أمثلة هذا شيء كثير.ب وقال الشافعي رحمه الله -: «لا تنسخ السنة بالقرآن».وعلل له بعضهم: بأن نسخ القرآن بالسنة قد يفسره أعداء الرسول بأن الله لم يرض حكم رسوله فأبدله. وهذا كلام غير وارد ولا يخطر في بال مسلم.والصحيح ما علل به الشافعي نفسه ذلك حيث قال في " الرسالة ":«وهكذا سنة رسول الله لا ينسخها إلا سنة لرسول الله، ولو أحدث الله لرسوله في أمر سن المزيد من الحديث وشروحه ...
-
سنن الدارمي باب : بَابُ : فِي الْغَالِّ إِذَا جَاءَ بِمَا غَلَّ بِهِ
' 2462 أخبرنا محمد بن حاتم المكتب ، حدثنا القاسم بن مالك ، حدثني كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني ، عن أبيه ، عن جده ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا نهب ، ولا إغلال ، ولا إسلال ، { ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة } ، قال أبو محمد : الإسلال : السرقة * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الأدب المفرد للبخاري
' 103 حدثنا أحمد بن حميد قال : حدثنا محمد بن فضيل ، عن محمد بن سعد قال : سمعت أبا ظبية الكلاعي قال : سمعت المقداد بن الأسود يقول : سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه عن الزنا ؟ قالوا : حرام ، حرمه الله ورسوله ، فقال : لأن يزني الرجل بعشر نسوة ، أيسر عليه من أن يزني بامرأة جاره ، وسألهم عن السرقة ؟ قالوا : حرام ، حرمها الله عز وجل ورسوله ، فقال : لأن يسرق من عشرة أهل أبيات ، أيسر عليه من أن يسرق من بيت جاره * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الأدب المفرد للبخاري
' 31 حدثنا الحسن بن بشر قال : حدثنا الحكم بن عبد الملك ، عن قتادة ، عن الحسن ، عن عمران بن حصين قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما تقولون في الزنا ، وشرب الخمر ، والسرقة ؟ قلنا : الله ورسوله أعلم ، قال : هن الفواحش ، وفيهن العقوبة ، ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟ الشرك بالله عز وجل ، وعقوق الوالدين ، وكان متكئا فاحتفز قال : والزور * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مُشكِل الآثار للطحاوي باب : بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
' 3159 كما حدثنا إبراهيم بن مرزوق قال : حدثنا أبو عاصم , ح , وكما حدثنا بكار بن قتيبة قال : حدثنا روح بن عبادة قالا : حدثنا ابن جريج قال : حدثنا عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي عمار , عن عبد الله بن باباه , عن يعلى بن أمية قال : قلت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه : إنما قال الله عز وجل : { أن تقصروا من الصلاة إن خفتم } قال : عجبت مما عجبت منه , فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : صدقة تصدق الله عليكم بها , فاقبلوها قال أبو جعفر : أي : أنه عز وجل أمضى لكم ما كان تصدق به عليكم إذا خفتم أن يفتنكم الذين كفروا من قصر الصلاة , وإن أمنتم أن يفتنوكم , فمثل ذلك ما كان عز وجل أعلمه رسوله في حد الإماء المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مُشكِل الآثار للطحاوي باب : بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
' 2404 حدثنا عبد الغني بن أبي عقيل قال : حدثنا سفيان بن عيينة ، عن أيوب ، عن عكرمة قال : ذكر عند ابن عباس قوم أحرقهم علي , فقال : لو كنت لقتلتهم لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : من بدل دينه فاقتلوه , ولم أكن لأحرقهم بالنار لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يعذب بعذاب الله أحد فبلغ ذلك عليا رضي الله عنه , فكأنه لم يشتهه وحدثنا إسحاق بن إبراهيم قال : حدثنا محمود بن غيلان قال : حدثنا محمد بن بكر قال : أنبأنا ابن جريج ، عن إسماعيل ، عن معمر ، عن أيوب ، عن عكرمة ، عن المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مُشكِل الآثار للطحاوي باب : بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
' 1977 وحدثنا أبو أمية ، قال : حدثنا عمرو بن طلحة القناد ، قال : حدثنا أسباط بن نصر الهمداني ، عن سماك ، عن حميد ابن أخت صفوان بن أمية ، عن صفوان بن أمية ، قال : كنت نائما في المسجد على خميصة لي ثمن ثلاثين درهما ، فجاء رجل فاختلسها مني ، فأخذ الرجل فأتي به النبي صلى الله عليه وسلم ، فأمر به أن تقطع يده , فأتيته فقلت : أتقطعه من أجل ثلاثين درهما ؟ أنا أبيعه وأنسئه ثمنها . فقال : فهلا قبل أن تأتيني به ؟ وكان حميد هذا ممن لا يعرف ، ولم نجد في هذا الباب غير ما ذكرناه فيه مما في أسانيده ما قد ذكرناه فيها ، غير أنا وجدنا أهل العلم قد احتجوا بهذا الحديث ، فوقفنا بذلك على صحته عندهم ، كما وقفنا على صحة قول رسول الله صلى الله عليه وسلم عندهم : لا وصية لوارث المزيد من الحديث وشروحه ...