نتائج البحث " السرقة "
-
مُشكِل الآثار للطحاوي باب : بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
' 1774 حدثنا سليمان بن شعيب الكيساني قال : حدثنا بشر بن بكر قال : حدثني الأوزاعي قال : حدثنا الزهري قال : حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن قال : حدثني أبو هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما من وال إلا له بطانتان : بطانة تأمره بالمعروف وتنهاه عن المنكر , وبطانة لا تألوه خبالا , فمن وقي شرها فقد وقي , وهو من التي تغلب عليه منهما . قال أبو جعفر : فتأملنا هذه الآثار لنقف على ما أريد بها إن شاء الله , فكان قوله صلى الله عليه وسلم : ما بعث الله من نبي , ولا استخلف من خليفة إلا له بطانتان على ما ذكرت كل واحدة من تينك البطانتين بما ذكرهما به فيهما من حمد وغيره . فوجدنا الأنبياء صلوات الله عليهم يدعون الناس إلى ما أرسلوا به إليهم , فيكون ذلك سببا لإتيانهم إياهم , وخلطتهم بهم حتى المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مُشكِل الآثار للطحاوي باب : بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
' 1733 حدثنا أبو أمية قال : حدثنا محمد بن القاسم الحراني المعروف بسحيم قال : حدثنا عيسى بن يونس , عن الأعمش , عن أبي صالح , عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قيل للنبي صلى الله عليه وسلم : إن فلانا يصلي الليل كله , فإذا أصبح سرق . فقال : سينهاه ما تقول . فتأملنا هذا الحديث فوجدنا الله قد قال في كتابه : { إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر } أي : أنها تنهى عن أضدادها إذ كان أهلها يأتونها على الأحوال التي أمروا أن يأتوا بها عليها , من الطهارة لها , ومن ستر العورة عندها , ومن الخشوع لها , وتوفيتها ما يجب أن توفاه , وكان الله عز وجل قد وعد أهلها بما في الآية التي تلونا , فكانت السرقة ضدا لها , وهي تنهى عن أضدادها , ويرد الله عز وجل أهلها إليها , وينفي عنهم أضدادها حتى يوفيهم ثوابها , وحتى ينزلهم المنزلة التي ينزلها أهلها . وفي ذلك ما يدل على أنه عز وجل المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مُشكِل الآثار للطحاوي باب : بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
' 1574 كما حدثنا يونس بن عبد الأعلى قال : أخبرنا عبد الله بن وهب قال : أخبرني يونس بن يزيد عن ابن شهاب أن عروة بن الزبير أخبره أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته , أن رجلا مولدا أطلس من أهل مكة كان يخدم أبا بكر في خلافته , فلطف به حتى بعث أبو بكر رضي الله عنه مصدقا فبعثه معه , وأوصاه به , فلبث قريبا من شهر , ثم جاء يوضع بعيره قد قطعه المصدق , فلما رآه أبو بكر قال : ويلك ما لك ؟ قال : يا أبا بكر , وجدني خنت فريضة فقطع فيها يدي , قال أبو بكر رضي الله عنه : قاتل الله هذا الذي قطع يدك في فريضة خنتها , والله إني لأراه يخون أكثر من ثلاثين فريضة , والذي نفسي بيده , لئن كنت صادقا لأقيدنك منه , فمكث عند أبي بكر بمنزلته التي بها كان يقوم فيصلي من الليل فيتعار أبو المزيد من الحديث وشروحه ...
-
اختلاف الحديث للشافعي باب : بَابُ الْعُقُوبَاتِ فِي الْمَعَاصِي
' 140 حدثنا الربيع ، قال : أخبرنا الشافعي ، قال : أخبرنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن النعمان بن مرة ، أن رسول الله قال : ما تقولون في الشارب والسارق والزاني ؟ وذلك قبل أن تنزل الحدود ، فقالوا : الله ورسوله أعلم ، فقال رسول الله : هن فواحش ، وفيهن عقوبات ، وأسوأ السرقة الذي يسرق صلاته ، ثم ساق الحديث . قال : ومثل معنى هذا في كتاب الله ، قال : { واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت } إلى آخر الآية ، فكان هذا أول العقوبة للزانيين في الدنيا ، ثم نسخ هذا عن الزناة كلهم ؛ الحر والعبد ، والبكر والثيب ، فحد الله البكرين الحرين المسلمين فقال : { الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة } * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء باب : أَبُو مُسْلِمٍ الْخَوْلَانِيُّ
' 6821 حدثنا أحمد بن جعفر بن مالك ، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني أبي ، ثنا جرير ، عن عبد الملك بن عمير ، عن أبي مسلم الخولاني ، قال : أربع لا يقبلن في أربع : مال اليتيم ، والغلول ، والخيانة ، والسرقة ، لا يقبلن في حج ولا عمرة ولا جهاد ولا صدقة * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء باب : وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ
' 4843 حدثنا سليمان بن أحمد ، قال : ثنا عبيد الله بن محمد الصنعاني ، قال : ثنا أبو قدامة همام بن سلمة بن عقبة قال : ثنا غوث بن جابر ، قال : ثنا عقيل بن معقل بن منبه ، قال : سمعت عمي وهب بن منبه يقول : الأجر مفروض ، ولكن لا يستوجبه من لا يعمل له ، ولا يجده من لا يبتغيه ، ولا يبصره من لا ينظر إليه ، وطاعة الله عز وجل قريبة ممن يرغب فيها ، بعيدة ممن زهد فيها ، ومن يحرص عليها يتبعها ، ومن لا يحبها لا يجدها ، لا يستوي من سعى إليها ، ولا يدركها من أبطأ عنها ، وطاعة الله تشرف من أكرمها ، وتهين من أضاعها ، وكتاب الله عز وجل يدل عليها ، والإيمان بالله يحض عليها ، والحكمة تزينها بلسان الرجل الحليم ، ولا يكون المرء حليما حتى يطيع الله عز وجل ، ولا يعصي الله إلا أحمق ، وكما لا يكمل نور النهار إلا بالشمس ، ولا يعرف الليل إلا بغروب الشمس ، كذلك لا يكمل المزيد من الحديث وشروحه ...
-
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء باب : يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ
' 3088 حدثنا أبو أحمد بن محمد بن أحمد الجرجاني ، قال : ثنا أحمد بن موسى بن العباس العدوي ، قال : ثنا إسماعيل بن سعيد الكسائي ، قال : ثنا سعيد بن عامر ، وعبد الله بن محمد ، عن حرب بن ميمون ، عن خويل ، قال : كنت عند يونس بن عبيد فجاء رجل فقال : أتنهانا عن مجالسة عمرو بن عبيد وقد دخل عليه ابنك قبل ، فقال له يونس : اتق الله . فتغيظ فلم يبرح أن جاء ابنه فقال : يا بني قد عرفت رأيي في عمرو فتدخل عليه فقال : يا أبت كان معي فلان ، فجعل يعتذر إليه فقال : أنهاك عن الزنا ، والسرقة ، وشرب الخمر ، ولأن تلقى الله عز وجل بهن أحب إلي من أن تلقاه برأي عمرو وأصحاب عمرو * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء باب : أَبُو مُسْلِمٍ الْخَوْلَانِيُّ
' 1811 حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن ، قال : ثنا بشر بن موسى ، قال : ثنا خلاد بن يحيى ، قال : ثنا سفيان عن عبد الملك بن عمير ، عن أبي مسلم الخولاني ، قال : أربع لا يتقبلن في أربع : في جهاد ولا حج ولا عمرة ولا صدقة ، الغلول ومال اليتيم والخيانة والسرقة رواه جرير ، وعنبسة في جماعة عن عبد الملك * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الزهد و الرقائق لابن المبارك باب : بَابٌ فِي طَلَبِ الْحَلَالِ
' 622 أخبركم أبو عمر بن حيويه ، وأبو بكر الوراق قالا : أخبرنا يحيى قال : حدثنا الحسين قال : أخبرنا ابن المبارك ، قال : أخبرنا إسماعيل بن أبي خالد ، عن أخيه الأشعث ، عن أبي عبيدة بن عبد الله ، عن عبد الله بن مسعود قال : أيكم استطاع أن يجعل في السماء كنزه فليفعل ، حيث لا تأكله السوس ، ولا تناله السرقة ، فإن قلب كل امرئ عند كنزه * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الجعديات لأبي القاسم البغوي باب : شُعْبَةُ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ
' 1083 حدثنا زياد بن أيوب ، نا سعيد ، نا حرب بن ميمون الصدوق المسلم ، عن خويل ، يعني ختن شعبة قال : كنت عند يونس بن عبيد ، فجاءه رجل ، فقال : يا أبا عبد الله ، تنهانا عن مجالسة عمرو بن عبيد ، وقد دخل عليه ابنك قبل ؟ قال : ابني ؟ قال : نعم . فتغيظ الشيخ . قال : فلم أبرح حتى جاء ابنه ، فقال : يا بني ، قد عرفت رأيي في عمرو ، ثم تدخل عليه ؟ قال : كان معي فلان . قال : فجعل يعتذر . قال يونس : أنهاك عن الزنا ، والسرقة ، وشرب الخمر ، ولأن تلقى الله بهن أحب إلي من أن تلقاه برأي عمرو ، وأصحاب عمرو * ' المزيد من الحديث وشروحه ...