نتائج البحث " الصلاة "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : الْحَسَنُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ وَاسْمُ أَبِي الْحَسَنِ يَسَارٌ
'10625 قال : أخبرنا عبد الصمد بن عبد الوارث قال : حدثنا شعبة قال : رأيت الحسن قام إلى الصلاة ، فتكابوا عليه ، فقال : لا بد لهؤلاء الناس من وزعة قال : وكان يقعد على المنارة العتيقة في آخر المسجد.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي وأُمُّه خناس بنت مالك بن المضرب بن وهب بن عَمْرو بن حجير بن عبد بن معيص بن عامر بن لؤي
' أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي. وأمه خناس بنت مالك بن المضرب بن وهب بن عمرو بن حجير بن عبد بن معيص بن عامر بن لؤي ، وأخواه لأمه مصعب وأبو عزيز ابنا عمير بن هاشم بن عبد مناف بن عبد الدار بن قصي. فولد أبو هاشم بن عتبة : عبد الله. وأمه بنت شيبة بن ربيعة . وسالما لأم ولد. والنعمان وربيعة ، وأم هاشم ، وهي حبة ، ولدت ليزيد بن معاوية بن أبي سفيان ، وأمهم فاطمة بنت عبد الشارق بن سفيان بن قمير بن رابية من خثعم ، وعاتكة وأختا لها ، وأمهما من بني ذكوان. وأسلم أبو هاشم يوم فتح مكة ، وخرج إلى الشام فنزلها إلى أن مات بها.6638 قال هشام بن عمار : حدثنا صدقة بن خالد قال : حدثنا خالد بن دهقان قال : أخبرني خالد سبلان ، عن كهيل بن حرملة النمري ، عن أبي هريرة ؛ أنه أقبل حتى نزل بدمشق على أبي كلثوم الدوسي ، فتذاكروا الصلاة الوسطى فقال : اختلفنا كما اختلفتم ونحن بفناء بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفينا الرجل الصالح أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس فقال : أنا أعلم لكم المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَمْرُو بْنُ عَبَسَةَ ابْنِ خَالِدِ بْنِ حُذَيْفَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ خَلَفِ بْنِ مَازِنِ بْنِ مَالِكِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ بُهْثَةَ بْنِ سُلَيْمِ بْنِ مَنْظُورِ بْنِ عِكْرِمَةَ بْنِ خَصَفَةَ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَيْلاَنَ بْنِ مُضَرَ وَيُكْنَى أَبَا نَجِيحٍ
'5396 قال : أخبرنا هشام بن عبد الملك أبو الوليد الطيالسي قال : حدثنا عكرمة بن عمار قال : حدثنا شداد بن عبد الله أبو عمار ، وكان قد أدرك نفرا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : قال أبو أمامة : يا عمرو بن عبسة لصاحب العقل رجل من بني سليم بأي شيء تدعي أنك ربع الإسلام ؟ قال : إني كنت في الجاهلية أرى الناس على ضلالة ، ولا أرى الأوثان بشيء ، ثم سمعت عن رجل يخبر أخبارا بمكة ، ويحدث بأحاديث , فركبت راحلتي حتى قدمت مكة ، فإذا أنا برسول الله صلى الله عليه وسلم مستخفيا ، وإذا قومه عليه جرآء ، فتلطفت حتى دخلت عليه , فقلت : ما أنت ؟ قال : أنا نبي ، فقلت : وما نبي ؟ قال : رسول الله ، قلت : الله أرسلك ؟ قال : نعم ، قلت : فبأي شيء ؟ قال : بأن يوحد الله ، ولا يشرك به شيء ، وكسر الأوثان وصلة الأرحام ، فقلت له : من معك على هذا ؟ قال : حر وعبد ، وإذا معه أبو بكر , وبلال ، فقلت له : إني متبعك ، قال : إنك لا تستطيع ذلك يومك هذا ولكن المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ اسْتِخْلاَفِ عُمَرَ
'4110 أخبرنا أبو بكر بن عبد الله بن أبي أويس ، عن سليمان بن بلال ، عن محمد بن أبي عتيق ، وموسى بن عقبة ، قالا : قال ابن شهاب : أخبرنا سليمان بن يسار ، عن حديث المسور بن مخرمة ، عن عمر ليلة طعن : دخل هو وابن عباس فلما أصبح أفزعوه ، وقالوا : الصلاة ، ففزع فقال : نعم ، ولا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة ، فصلى والجرح يثعب دما.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ مَنْ وَلَدَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم مِنَ الأَنْبِيَاءِ
'67 أخبرنا هشام بن محمد ، أخبرني أبي ، عن أبي صالح ، عن ابن عباس ، قال : خرج آدم من الجنة بين الصلاتين ، صلاة الظهر وصلاة العصر ، فأنزل إلى الأرض ، وكان مكثه في الجنة نصف يوم من أيام الآخرة ، وهو خمسمئة سنة ، من يوم كان مقداره اثنتي عشرة ساعة ، واليوم ألف سنة مما يعد أهل الدنيا ، فأهبط آدم على جبل بالهند ، يقال له : نوذ ، وأهبطت حواء بجدة ، فنزل آدم معه ريح الجنة ، فعلق بشجرها وأوديتها ، فامتلأ ما هنالك طيبا ، فمن ثم يؤتى بالطيب من ريح آدم صلى الله عليه وسلم ، وقالوا : أنزل معه من آس الجنة أيضا ، وأنزل معه بالحجر الأسود ، وكان أشد بياضا من الثلج ، وعصا موسى وكانت من طيب الجنة ، طولها عشرة أذرع على طول موسى صلى الله عليه وسلم ، ومر ولبان ، ثم أنزل عليه بعد العلاة ، والمطرقة ، والكلبتان ، فنظر آدم حين أهبط على الجبل إلى قضيب من حديد نابت على الجبل ، فقال : هذا من هذا ، فجعل يكسر أشجارا عتقت ويبست بالمطرقة ، ثم أوقد على ذلك الغصن حتى ذاب ، فكان أول شيء ضرب منه مدية ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الزهد لأحمد بن حنبل باب : زوائد رواية صالح
'2472 أخبرنا صالح ، حدثني أبي ، قال : حدثنا أبو عبيدة عبد الواحد ، عن سلام أبي المنذر ، عن ثابت ، عن أنس ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : حبب إلي النساء ، والطيب ، وجعل قرة عيني في الصلاة. ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الزهد لأحمد بن حنبل باب : زوائد رواية صالح
'2515 أخبرنا صالح ، حدثني أبي ، قال : حدثنا حسين ، في تفسير شيبان ، عن قتادة ، قوله : { فساهم فكان من المدحضين }، قال : فاحتبست السفينة ، فعلم القوم أنما احتبست من حدث أحدثوه ، فتساهموا ، فقرع يونس ، فرمى بنفسه ، فالتقمه الحوت. { وهو مليم } ، أي مسيء فيما صنع . {فلولا أنه كان من المسبحين} ، قال : كان كثير الصلاة في الرخاء ، فنجاه . وكان يقال ، في الحكمة : أن العمل الصالح يرفع صاحبه إذا عثر ، وإذا ما صرع ، وجد متكئا . قوله : { للبث في بطنه إلى يوم يبعثون } ، يقول : لصار له قبرا إلى يوم القيامة . .' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الزهد لأحمد بن حنبل باب : زوائد رواية صالح
'2516 أخبرنا صالح ، حدثني أبي ، قال : حدثنا إسماعيل ، قال أخبرني ابن أبي عروبة ، عن قتادة ، في قوله : {فلولا أنه كان من المسبحين} ، قال : كان طويل الصلاة في الرخاء ، أو العمل الصالح يرفع صاحبه إذا عثر ، وإذا ما صرع ، وجد متكئا. ' المزيد من الحديث وشروحه ...