نتائج البحث " المحجن "
-
صحيح ابن خزيمة باب : جُمَّاعُ أَبْوَابِ ذِكْرِ أَفْعَالٍ اخْتَلَفَ النَّاسُ فِي إِبَاحَتِهِ لِلْمُحْرِمِ ، نَصَّتْ
' 2571 ثنا سعيد بن عبد الله بن عبد الحكم ، ثنا حفص يعني ابن عمر العدني ، ثنا يزيد بن مليك العدني ، ثنا أبو الطفيل قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالبيت على ناقته أو على راحلته ، وهو ليستلم بمحجنه ، ويقبل طرف المحجن * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن خزيمة باب : جُمَّاعُ أَبْوَابِ ذِكْرِ أَفْعَالٍ اخْتَلَفَ النَّاسُ فِي إِبَاحَتِهِ لِلْمُحْرِمِ ، نَصَّتْ
' 2572 ثنا أحمد بن سعيد الدارمي ، ثنا أبو عاصم ، عن أبي خربوذ ، حدثني أبو الطفيل قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف على راحلته بالبيت ، ويستلم الأركان بمحجنه قال : وأراه يقبل طرف المحجن ، ثم خرج إلى الصفا فطاف على راحلته * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن خزيمة باب : جُمَّاعُ أَبْوَابِ صَلَاةِ الْكُسُوفِ
' 1315 ثنا يوسف بن موسى ، ثنا جرير ، عن عطاء بن السائب ، عن أبيه ، عن عبد الله بن عمرو قال : انكسفت الشمس يوما على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي ، فقام حتى لم يكد أن يركع ، ثم ركع حتى لم يكد يرفع رأسه ، ثم رفع رأسه فلم يكد أن يسجد ، ثم سجد فلم يكد أن يرفع رأسه ، فجعل ينفخ ويبكي ، ويقول : رب ، ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم ؟ رب ، ألم تعدني أن لا تعذبهم ونحن نستغفرك ؟ ، فلما صلى ركعتين انجلت الشمس ، فقام فحمد الله وأثنى عليه ، وقال : إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله فإذا انكسفا فافزعوا إلى ذكر الله ، ثم قال : لقد عرضت علي الجنة حتى لو شئت تعاطيت قطفا من المزيد من الحديث وشروحه ...
-
المعجم الأوسط للطبراني باب : مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
' 1283 حدثنا أحمد قال : نا محمد بن حرب النشائي الواسطي قال : نا أبو مروان يحيى بن أبي زكريا الغساني قال : نا هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على بعير يوم الفتح ، معه المحجن ، يستلم به الركن ، كراهية أن يضرب الناس عنه لم يرو هذا الحديث عن هشام إلا يحيى وعبد العزيز الدراوردي * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مستخرج أبي عوانة باب : ذِكْرُ الْخَبَرِ الْمُبَيِّنِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى فِي
' 1964 حدثنا أبو داود السجستاني ، قال : ثنا أحمد بن حنبل ، قال : ثنا يحيى بن سعيد ، عن عبد الملك بن أبي سليمان ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن جابر بن عبد الله قال : كسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان ذلك اليوم الذي مات فيه إبراهيم ابن رسول الله ، فقال الناس : إنما كسفت لموت إبراهيم ، فقام النبي صلى الله عليه وسلم فصلى بالناس ست ركعات في أربع سجدات ، كبر ثم قرأ فأطال القراءة ، ثم ركع نحوا مما قام ، ثم رفع رأسه فقرأ دون القراءة الأولى ، ثم ركع نحوا مما قام ، ثم رفع رأسه فقرأ الثالثة دون القراءة الثانية ، ثم ركع نحوا مما قام ، ثم رفع رأسه فانحدر للسجود فسجد في السجدتين ، ثم قام فصلى ثلاث ركعات المزيد من الحديث وشروحه ...
-
السنن الكبير للبيهقي باب : جُمَّاعُ أَبْوَابِ دُخُولِ مَكَّةَ
' 8821 وذكر الحديث المرسل الذي : أخبرناه أبو بكر أحمد بن الحسن القاضي , ثنا أبو العباس الأصم , أنبأ الربيع , أنبأ الشافعي , أنبأ ابن عيينة , عن ابن طاوس , عن أبيه , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر أصحابه أن يهجروا بالإفاضة وأفاض في نسائه ليلا على راحلته يستلم الركن بمحجنه أحسبه قال : ويقبل طرف المحجن قال الشيخ : والذي روى عنه أنه طاف بين الصفا والمروة راكبا فإنما أراد , والله أعلم في سعيه بعد طواف القدوم , فأما بعد طواف الإفاضة فلم يحفظ عنه أنه طاف بينهما , والله أعلم * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
السنن الكبير للبيهقي باب : بَابُ مَنْ أَجَازَ أَنْ يُصَلَّى فِي الْخُسُوفِ رَكْعَتَيْنِ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ
' 5947 وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، ثنا عبد الله بن محمد الكعبي ، ثنا إسماعيل بن قتيبة ، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، ثنا عبد الله بن نمير ، . ح وأنبأ أبو الوليد ، ثنا الحسن بن سفيان ، ثنا محمد بن عبد الله بن نمير ، ثنا أبي ، ثنا عبد الملك ، فذكره بإسناده ومعناه إلا أنه قال : وركوعه نحو من سجوده وزاد في تأخر الصفوف قال : حتى إذا انتهى إلى النساء ، ثم زاد في آخر الحديث : ما من شيء توعدونه إلا وقد رأيته في صلاتي هذه حتى جيء بالنار وذلك حين رأيتموني تأخرت مخافة أن يصيبني من لفحها ، وحتى رأيت فيها صاحب المحجن يجر قصبه في النار ، كان يسرق متاع الحجاج بمحجنه ، فإن فطن له قال إنه تعلق بمحجني ، وإن غفل عنه ذهب ، وحتى رأيت فيها صاحبة الهرة التي ربطتها فلم تطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض حتى ماتت جوعا ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
السنن الكبرى للنسائي باب : نَوْعٌ آخَرُ مِنْ صَلَاةِ الْكُسُوفِ
' 1845 أخبرنا هلال بن بشر ، قال : حدثنا عبد العزيز بن عبد الصمد ، عن عطاء بن السائب ، قال : حدثني أبي السائب ، أن عبد الله بن عمرو ، حدثه قال : انكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إلى الصلاة ، وقام الذين معه فقام قائما فأطال القيام ، ثم ركع فأطال الركوع ، ثم رفع رأسه ، وسجد فأطال السجود ، ثم رفع رأسه وجلس فأطال الجلوس ، ثم سجد فأطال السجود ، ثم رفع رأسه ، وقام فصنع في الركعة الثانية مثل ما صنع في الأولى من القيام ، والركوع ، والسجود ، والجلوس فجعل ينفخ في آخر سجوده من الركعة الثانية ، ويبكي ويقول : لم تعدني هذا ، وأنا فيهم لم تعدني هذا ، وأنا فيهم ونحن نستغفرك ، ثم رفع رأسه ، وانجلت الشمس ، فقام رسول الله صلى الله المزيد من الحديث وشروحه ...
-
السنن الكبرى للنسائي باب : الْقَوْلُ فِي السُّجُودِ فِي صَلَاةِ الْكُسُوفِ
' 1861 أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن المسور الزهري ، قال : حدثنا غندر ، عن شعبة ، عن عطاء بن السائب ، عن أبيه ، عن عبد الله بن عمرو ، قال : كسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأطال القيام ، ثم ركع فأطال الركوع ، ثم رفع فأطال قال شعبة : وأحسبه قال : في السجود نحو ذلك وجعل يبكي في سجوده وينفخ ويقول : رب لم تعدني هذا ، وأنا أستغفرك لم تعدني هذا ، وأنا فيهم ، فلما صلى قال : عرضت علي الجنة حتى لو مددت يدي تناولت من قطوفها ، وعرضت علي النار فجعلت أنفخ خشية أن يغشاكم حرها ، ورأيت فيها سارق بدنتي رسول الله ، ورأيت فيها أخا بني دعدع سارق الحجيج فإذا فطن له قال : المزيد من الحديث وشروحه ...
-
السنن الكبرى للنسائي باب : إِشْعَارُ الْهَدْيِ
' 2840 أخبرني عثمان بن عبد الله بن خرزاذ ، قال : حدثني إبراهيم بن محمد بن عرعرة ، قال : حدثنا يحيى بن سعيد ، قال : حدثنا شعبة ، عن الأعمش ، عن مجاهد بن جبر ، عن ابن عباس ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يستلم الركن بمحجنه ، ويقبل المحجن * ' المزيد من الحديث وشروحه ...