نتائج البحث " بال "
-
صحيح البخاري باب : باب السمع والطاعة للإمام ما لم تكن معصية
' 6763 حدثنا عمر بن حفص بن غياث ، حدثنا أبي ، حدثنا الأعمش ، حدثنا سعد بن عبيدة ، عن أبي عبد الرحمن ، عن علي رضي الله عنه ، قال : بعث النبي صلى الله عليه وسلم سرية ، وأمر عليهم رجلا من الأنصار ، وأمرهم أن يطيعوه ، فغضب عليهم ، وقال : أليس قد أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن تطيعوني ؟ قالوا : بلى ، قال : قد عزمت عليكم لما جمعتم حطبا ، وأوقدتم نارا ، ثم دخلتم فيها فجمعوا حطبا ، فأوقدوا نارا ، فلما هموا بالدخول ، فقام ينظر بعضهم إلى بعض ، قال بعضهم : إنما تبعنا النبي صلى الله عليه وسلم فرارا من النار أفندخلها ؟ فبينما هم كذلك ، إذ خمدت النار ، وسكن غضبه ، فذكر للنبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : لو دخلوها ما خرجوا منها أبدا ، إنما الطاعة في المعروف * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب ذكر الدجال
' 6746 حدثنا يحيى بن بكير ، حدثنا الليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، عن سالم ، عن عبد الله بن عمر : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : بينا أنا نائم أطوف بالكعبة ، فإذا رجل آدم سبط الشعر ينطف - أو يهراق - رأسه ماء ، قلت : من هذا ؟ قالوا ابن مريم ، ثم ذهبت ألتفت ، فإذا رجل جسيم أحمر جعد الرأس أعور العين ، كأن عينه عنبة طافية ، قالوا : هذا الدجال المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب إذا قال عند قوم شيئا، ثم خرج فقال بخلافه
' 6730 حدثنا أحمد بن يونس ، حدثنا أبو شهاب ، عن عوف ، عن أبي المنهال ، قال : لما كان ابن زياد ومروان بالشأم ، ووثب ابن الزبير بمكة ، ووثب القراء بالبصرة ، فانطلقت مع أبي إلى أبي برزة الأسلمي ، حتى دخلنا عليه في داره ، وهو جالس في ظل علية له من قصب ، فجلسنا إليه ، فأنشأ أبي يستطعمه الحديث فقال : يا أبا برزة ، ألا ترى ما وقع فيه الناس ؟ فأول شيء سمعته تكلم به : إني احتسبت عند الله أني أصبحت ساخطا على أحياء قريش ، إنكم يا معشر العرب ، كنتم على الحال الذي علمتم من الذلة والقلة والضلالة ، وإن الله أنقذكم بالإسلام وبمحمد صلى الله عليه وسلم ، حتى بلغ بكم ما ترون ، وهذه الدنيا التي أفسدت بينكم ، إن ذاك الذي بالشأم ، والله إن يقاتل إلا على الدنيا ، وإن هؤلاء الذين بين المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قول النبي صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي: «إن ابني هذا لسيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين»
لما سار الحسن بن علي رضي الله عنهما إلى معاوية بالكتائب ، قال عمرو بن العاص لمعاوية : أرى كتيبة لا تولي حتى تدبر أخراها ، قال معاوية : من لذراري المسلمين ؟ فقال : أنا ، فقال عبد الله بن عامر وعبد الرحمن بن سمرة : نلقاه فنقول له الصلح قال الحسن : ولقد سمعت أبا بكرة ، قال : بينا النبي صلى الله عليه وسلم يخطب ، جاء الحسن ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ابني هذا سيد ، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب الفتنة التي تموج كموج البحر
' 6720 حدثني بشر بن خالد ، أخبرنا محمد بن جعفر ، عن شعبة ، عن سليمان ، سمعت أبا وائل ، قال : قيل لأسامة : ألا تكلم هذا ؟ قال : قد كلمته ما دون أن أفتح بابا أكون أول من يفتحه ، وما أنا بالذي أقول لرجل ، بعد أن يكون أميرا على رجلين : أنت خير ، بعد ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : يجاء برجل فيطرح في النار ، فيطحن فيها كطحن الحمار برحاه ، فيطيف به أهل النار فيقولون : أي فلان ، ألست كنت تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ؟ فيقول : إني كنت آمر بالمعروف ولا أفعله ، وأنهى عن المنكر وأفعله * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب الفتنة التي تموج كموج البحر
' 6719 حدثنا سعيد بن أبي مريم ، أخبرنا محمد بن جعفر ، عن شريك بن عبد الله ، عن سعيد بن المسيب ، عن أبي موسى الأشعري ، قال : خرج النبي صلى الله عليه وسلم يوما إلى حائط من حوائط المدينة لحاجته ، وخرجت في إثره ، فلما دخل الحائط جلست على بابه ، وقلت : لأكونن اليوم بواب النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم يأمرني ، فذهب النبي صلى الله عليه وسلم وقضى حاجته ، وجلس على قف البئر ، فكشف عن ساقيه ودلاهما في البئر ، فجاء أبو بكر يستأذن عليه ليدخل ، فقلت : كما أنت حتى أستأذن لك ، فوقف فجئت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقلت : يا نبي الله ، أبو بكر يستأذن عليك ، قال : ائذن له وبشره بالجنة فدخل ، فجاء عن يمين النبي صلى الله عليه وسلم ، فكشف عن المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب الفتنة التي تموج كموج البحر
' 6718 حدثنا عمر بن حفص بن غياث ، حدثنا أبي ، حدثنا الأعمش ، حدثنا شقيق ، سمعت حذيفة ، يقول : بينا نحن جلوس عند عمر ، إذ قال : أيكم يحفظ قول النبي صلى الله عليه وسلم في الفتنة ؟ قال : فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره ، تكفرها الصلاة والصدقة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قال : ليس عن هذا أسألك ، ولكن التي تموج كموج البحر ، قال : ليس عليك منها بأس يا أمير المؤمنين ، إن بينك وبينها بابا مغلقا ، قال عمر : أيكسر الباب أم يفتح ؟ قال : بل يكسر ، قال عمر : إذا لا يغلق أبدا ، قلت : أجل . قلنا لحذيفة : أكان عمر يعلم الباب ؟ قال : نعم ، كما يعلم أن دون غد ليلة ، وذلك أني حدثته حديثا ليس بالأغاليط . فهبنا أن نسأله : من الباب ؟ المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب التعوذ من الفتن
' 6713 حدثنا معاذ بن فضالة ، حدثنا هشام ، عن قتادة ، عن أنس رضي الله عنه ، قال : سألوا النبي صلى الله عليه وسلم حتى أحفوه بالمسألة ، فصعد النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم المنبر فقال : لا تسألوني عن شيء إلا بينت لكم فجعلت أنظر يمينا وشمالا ، فإذا كل رجل لاف رأسه في ثوبه يبكي ، فأنشأ رجل ، كان إذا لاحى يدعى إلى غير أبيه ، فقال : يا نبي الله من أبي ؟ المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب التعرب في الفتنة
' 6712 حدثنا عبد الله بن يوسف ، أخبرنا مالك ، عن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي صعصعة ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يوشك أن يكون خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر ، يفر بدينه من الفتن * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب إذا بقي في حثالة من الناس
' 6710 حدثنا محمد بن كثير ، أخبرنا سفيان ، حدثنا الأعمش ، عن زيد بن وهب ، حدثنا حذيفة ، قال : حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثين ، رأيت أحدهما وأنا أنتظر الآخر : حدثنا : أن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال ، ثم علموا من القرآن ، ثم علموا من السنة وحدثنا عن رفعها قال : ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه ، فيظل أثرها مثل أثر الوكت ، ثم ينام النومة فتقبض فيبقى فيها أثرها مثل أثر المجل ، كجمر دحرجته على رجلك فنفط ، فتراه منتبرا وليس فيه شيء ، ويصبح الناس يتبايعون ، فلا يكاد أحد يؤدي الأمانة ، فيقال : إن في بني فلان رجلا أمينا ، ويقال للرجل : ما أعقله وما أظرفه وما أجلده ، وما في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان ولقد أتى علي زمان ، ولا أبالي أيكم بايعت ، لئن المزيد من الحديث وشروحه ...