نتائج البحث " بال "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : الْبَرَاءُ بْنُ مَعْرُورِ ابْنِ صَخْرِ بْنِ خَنْسَاءَ بْنِ سِنَانِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ وَأُمُّهُ الرَّبَابُ بِنْتُ النُّعْمَانِ بْنِ امْرِئِ الْقَيْسِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَبْدِ الأَشْهَلِ بْنِ جُشَمَ بْنِ الأَوْسِ
' البراء بن معرور ابن صخر بن خنساء بن سنان بن عبيد بن عدي بن غنم بن كعب بن سلمة. وأمه الرباب بنت النعمان بن امرئ القيس بن زيد بن عبد الأشهل بن جشم بن الأوس ، وكان للبراء من الولد بشر بن البراء شهد العقبة ، وبدرا. وأمه خليدة بنت قيس بن ثابت بن خالد من أشجع ثم من بني دهمان ، ومبشر ، وهند مبايعة ، وسلافة مبايعة ، والرباب مبايعة ، وأمهم حميمة بنت صيفي بن صخر بن خنساء بن سنان بن عبيد من بني سلمة ، وشهد البراء بن معرور العقبة في روايتهم جميعا ، وهو أحد النقباء الاثني عشر من الأنصار ، وكان البراء أول من تكلم من النقباء ليلة العقبة حين لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم السبعون من الأنصار فبايعوه وأخذ منهم النقباء ، فقام البراء فحمد الله وأثنى عليه وقال : الحمد لله الذي أكرمنا بمحمد وحبانا به فكنا أول من أجاب ، وآخر من دعا ، فأجبنا الله ورسوله وسمعنا وأطعنا ، يا معشر الأوس والخزرج ، قد أكرمكم الله بدينه ، فإن أخذتم السمع والطاعة والموازرة بالشكر فأطيعوا الله ورسوله ، ثم جلس. 4679 أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني محمد بن عبد الله ، عن الزهري ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ ابْنِ دُلَيْمِ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ أَبِي حَزِيمَةَ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ طَرِيفِ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ سَاعِدَةَ وَيُكْنَى أَبَا ثَابِتٍ وَأُمُّهُ عَمْرَةُ وَهِيَ الثَّالِثَةُ بِنْتُ مَسْعُودِ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَمْرِو بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ عَدِيِّ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ بْنِ الْخَزْرَجِ
'4677 أخبرنا محمد بن عمر ، قال : أخبرنا يحيى بن عبد العزيز بن سعيد بن سعد بن عبادة ، عن أبيه ، قال : توفي سعد بن عبادة بحوران من أرض الشام لسنتين ونصف من خلافة عمر قال محمد بن عمر : كأنه مات سنة خمس عشرة . قال عبد العزيز : فما علم بموته بالمدينة حتى سمع غلمان في بئر منبه أو بئر سكن وهم يقتحمون نصف النهار في حر شديد قائلا يقول من البئر : قد قتلنا سيد الخز ... رج سعد بن عباده ورميناه بسهمين ... فلم نخط فؤاده فذعر الغلمان فحفظوا ذلك اليوم فوجدوه اليوم الذي مات فيه سعد ، فإنما جلس يبول في نفق فاقتتل فمات من ساعته ، ووجدوه قد اخضر جلده.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ النُّقَبَاءِ الاِثْنَيْ عَشَرَ رَجُلاَّ الَّذِينَ اخْتَارَهُمْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم مِنَ الأَنْصَارِ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ بِمِنًى أَخْبَرَنا عَبْدُ اللهِ بْنُ إِدْرِيسَ الأَوْدِيُّ
' ذكر النقباء الاثني عشر رجلا الذين اختارهم رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأنصار ليلة العقبة بمنى 4638 أخبرنا عبد الله بن إدريس الأودي ، قال : أخبرنا محمد بن إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للنفر الذين لقوه بالعقبة : أخرجوا إلي اثني عشر منكم يكونوا كفلاء على قومهم كما كفل الحواريون لعيسى ابن مريم ، فأخرجوا اثني عشر رجلا ، وقال غير عبد الله بن إدريس في غير هذا الحديث : ولا يجدن أحد منكم في نفسه أن يؤخذ غيره فإنما يختار لي جبريل. ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : رَافِعُ بْنُ مَالِكِ ابْنِ الْعَجْلاَنِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَامِرِ بْنِ زُرَيْقِ وَأُمُّهُ مَاوِيَّةُ بِنْتُ الْعَجْلاَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ غَنْمِ بْنِ سَالِمِ بْنِ عَوْفِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَوْفِ بْنِ الْخَزْرَجِ
' رافع بن مالك ابن العجلان بن عمرو بن عامر بن زريق. وأمه ماوية بنت العجلان بن زيد بن غنم بن سالم بن عوف بن عمرو بن عوف بن الخزرج ، ويكنى أبا مالك ، وكان لرافع بن مالك من الولد رفاعة ، وخلاد وقد شهد بدرا ، ومالك ، وأمهم أم مالك بنت أبي بن مالك بن الحارث بن عبيد بن مالك بن سالم الحبلى. وكان رافع بن مالك من الكملة ، وكان الكامل في الجاهلية الذي يكتب ويحسن العوم والرمي ، وكان رافع كذلك ، وكانت الكتابة في القوم قليلا. ويقال : إن رافع بن مالك ومعاذ ابن عفراء أول من لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة من الأنصار وأسلما وقدما بالإسلام المدينة. وفي ذلك رواية لهما ، ويجعل رافع في الثمانية النفر الذين يروى أنهم أول من أسلم من الأنصار بمكة ، ويجعل في الستة النفر الذين يروى أنهم أول من أسلم من الأنصار وليس قبلهم أحد . قال محمد بن عمر : وأمر الستة النفر أثبت الأقاويل عندنا والله أعلم . وقد شهد رافع بن مالك العقبة مع السبعين من الأنصار في روايتهم جميعا ، وهو أحد النقباء الاثني عشر الذين من الأنصار ، ولم يشهد رافع بن مالك بدرا ، وشهدها ابناه رفاعة المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَبَّادُ بْنُ بِشْرِ بْنِ وَقْشِ بْنِ زُغْبَةَ بْنِ زَعُورَاءَ بْنِ عَبْدِ الأَشْهَلِ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ كَانَ يُكْنَى أَبَا بِشْرٍ
' عباد بن بشر بن وقش بن زغبة بن زعوراء بن عبد الأشهل. قال محمد بن عمر : كان يكنى أبا بشر ، وقال عبد الله بن محمد بن عمارة الأنصاري : كان يكنى أبا الربيع. وأمه فاطمة بنت بشر بن عدي بن أبي بن غنم بن عوف بن عمرو بن عوف بن الخزرج حلفاء بني عبد الأشهل ، وكان لعباد بن بشر من الولد ابنة لم يكن له ولد غيرها ، فانقرضت فلم يبق له عقب ، وأسلم عباد بالمدينة على يد مصعب بن عمير وذلك قبل إسلام أسيد بن الحضير وسعد بن معاذ . وآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين عباد بن بشر وبين أبي حذيفة بن عتبة بن ربيعة في رواية محمد بن إسحاق ومحمد بن عمر ، وشهد عباد بن بشر بدرا وكان فيمن قتل كعب بن الأشرف ، وشهد أحدا ، والخندق ، والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبعثه رسول الله عليه السلام إلى بني سليم ومزينة يصدقهم ، فأقام عندهم عشرا ، وانصرف إلى بني المصطلق من خزاعة بعد الوليد بن عقبة بن أبي معيط يصدقهم ، فأقام عندهم عشرا وانصرف راضيا ، وجعله رسول الله صلى الله عليه وسلم على مقاسم حنين ، واستعمله على حرسه المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : سَلَمَةُ بْنُ سَلاَمَةَ بْنِ وَقْشِ بْنِ زُغْبَةَ بْنِ زَعُورَاءَ بْنِ عَبْدِ الأَشْهَلِ وَيُكْنَى أَبَا عَوْفٍ وَأُمُّهُ سَلْمَى بِنْتُ سَلَمَةَ بْنِ سَلاَمَةَ بْنِ خَالِدِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ مَجْدَعَةَ بْنِ حَارِثَةَ مِنَ الأَوْسِ وَهِيَ عَمَّةُ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْلَمَةَ
'4423 قالوا : وشهد سلمة بن سلامة بدرا ، وأحدا ، والخندق ، والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومات سنة خمس وأربعين ، وهو ابن سبعين سنة ، ودفن بالمدينة وقد انقرض عقبه فلم يبق منهم أحد.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو الْيَسَرِ وَاسْمُهُ كَعْبُ بْنُ عَمْرِو ابْنِ عَبَّادِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَوَادٍ وَأُمُّهُ نَسِيبَةُ بِنْتُ قَيْسِ بْنِ الأَسْوَدِ بْنِ مُرَيٍّ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ
' أبو اليسر واسمه كعب بن عمرو ابن عباد بن عمرو بن سواد. وأمه نسيبة بنت قيس بن الأسود بن مري من بني سلمة ، وكان لأبي اليسر من الولد عمير. وأمه أم عمرو بنت عمرو بن حرام بن ثعلبة بن حرام بن كعب بن غنم بن كعب بن سلمة ، وهي عمة جابر بن عبد الله ، ويزيد بن أبي اليسر. وأمه لبابة بنت الحارث بن سعيد من مزينة ، وحبيب. وأمه أم ولد ، وعائشة. وأمها أم الرياع بنت عبد عمرو بن مسعود بن عبد الأشهل ، وشهد أبو اليسر العقبة في روايتهم جميعا ، وشهد بدرا ، وأحدا ، وهو ابن عشرين سنة ، وشهد أحدا ، والخندق ، والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان رجلا قصيرا دحداحا ، ذا بطن ، وتوفي بالمدينة سنة خمس وخمسين وذلك في خلافة معاوية بن أبي سفيان رحمه الله ، وله عقب بالمدينة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : وَأَخُوهُ يَزِيدُ بْنُ عَامِرِ ابْنِ حَدِيدَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَوَادٍ وَيُكْنَى أَبَا الْمُنْذِرِ وَأُمُّهُ زَيْنَبُ بِنْتُ عَمْرِو بْنِ سِنَانٍ
' وأخوه : يزيد بن عامر ابن حديدة بن عمرو بن سواد ويكنى أبا المنذر. وأمه زينب بنت عمرو بن سنان ، وهي أم قطبة بن عامر ، وكان ليزيد بن عامر من الولد عبد الرحمن ، والمنذر ، وأمهما عائشة بنت جزي بن عمرو بن عامر بن عبد رزاح بن ظفر من الأوس ، وشهد يزيد بن عامر العقبة مع السبعين من الأنصار في روايتهم جميعا ، وشهد بدرا ، وأحدا ، وله عقب بالمدينة وبغداد.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ اسْتِخْلاَفِ عُمَرَ
'4111 أخبرنا عبيد الله بن موسى ، عن إسرائيل بن يونس ، عن كثير النواء ، عن أبي عبيد مولى ابن عباس ، عن ابن عباس قال : كنت مع علي فسمعنا الصيحة على عمر ، قال : فقام وقمت معه حتى دخلنا عليه البيت الذي هو فيه ، فقال : ما هذا الصوت ؟ فقالت له امرأة : سقاه الطبيب نبيذا فخرج ، وسقاه لبنا فخرج ، فقال : لا أرى تمسي ، فما كنت فاعلا فافعل ، فقالت أم كلثوم : واعمراه ، وكان معها نسوة فبكين معها ، وارتج البيت بكاء ، فقال عمر : والله لو أن لي ما على الأرض من شيء لافتديت به من هول المطلع ، فقال ابن عباس : والله إني لأرجو أن لا تراها إلا مقدار ما قال الله : {وإن منكم إلا واردها} إن كنت ما علمنا لأمير المؤمنين ، وأمين المؤمنين ، وسيد المؤمنين ، تقضي بكتاب الله ، وتقسم بالسوية ، فأعجبه قولي فاستوى جالسا ، فقال : أتشهد لي بهذا يا ابن عباس ؟ قال : فكففت ، فضرب على كتفي فقال : اشهد لي بهذا يا ابن عباس ، قال : قلت : نعم أنا أشهد.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : خَلاَّدُ بْنُ قَيْسِ ابْنِ النُّعْمَانِ بْنِ سِنَانِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ وَأُمُّهُ إِدَامُ بِنْتُ الْقَيْنِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَوَادٍ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ ذَكَرَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَارَةَ الأَنْصَارِيُّ أَنَّهُ شَهِدَ بَدْرًا مَعَ أَخِيهِ خَالِدِ بْنِ قَيْسِ بْنِ النُّعْمَانِ بْنِ سِنَانِ بْنِ عُبَيْدٍ
' خلاد بن قيس ابن النعمان بن سنان بن عبيد بن عدي بن غنم بن كعب بن سلمة. وأمه إدام بنت القين بن كعب بن سواد من بني سلمة . ذكر عبد الله بن محمد بن عمارة الأنصاري أنه شهد بدرا مع أخيه خالد بن قيس بن النعمان بن سنان بن عبيد ، ولم يذكر ذلك محمد بن إسحاق ، وموسى بن عقبة ، وأبو معشر ، ومحمد بن عمر فيمن شهد عندهم بدرا . قال : ولا أظن ذلك بثبت لأن هؤلاء أعلم بالسيرة والمغازي من غيرهم ، ولا أظن ما روى عبد الله بن محمد بن عمارة بثبت ، ولخلاد بن قيس إسلام قديم.' المزيد من الحديث وشروحه ...