نتائج البحث " بال "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ حُضُورِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم هَدْمَ قُرَيْشٍ الْكَعْبَةَ وَبِنَاءَهَا
' ذكر حضور رسول الله صلى الله عليه وسلم هدم قريش الكعبة وبناءها 335 أخبرنا محمد بن عمر بن واقد الأسلمي ، أخبرنا عبد الله بن يزيد الهذلي ، عن سعيد بن عمرو الهذلي ، عن أبيه (ح) وعبد الله بن يزيد الهذلي ، عن أبي غطفان ، عن ابن عباس ، قال (ح) وحدثني محمد بن عبد الله ، عن الزهري ، عن محمد بن جبير بن مطعم ، دخل حديث بعضهم في حديث بعض ، قالوا : كانت الجرف مطلة على مكة ، وكان السيل يدخل من أعلاها حتى يدخل البيت فانصدع فخافوا أن ينهدم ، وسرق منه حلية وغزال من ذهب كان عليه در وجوهر ، وكان موضوعا بالأرض ، فأقبلت سفينة في البحر فيها روم ، ورأسهم باقوم ، وكان بانيا فجنحتها الريح إلى الشعيبة ، وكانت مرفأ السفن قبل جدة فتحطمت السفينة ، فخرج الوليد بن المغيرة في نفر من قريش إلى السفينة فابتاعوا خشبها ، وكلموا الرومي باقوم فقدم معهم ، وقالوا : لو بنينا بيت ربنا ، فأمروا بالحجارة تجمع وتنقى الضواحي منها ، فبينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ينقل معهم وهو يومئذ ابن خمس وثلاثين سنة ،وكانوا يضعون أزرهم على عواتقهم ويحملون الحجارة ، ففعل ذلك رسول الله صلى الله المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ إِبْرَاهِيمَ ابْنِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم تَسْلِيمًا
'329 أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني عبد الله بن جعفر ، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم ، عن شهر بن حوشب ، عن أسماء بنت يزيد قالت : لما مات إبراهيم دمعت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال المعزي : يا رسول الله ، أنت أحق من عرف لله حقه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تدمع العين ، ويحزن القلب ، ولا نقول ما يسخط الرب ، لولا أنه وعد صادق ووعد جامع ، وأن الآخر لاحق بالأول لوجدنا عليك يا إبراهيم أشد من وجدنا وإنا بك لمحزونون.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ إِبْرَاهِيمَ ابْنِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم تَسْلِيمًا
'326 أخبرنا عبيد الله بن موسى ، أخبرنا إسرائيل ، عن زياد بن علاقة ، عن المغيرة بن شعبة قال : انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله عز وجل ولا ينكسفان لموت أحد ، فإذا رأيتموهما فعليكم بالدعاء حتى ينكشفا.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ إِبْرَاهِيمَ ابْنِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم تَسْلِيمًا
'321 أخبرنا خالد بن مخلد البجلي ، حدثني محمد بن موسى قال : أخبرني محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب قال : أول من دفن بالبقيع عثمان بن مظعون ، ثم أتبعه إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم أشار بيده يخبرني أن قبر إبراهيم إذا انتهيت إلى البقيع فجزت أقصى دار عن يسارك تحت الكبا الذي خلف الدار.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ حُضُورِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم حَرْبَ الْفِجَارِ
'274 أخبرنا محمد بن عمر قال : فحدثني الضحاك بن عثمان ، عن عبد الله بن عروة ، عن حكيم بن حزام قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بالفجار ، وقد حضره. قال محمد بن عمر : وقالت العرب في الفجار أشعارا كثيرة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ حُضُورِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم حِلْفَ الْفُضُولِ
'276 قال : قال محمد بن عمر : وأخبرني غير الضحاك قال : كان الفجار في شوال وهذا الحلف في ذي القعدة وكان أشرف حلف كان قط وأول من دعا إليه الزبير بن عبد المطلب فاجتمعت بنو هاشم وزهرة وتيم في دار عبد الله بن جدعان فصنع لهم طعاما فتعاقدوا وتعاهدوا بالله القاتل : لنكونن مع المظلوم حتى يؤدى إليه حقه ما بل بحر صوفة ، وفي التآسي في المعاش ، فسمت قريش ذلك الحلف حلف الفضول. ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ خُرُوجِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم إِلَى الشَّامِ فِي الْمَرَّةِ الثَّانِيَةِ
'280 أخبرنا محمد بن عمر ، أخبرنا موسى بن شيبة ، عن عميرة بنت عبيد الله بن كعب بن مالك ، عن أم سعد بنت سعد بن الربيع ، عن نفيسة بنت منية قالت : قال أبو طالب : هذا رزق قد ساقه الله إليك ، فخرج مع غلامها ميسرة وجعل عمومته يوصون به أهل العير حتى قدما بصرى من الشأم فنزلا في ظل شجرة ، فقال نسطور الراهب : ما نزل تحت هذه الشجرة قط إلا نبي ، ثم قال لميسرة : أفي عينيه حمرة ؟ قال : نعم لا تفارقه ، قال : هو نبي ، وهو آخر الأنبياء ، ثم باع سلعته فوقع بينه وبين رجل تلاح ، فقال له : احلف باللات والعزى ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما حلفت بهما قط ، وإني لأمر فأعرض عنهما فقال الرجل : القول قولك ، ثم قال لميسرة : هذا والله نبي تجده أحبارنا منعوتا في كتبهم ، وكان ميسرة إذا كانت الهاجرة واشتد الحر يرى ملكين يظلان رسول الله صلى الله عليه وسلم من الشمس ، فوعى ذلك كله ميسرة ، وكان الله قد ألقى عليه المحبة من ميسرة ، فكان كأنه عبد له ، وباعوا تجارتهم ، وربحوا ضعف ما كانوا يربحون المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ رِعْيَةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم الْغَنَمَ بِمَكَّةَ
'269 أخبرنا سويد بن سعيد ، وأحمد بن محمد الأزرقي المكي قالا : حدثنا عمرو بن يحيى بن سعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص القرشي ، عن جده سعيد ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما بعث الله عز وجل نبيا إلا راعي غنم ، قال له أصحابه : وأنت يا رسول الله ؟ قال : نعم ، وأنا رعيتها لأهل مكة بالقراريط.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ رِعْيَةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم الْغَنَمَ بِمَكَّةَ
'271 أخبرنا عمر بن عمر بن فارس ، قال : أخبرنا يونس بن يزيد ، عن الزهري ، عن جابر بن عبد الله قال : كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم نجني الكباث ، فقال : عليكم بالأسود منه فإنه أطيبه ، فإني كنت أجنيه إذ كنت أرعى الغنم قلنا : وكنت ترعى الغنم يا رسول الله ؟ قال : نعم ، وما من نبي إلا قد رعاها.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ حُضُورِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم حَرْبَ الْفِجَارِ
' ذكر حضور رسول الله صلى الله عليه وسلم حرب الفجار 273 أخبرنا محمد بن عمر بن واقد الأسلمي ، حدثني الضحاك بن عثمان ، عن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ربيعة قال (ح) وأخبرنا موسى بن محمد بن إبراهيم التيمي ، عن أبيه ، قال (ح) وحدثنا عبد الله بن يزيد الهذلي ، عن يعقوب بن عتبة الأخنسي قال : وغير هؤلاء أيضا قد حدثني ببعض هذا الحديث ، قالوا : كان سبب حرب الفجار أن النعمان بن المنذر بعث بلطيمة له إلى سوق عكاظ للتجارة ، وأجارها له الرحال عروة بن عتبة بن جابر بن كلاب ، فنزلوا على ماء يقال له : أوارة ، فوثب البراض بن قيس أحد بني بكر بن عبد مناة بن كنانة ، وكان خليعا على عروة ، فقتله وهرب إلى خيبر ، فاستخفى بها ، ولقي بشر بن أبي خازم الأسدي الشاعر فأخبره الخبر ، وأمره أن يعلم ذلك عبد الله بن جدعان ، وهشام بن المغيرة ، وحرب بن أمية ، ونوفل بن معاوية الديلي ، وبلعاء بن قيس فوافى عكاظا فأخبرهم ، فخرجوا موائلين منكشفين إلى الحرم ، وبلغ قيسا الخبر آخر ذلك اليوم ، فقال أبو براء : ما كنا من قريش إلا في خدعة المزيد من الحديث وشروحه ...