نتائج البحث " جرس "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ شِدَّةِ نُزُولِ الْوَحْيِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'475 أخبرنا معن بن عيسى ، أخبرنا مالك بن أنس ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ؛ أن الحارث بن هشام قال : يا رسول الله ، كيف يأتيك الوحي ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أحيانا يأتيني في مثل صلصلة الجرس ، وهو أشده علي ، فيفصم عني وقد وعيت ما قال ، وأحيانا يتمثل لي الملك فيكلمني فأعي ما يقول . قالت عائشة : ولقد رأيته ينزل عليه الوحي في اليوم الشديد البرد فيفصم عنه ، وإن جبينه ليتفصد عرقا.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ شِدَّةِ نُزُولِ الْوَحْيِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'474 أخبرنا حجين بن المثنى ، أخبرنا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة ، عن عمه ، أنه بلغه ؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول : كان الوحي يأتيني على نحوين : يأتيني به جبريل فيلقيه علي كما يلقي الرجل على الرجل ، فذلك يتفلت مني ، ويأتيني في شيء مثل صوت الجرس حتى يخالط قلبي فذاك الذي لا يتفلت مني.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ابْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيِّ بْنِ كِلاَبِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ كِنَانَةَ بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ مُدْرِكَةَ بْنِ إِلْيَاسَ بْنِ مُضَرَ بْنِ نِزَارِ بْنِ مَعْدِ بْنِ عَدْنَانَ
'4698 أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثني أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة ، عن الحارث بن الفضل ، عن سفيان بن أبي العوجاء ، قال : حدثني من حضرهم تلك الليلة والعباس بن عبد المطلب آخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو يقول : يا معشر الأنصار أخفوا جرسكم , فإن علينا عيونا ، وقدموا ذوي أسنانكم فيكونون الذين يلون كلامنا منكم , فإنا نخاف قومكم عليكم ، ثم إذا بايعتم فتفرقوا إلى مجالسكم ، واكتموا أمركم , فإن طويتم هذا الأمر حتى ينصدع هذا الموسم ، فأنتم الرجال ، وأنتم لما بعد اليوم ، فقال البراء بن معرور : يا أبا الفضل اسمع منا ، فسكت العباس فقال البراء : لك والله عندنا كتمان ما تحب أن نكتم وإظهار ما تحب أن نظهر وبذل مهج أنفسنا ورضا ربنا عنا إنا أهل حلقة وافرة ، وأهل منعة وعز ، وقد كنا على ما كنا عليه من عبادة حجر ونحن كذا ، فكيف بنا اليوم حين بصرنا الله ما عمي على غيرنا وأيدنا بمحمد صلى الله عليه وسلم ، ابسط يدك فكان أول من ضرب على يد رسول الله صلى الله عليه وسلم البراء بن معرور ويقال : أبو الهيثم بن التيهان . المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : صَعْصَعَةُ بْنُ صُوحَانَ بْنِ حُجْرِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْهِجْرِسِ بْنِ صَبِرَةَ بْنِ حِدْرِجَانَ بْنِ عِسَاسِ بْنِ لَيْثِ بْنِ حُدَادِ بْنِ ظَالِمِ بْنِ ذُهْلِ بْنِ عِجْلِ بْنِ وَدِيعَةَ بن عَمْرِو بْنِ وَدِيعَةَ بن لكيز بْنِ أَفْصَى بْنِ عَبْدِ الْقَيْسِ مِنْ رَبِيعَةَ وَكَانَ صَعْصَعَةُ أَخَا زَيْدِ بْنِ صُوحَانَ لأَبِيهِ وَأُمِّهِ
' صعصعة بن صوحان بن حجر بن الحارث بن الهجرس بن صبرة بن حدرجان بن عساس بن ليث بن حداد بن ظالم بن ذهل بن عجل بن وديعة بن عمرو بن وديعة بن لكيز بن أفصى بن عبد القيس من ربيعة . وكان صعصعة أخا زيد بن صوحان لأبيه وأمه ، وكان صعصعة يكنى أبا طلحة ، وكان من أصحاب الخطط بالكوفة ، وكان خطيبا ، وكان من أصحاب علي بن أبي طالب وشهد معه الجمل هو وأخواه زيد وسيحان ابنا صوحان ، وكان سيحان الخطيب قبل صعصعة وكانت الراية يوم الجمل في يده فقتل , فأخذها زيد فقتل فأخذها صعصعة . وقد روى صعصعة عن : علي بن أبي طالب قال : قلت لعلي : انهنا عما نهانا عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم , وروى صعصعة أيضا عن عبد الله بن عباس وتوفي صعصعة بالكوفة في خلافة معاوية بن أبي سفيان ، وكان ثقة قليل الحديث.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : زَيْدُ بْنُ صُوحَانَ بْنِ حُجْرِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْهِجْرِسِ بْنِ صَبِرَةَ بْنِ حِدْرِجَانَ بْنِ عِسَاسِ بْنِ لَيْثِ بْنِ حُدَادِ بْنِ ظَالِمِ بْنِ ذُهْلِ بْنِ عِجْلِ بْنِ عَمْرِو بْنِ وَدِيعَةَ بْن لُكَيْز بْنِ أَفْصَى بْنِ عَبْدِ الْقَيْسِ بْنِ أَفْصَى بْنِ دُعْمِيِّ بْنِ جَدِيلَةَ بْنِ أَسَدِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ نِزَارٍ وَكَانَ صَعْصَعَةُ أَخَاهُ لأَبِيهِ وَأُمِّهِ
' زيد بن صوحان بن حجر بن الحارث بن الهجرس بن صبرة بن حدرجان بن عساس بن ليث بن حداد بن ظالم بن ذهل بن عجل بن عمرو بن وديعة بن لكيز بن أفصى بن عبد القيس بن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار. وكان صعصعة أخاه لأبيه وأمه. 9347 قال : أخبرنا يعلى بن عبيد ، قال : حدثنا الأجلح ، عن عبيد بن لاحق ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فنزل رجل من القوم فساق بهم ورجز ، ثم نزل آخر ثم بدا لرسول الله صلى الله عليه وسلم أن يواسي أصحابه فنزل فجعل يقول : جندب وما جندب ! والأقطع الخير زيدثم ركب فدنا منه أصحابه فقالوا : يا رسول الله سمعناك الليلة تقول : جندب , وما جندب ؟ والأقطع الخير زيد . فقال : رجلان يكونان في هذه الأمة , يضرب أحدهما ضربة تفرق بين الحق والباطل , والآخر تقطع يده في سبيل الله , ثم يتبع الله آخر جسده بأوله. قال يعلى : قال الأجلح : أما جندب فقتل الساحر عند الوليد بن عقبة , وأما زيد فقطعت يده يوم جلولاء وقتل يوم الجمل.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : حَفْصَةُ بِنْتُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ قُرْطِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيٍّ وَأُمُّهَا زَيْنَبُ بِنْتُ مَظْعُونِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ وَهْبِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ جُمَحٍ أُخْتُ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ
'11700 أخبرنا أبو أسامة حماد بن أسامة ، أخبرنا هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الحلواء والعسل فكان إذا صلى العصر دار على نسائه فيدنو منهن فدخل على حفصة فاحتبس عندها أكثر مما كان يحتبس فسألت عن ذلك فقيل لي أهدت لها امرأة من قومها عكة من عسل فسقت رسول الله منه شربة فقلت : أما والله لأحتالن له فذكرت ذلك لسودة وقلت إذا دخل عليك فإنه سيدنو منك فقولي له : يا رسول الله أكلت مغافير ؟ فإنه سيقول لك : لا , فقولي له : ما هذا الريح ؟ ، وكان رسول الله يشتد عليه أن يوجد منه الريح فإنه سيقول لك سقتني حفصة شربة عسلفقولي : جرست نحله العرفط ، وسأقول ذلك وقوليه أنت يا صفية ، فلما دخل على سودة قال : تقول سودة والله الذي لا إله إلا هو لقد كدت أن أباديه بالذي قلت لي وإنه لعلى الباب فرقا منك فلما دنا رسول الله قلت : يا رسول الله أكلت مغافير ؟ قال : لا قلت فما هذا الريح ؟ قال : سقتني حفصة شربة عسل قالت : جرست نحله العرفط ، فلما دخل علي قلت له مثل ذلك ثم دخل المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ قَسْمِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم بَيْنَ نِسَائِهِ
'12024 أخبرنا محمد بن عمر ، حدثنا إبراهيم بن محمد بن أبي موسى ، عن داود بن الحصين ، عن عبد الله بن رافع قال : سألت أم سلمة عن هذه الآية : {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك} ، قالت : كانت عندي عكة من عسل أبيض يجرس نحله الضرو ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يلعق منها ، وكان يحبه ، فقالت له عائشة : نحلها تجرس عرفطا ، فحرمها ، فنزلت هذه الآية.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ قَسْمِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم بَيْنَ نِسَائِهِ
'12023 أخبرنا محمد بن عمر ، حدثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد ، عن هشام ، عن أبيه ، عن عائشة قالت : كان رسول الله قل يوم إلا وهو يطوف على نسائه ، فيدنو من أهله فيضع يده ويقبل كل امرأة من نسائه حتى يأتي على آخرهن ، فإن كان يومها قعد عندها وإلا قام فكان إذا دخل بيت أم سلمة يحتبس عندها ، فقلت : أنا وحفصة ، وكانتا جميعا يدا واحدة : ما نرى رسول الله يمكث عندها إلا أنه يخلو معها تعنيان الجماع ، قالت : واشتد ذلك علينا حتى بعثنا من يطلع لنا ما يحبسه عندها ، فإذا هو إذا صار إليها أخرجت له عكة من عسل فتحت له فمها فيلعق منه لعقا ، وكان العسل يعجبه ، فقالتا : ما من شيء نكرهه إليه حتى لا يلبث في بيت أم سلمة ، فقالتا : ليس شيء أكره إليه من أن يقال له نجد منك ريح شيء ، فإذا جاءك فدنا منك فقولي : أنه أجد منك ريح شيء ، فإنه يقول : من عسل أصبته عن أم سلمة ، فقولي له : أرى نحله جرس عرفطا ، فلما دخل على عائشة فدنا منها ، قالت : إني لأجد منك شيئا , ما أصبت ؟ المزيد من الحديث وشروحه ...