نتائج البحث " لناصح "
-
أخبار مكة للفاكهي باب : ذِكْرُ الطَّوَافِ فِي الثِّيَابِ الْمُوَرَّدَةِ وَكَرَاهِيَةِ أَنْ تَمَسَّ الْكَعْبَةَ عَلَى غَيْرِ
' 588 فحدثنا محمد بن أبي عمر ، عن بعض ، أشياخه , قال : كتب أمير المؤمنين المهدي إلى محمد بن إبراهيم , يقول له : بلغني أن سفيان فيما قبلك , فإذا جاءك كتابي فارفعه إلي , فلما ورد عليه الكتاب أخفاه أياما , وكان سفيان يخرج في الليل فيطوف فتحينه محمد بن إبراهيم في ذلك الوقت من الليل , وكان لمحمد بن إبراهيم وقت من الليل يطوف ويصلي خلف المقام , فلصق بسفيان فقرأ هذه الآية { إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين } فعرف سفيان ما أراد فخرج من ليلته , فلما كان بعد ذلك أظهر الكتاب في الناس , وأمر بطلبه فلم يوجد * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : وَأَخُوهُ وَذَفَةُ بْنُ إِيَاسِ بْنِ عَمْرِو بْنِ غَنْمِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ لَوْذَانَ بْنِ سَالِمٍ شَهِدَ بَدْرًا ، وَأُحُدًا ، وَالْخَنْدَقَ ، وَالْمَشَاهِدَ كُلَّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقُتِلَ يَوْمَ الْيَمَامَةِ شَهِيدًا سَنَةَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ فِي خِلَافَةِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ ، وَلَيْسَ لَهُ عَقِبٌ ، وَلَمْ يَذْكُرْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَارَةَ الْأَنْصَارِيُّ الرَّبِيعَ وَوَذَفَةَ ابْنَيْ إِيَاسَ فِي كِتَابِ نَسَبِ الْأَنْصَارِ ، وَلَمْ يُولِدْ عَمْرَو بْنَ غَنْمِ بْنِ أُمَيَّةَ .
' 370 أخبرنا يعقوب بن إسحاق الحضرمي قال : أخبرنا أبو عوانة , عن زياد بن علاقة , عن جرير بن عبد الله قال : بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على النصح لكل مسلم ، فوالله إني لناصح لكم أجمعين * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَوْفَلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ وَأُمُّهُ ضَرِيبَةُ بِنْتُ سَعِيدِ بْنِ الْقِشْبِ وَاسْمُهُ جُنْدُبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَافِعِ بْنِ نَضْلَةَ بْنِ مِحْضَبِ بْنِ صَعْبِ بْنِ مُبَشِّرِ بْنِ دُهْمَانَ . مِنَ الْأَزْدِ وَأُمُّهَا أُمُّ حَكِيمٍ بِنْتُ سُفْيَانَ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ خَالَةُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ وَأُمُّ سَعْدِ حَمْنَةُ بِنْتُ سُفْيَانَ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ فَوَلَدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَوْفَلٍ . . . وُلِدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَوْفَلٍ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
' 4609 قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : أخبرني موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث ، عن أبيه ، قال : لما عزل أبو بكر خالد بن سعيد ، أوصى به شرحبيل ابن حسنة ، وكان أحد الأمراء ، فقال : انظر خالد بن سعيد فاعرف له من الحق عليك مثل ما كنت تحب أن يعرفه لك من الحق عليه لو خرج واليا عليك ، وقد عرفت مكانه من الإسلام ، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي وهو له وال ، وقد كنت وليته ، ثم رأيت عزله ، وعسى أن يكون ذلك خيرا له في دينه ما أغبط أحدا بالإمارة ، وقد خيرته في أمراء الأجناد ، فاختارك على غيرك على ابن عمه ، فإذا نزل بك أمر تحتاج فيه إلى رأي التقي الناصح فليكن أول من تبدأ به أبو عبيدة بن الجراح ومعاذ بن جبل ، وليك خالد بن سعيد ثالثا ، فإنك واجد عندهم نصحا وخيرا ، وإياك واستبداد الرأي عنهم أو تطوي عنهم بعض الخبر قال المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الزهد و الرقائق لابن المبارك باب : بَابُ ذَمِّ الرِّيَاءِ وَالْعُجْبِ وَغَيْرِ ذَلِكَ
' 1746 أنا سفيان ، عن عبد العزيز بن رفيع ، عن أبي ثمامة قال : قال الحواريون لعيسى ابن مريم : أخبرنا من المخلص لله ؟ قال : الذي يعمل العمل لله لا يحب أن يحمده الناس عليه ، قالوا : فمن الناصح لله ؟ قال : الذي يبدأ بحق الله قبل حق الناس ، . . . حق الله على حق الناس ، وإذا حضره أمران أمر الدنيا ، وأمر الآخرة ، بدأ بأمر الآخرة ، ثم تفرغ لأمر الدنيا * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : خَالِدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ ابْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ وَأُمُّهُ أُمُّ خَالِدٍ بِنْتُ خَبَّابِ بْنِ عَبْدِ يَالِيلَ بْنِ نَاشِبِ بْنِ غَيْرَةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ لَيْثِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ وَكَانَ لِخَالِدِ بْنِ سَعِيدٍ مِنَ الْوَلَدِ سَعِيدٌ
'4955 قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : أخبرني موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث ، عن أبيه ، قال : لما عزل أبو بكر خالد بن سعيد ، أوصى به شرحبيل بن حسنة ، وكان أحد الأمراء ، فقال : انظر خالد بن سعيد فاعرف له من الحق عليك مثل ما كنت تحب أن يعرفه لك من الحق عليه لو خرج واليا عليك ، وقد عرفت مكانه من الإسلام ، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي ، وهو له وال ، وقد كنت وليته ، ثم رأيت عزله ، وعسى أن يكون ذلك خيرا له في دينه ما أغبط أحدا بالإمارة ، وقد خيرته في أمراء الأجناد ، فاختارك على ذاك على ابن عمه ، فإذا نزل بك أمر تحتاج فيه إلى رأي التقي الناصح فليكن أول من تبدأ به أبو عبيدة بن الجراح ومعاذ بن جبل ، وليك خالد بن سعيد ثالثا ، فإنك واجد عندهم نصحا وخيرا ، وإياك واستبداد الرأي عنهم أو تطوي عنهم بعض الخير. قال محمد بن عمر : فقلت لموسى بن محمد : أرأيت قول أبي بكر قد اختارك على غيرك ، قال : أخبرني أبي ؛ أن خالد بن سعيد لما عزله أبو بكر كتب إليه : المزيد من الحديث وشروحه ...