تعريف عام أرقم بن عبد مناف بن أسد بن عبد الله بن عمرو بن مخزوم بن يقظة بن مرة بن كعب
|
البيان
|
القيمة
|
|
رقم الرواي :
|
505
|
|
اسم الراوي :
|
أرقم بن عبد مناف بن أسد بن عبد الله بن عمرو بن مخزوم بن يقظة بن مرة بن كعب
|
|
الكنية :
|
أبو عبد الله
|
|
اسم الشهرة
|
الأرقم بن أبي الأرقم المخزومي
|
|
النسب
|
|
|
اللقب
|
ابن أبي الأرقم
|
|
الوصف
|
|
|
اللقب
|
|
|
الرتبة
|
صحابي
|
|
الطبقة
|
1
|
|
سنة الوفاة
|
|
|
سنة الميلاد
|
|
|
عمر الراوي
|
|
|
الاقامة
|
|
|
بلد الوفاة
|
|
|
الاقرباء
|
|
|
الموالي
|
|
|
روي له
|
|
| # |
العالم |
القول |
| 1 |
أبو حاتم الرازي |
له صحبة |
| 2 |
ابن حجر العسقلاني |
صحابي، صاحب الدار التي كان يجتمع فيها النبي وأصحابه قبل الجهر بالدعوة |
| 3 |
محمد بن إسماعيل البخاري |
له صحبة |
0
|
# |
التلميذ |
الكنية |
النسب |
اللقب |
| 1 |
عبد الله بن عثمان بن الأرقم بن أبي الأرقم |
|
المخزومي |
ابن أبي الأرقم |
| 2 |
عثمان بن الأرقم بن أبي الأرقم |
أبو عمرو |
القرشي |
ابن أبي الأرقم |
| 3 |
يحيى بن عمران بن عثمان بن الأرقم |
أبو زكريا |
المدني, البغدادي |
|
| 4 |
يزيد بن عبد الرحمن بن هانئ |
|
الشامي, الهمداني, الدمشقي |
ابن أبي مالك |
|
لا يوجد ترجمة في تهذيب الكمال
|
الأَرْقَمُ بنُ أَبِي الأَرْقَمِ بنِ أَسِدِ بنِ عَبْدِ اللهِ المَخْزُوْمِيُّ *ابْنِ عُمَرَ بنِ مَخْزُوْمِ بنِ يَقَظَةَ المَخْزُوْمِيُّ.
صَاحِبُ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.
مِنَ السَّابِقِيْنَ الأَوَّلِيْنَ.
اسْمُ أَبِيْهِ: عَبْدُ مَنَافٍ.
كَانَ الأَرْقَمُ أَحَدَ مَنْ شَهِدَ بَدْراً، وَقَدِ اسْتَخْفَى النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي دَارِهِ، وَهِيَ عِنْدَ الصَّفَا.
وَكَانَ مِنْ عُقَلاَءِ قُرَيْشٍ، عَاشَ إِلَى دَوْلَةِ مُعَاوِيَةَ.
أَبُو مُصْعَبٍ الزُّهْرِيُّ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بنُ عِمْرَانَ بنِ عُثْمَانَ بنِ الأَرْقَمِ، عَنْ عَمِّهِ عَبْدِ اللهِ، وَأَهْلِ بَيْتِهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنِ الأَرْقَمِ:أَنَّهُ تَجَهَّزَ يُرِيْدُ بَيْتَ المَقْدِسِ؛ فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ جَهَازِهِ، جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُوَدِّعُهُ، فَقَالَ: (مَا يُخْرِجُكَ؟ حَاجَةٌ أَوْ تِجَارَةٌ؟) .
قَالَ: لاَ وَاللهِ يَا نَبِيَّ اللهِ، وَلَكِنْ أَرَدْتُ الصَّلاَةَ فِي بَيْتِ المَقْدِسِ.
فَقَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (الصَّلاَةُ فِي مَسْجِدِيْ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ صَلاَةٍ[
فِيْمَا سِوَاهُ، إِلاَّ المَسْجِدَ الحَرَامِ) .
فَجَلَسَ الأَرْقَمُ، وَلَمْ يَخْرُجْ (1) .
وَقَدْ أَعْطَى النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الأَرْقَمَ يَوْمَ بَدْرٍ سَيْفاً (2) ، وَاسْتَعْمَلَهُ عَلَى الصَّدَقَةِ.
وَقَدْ وَهِمَ أَحْمَدُ بنُ زُهَيْرٍ فِي قَوْلِهِ: إِنَّ أَبَاهُ أَبَا الأَرْقَمِ أَسْلَمَ.
وَغَلِطَ أَبُو حَاتِمٍ، إِذْ قَالَ: إِنَّ عَبْدَ اللهِ بنَ الأَرْقَمِ هُوَ ابْنُ هَذَا، ذَاكَ زُهْرِيٌّ، وَلِيَ بَيْتَ المَالِ لِعُثْمَانَ؛ وَهَذَا مَخْزُوْمِيٌّ.
قِيْلَ: الأَرْقَمُ عَاشَ بِضْعاً وَثَمَانِيْنَ سَنَةً.
تُوُفِّيَ: بِالمَدِيْنَةِ، وَصَلَّى عَلَيْهِ: سَعْدُ بنُ أَبِي وَقَّاصٍ بِوَصِيَّتِهِ إِلَيْهِ (3) .
وَقَالَ عُثْمَانُ بنُ الأَرْقَمِ: تُوُفِّيَ أَبِي سَنَةَ ثَلاَثٍ وَخَمْسِيْنَ، وَلَهُ ثَلاَثٌ وَثَمَانُوْنَ سَنَةً (4) .
لَهُ رِوَايَةٌ فِي: (مُسْنَدِ أَحْمَدَ بنِ حَنْبَلٍ) (5) .
[
97 -
26 الأرقم بن أبي الأرقم بن أسد.
يكنى أبا عبد الله، أسلم بعد ستة نفر وكانت داره على الصفا بمكة، وفيها استتر رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعا الناس فيها إلى الإسلام، وتصدق بها الأرقم على ولده.
فلم يزل المنصور يرغب ولده في المال حتى باعوه إياها ثم أعطاها المهدي الخيزران.
وشهد الأَرقم بدراً وأُحداً والمشاهد كلها، وتوفي ابن بضع وثمانين سنة في سنة خمس وخمسين بالمدينة، وصلى عليه سعد بن أبي وقاص.