بطاقة كتاب : معجم ابن الأعرابي

البيان

الاسم بالكامل :

معجم ابن الأعرابي

اسم الشهرة :

معجم ابن الأعرابي

البيان

اسمه بالكامل :

ابن الأعرابي ، أحمد بن محمد بن زياد بن بشر بن درهم، أبو سعيد ابن الأعرابي .

عمره أو تاريخ وفاته :

(246 - 340 هـ = 860 - 952 م) .

ترجمته :

مؤرخ من علماء الحديث.
من أهل البصرة.
تصوف وصحب الجنيد، وانتقل إلى الحجاز فكان شيخ الحرم المكي وتوفي بمكة.
له (المعجم) في أسماء شيوخه، و (طبقات النساك) اطلع عليه الذهبي واقتبس منه، و (تاريخ البصرة) و (الاختصاص) في ذكر الفقر والغنى، و (الإخلاص ومعاني علم الباطن) و (العمر والشيب) و (معاني الزهد وأقوال الناس فيه وصفة الزاهدين - خ) في دار الكتب، و (المواعظ والفوائد - خ) في تذكرة النوادر.
وهو غير (ابن الأعرابي) اللغوي المتوفى قبل ولادة هذا بأعوام .

[معجم ابن الأعرابي]

(المؤلف) أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد بن بشر بن درهم المعروف بابن الأعرابي (246 - 340هـ) .
اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته:
طبع باسم:
كتاب المعجم بتحقيق عبد المحسن بن إبراهيم بن أحمد الحسيني، وصدر عن دار ابن الجوزي، الطبعة الأولى، 1418هـ - 1997م.
(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه) ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة أمور؛ من أهمها:
1- رواية الكتاب بالسند الصحيح المتصل إلى المؤلف.
2- نص على نسبته إليه الذهبي في السير (158) ، ونقل عنه في ميزان الاعتدال (37) ، (58) ، والمغني في الضعفاء (2) .
3- نقل عنه ابن حجر في تغليق التعليق (29) ، (390، 499) ، (4، 471) ، وذكره ضمن مسموعاته في المعجم المفهرس (778) .
(وصف الكتاب ومنهجه) 1- هذا الكتاب وما كتب على طريقته يعرف عند علماء الحديث بالمعجم، والمعجم كتاب يذكر فيه المصنف الأحاديث مُرتَّبةً على حروف المعجم على ترتيب الصحابة أو الشيوخ أو البلدان، وقد رتبها المصنف في هذا الكتاب على ترتيب مشايخه.
2- بدأ المصنف براوية من اسمه محمد، وهي عادة الأكثرين ممن يجمع الحديث على طريقة المعاجم؛ وإنما يفعلون ذلك تيمنًا باسم النبي صلى الله عليه وسلم، وبعد الانتهاء منها أورد أحاديث من اسمه أحمد، وذلك لنفس الغرض.
3- لم يلتزم المصنف الصحة في الأحاديث التي أوردها، وكذا لم يجعلها في موضوع واحد، بل كانت في موضوعات متعددة.
4- لم يتكلم على الأحاديث تصحيحًا وتضعيفًا، وكذا لم يتناولها بالشرح والتعليق.
5- لم يقتصر على إيراد المرفوع فحسب، بل ذكر المرفوع والموقوف والمقطوع، وقد بلغ جملة ما أورده من نصوص (2390) نصًّا .
[التعريف بالكتاب ، نقلا عن موقع :
جامع الحديث]