تشاهد الان : رزين بن حبيب .

تعريف عام رزين بن حبيب
البيان القيمة
رقم الرواي : 13340
اسم الراوي : رزين بن حبيب
الكنية :
اسم الشهرة رزين بن حبيب الجهني
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة ثقة
الطبقة 7
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
[1908] ت رزين بن حبيب الجهني
ويقال البكري الكوفي الرماني ويقال التمار ويقال البزاز
بياع الانماط

روى عن
1- الأصبغ بْن نباتة
2- وعامر الشعبي
3- وأبي جعفر مُحَمَّد بْن علي بْن الحسين
4- وأبي الرقاد العبسي
5- وسلمى البكرية ت

روى عنه
1- إسماعيل بْن زكريا
2- وحبان بْن علي العنزي
3- وسفيان الثوري
4- وأبو خالد سليمان بْن حيان الأحمر ت
5- وعبد الله بْن المبارك
6- وعبيد الله بْن موسى
7- وعيسى بْن يونس
8- وأبو نعيم الفضل بْن دكين
9- ومروان بْن معاوية الفزاري
10- ووكيع بْن الجراح

علماء الجرح والتعديل

قال 1 أبو بكر الأثرم، عن أحمد بْن حنبل، وإسحاق بْن منصور، عن يحيى بْن معين: 1 2 رزين بياع الرمان ثقة . 2

وقال 1 أبو حاتم: 1 2 صالح الحديث ليس به بأس، وهو أحب إلي من إسحاق بْن خليد مولى سعيد بْن العاص . 2

ومنهم من فرق بين رزين بياع الانماط، يروي عن الأصبغ بْن نباته، ويروي عنه عيسى بْن يونس، وبين رزين بْن حبيب الجهني بياع الرمان، ومنهم من جعلهما واحدا، فالله أعلم .

روى له الترمذي حديثا واحدا، وقد وقع لنا عاليا من روايته .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ، وإِبْرَهِيمُ بْنُ عَلِيٍّ الْوَاسِطِيُّ، وأَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْفَارُوقِيُّ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ كَرَمٍ الدَّيْنَوَرِيُّ، بِبَغْدَادَ قال: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الأَوَّلِ بْنُ عِيسَى بْنِ شُعَيْبٍ السِّجْزِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي مَسْعُودٍ الْفَارِسِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي شُرَيْحٍ الأَنْصَارِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ، قال: حَدَّثَنِي رَزِينُ، قال: حَدَّثَتْنِي سَلْمَى، قَالَتْ: دَخَلْتُ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ وهِيَ تَبْكِي، فَقُلْتُ: مَا يُبْكِيكِ ؟ قَالَتْ: “ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فِي الْمَنَامِ، وعَلَى رَأَسْهِ ولِحْيَتِهِ التُّرَابُ، فَقُلْتُ: مَالَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قال: “ شَهِدْتُ قَتْلَ الْحُسَيْنِ أنِفًا “ . رَوَاهُ عَنِ الأَشَجِّ، وقال غَرِيبٌ: فَوَافَقْنَاهُ فِيهِ بِعُلُوٍّ *