تشاهد الان : حجر بن حجر .

تعريف عام حجر بن حجر
البيان القيمة
رقم الرواي : 2273
اسم الراوي : حجر بن حجر
الكنية :
اسم الشهرة حجر بن حجر الكلاعي
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة مقبول
الطبقة 3
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو الحسن بن القطان الفاسي لا يعرف
2 أبو عبد الله الحاكم النيسابوري من الثقات
3 ابن حجر العسقلاني مقبول
4 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب مجهول، لم يوثقه سوى ابن حبان
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 ثور بن يزيد بن زياد أبو خالد الحمصي, الكلاعي, الشامي, الرحبي
2 خالد بن معدان بن أبي كرب أبو عبد الله البصري, الحمصي, الكلاعي, الشامي ابن أبي كرب
3 صفوان بن عمرو بن هرم أبو عمرو الحمصي, السكسكي
4 عبد الرحمن بن عمرو بن عبسة الشامي, السلمي
[1134] د حجر بن حجر الكلاعي الحمصي

روى عن
1- العرباض بْن سارية د

روى عنه
1- خالد بْن معدان د

علماء الجرح والتعديل

روى له أَبُو دَاوُدَ حديثا واحدا .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي عُمَرَ بْنِ قُدَامَةَ، وأَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ الْمَقْدِسِيَّانِ، وأَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ عَلانَ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، وزَيْنَبُ بِنْتُ مَكِّيٍّ الْحَرَّانِيِّ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا حَنْبَلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ الْحُصَيْنِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الْمُذْهِبِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، قال: حَدَّثَنِي أَبِي، قال: حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، قال: حَدَّثَنَا ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ، قال: حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَعْدَانَ، قال: حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو السُّلَمِيُّ، وحُجْرُ بْنُ حُجْرٍ، قَالا: أَتَيْنَا الْعِرْبَاضَ بْنَ سَارِيَةً، وهُوَ مِمَّنْ نَزَلَ فِيهِ ولا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ، قُلْتَ: لا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ فَسَلَّمْنَا، وقُلْنَا: أَتَيْنَاكَ زَائِرِينَ وعَائِدِينَ ومُقْتَبِسِينَ، فَقَالَ عِرْبَاضٌ: صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ الصُّبْحَ ذَاتَ يَوْمٍ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ، فَوَعَظَنَا مَوْعِظَةً بَلِيغَةً ذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ، ووَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ، فَقَالَ قَائِلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، كَأَنَّ هَذِهِ مَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فَمَاذَا تَعْهَدُ إِلَيْنَا، فَقَالَ: " أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ والسَّمْعِ والطَّاعَةِ، وإِنْ عَبْدًا حَبَشِيًّا فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ بَعْدِي فَسَيَرَى اخْتِلافًا كَثِيرًا، فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينِ الْمَهْدِيِّينِ تَمَسَّكُوا بِهَا، وعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وإِيَّاكُمْ ومُحْدَثَاتِ الأُمُورِ، فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ " . رَوَاهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، فَوَافَقْنَاهُ فِيهِ بِعُلُوٍّ، وقَدْ كَتَبْنَاهُ فِي تَرْجَمَةِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَمْرٍو السُّلَمِيِّ أَعْلَى مِنْ هَذَا بِدَرَجَةٍ أُخْرَى، ولِلَّهِ الْحَمْدُ *