تشاهد الان : زيد بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدى بن كعب .

تعريف عام زيد بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدى بن كعب
البيان القيمة
رقم الرواي : 3073
اسم الراوي : زيد بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدى بن كعب
الكنية : أبو عبد الرحمن
اسم الشهرة زيد بن الخطاب القرشي
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة صحابي
الطبقة 1
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 ابن حجر العسقلاني شهد بدرا
2 محمد بن إسماعيل البخاري له صحبة
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب بن نفيل القرشي, العدوي
2 عبد الله بن عمر بن الخطاب بن نفيل أبو عبد الرحمن المكي, المدني, القرشي, العدوي ابن عمر
[2105] خت م د زَيْد بن الخطاب بن نفيل الْقُرَشِيّ أَبُو عَبْد الرَّحْمَنِ العدوي
أخو عُمَر بْن الخطاب لأبيه، أمه أَسْمَاء بِنْت وهْب بْن حَبِيب وقيل: أَسْمَاء بِنْت حَبِيب بْن وهْب بْن عَمْرو بْن عمير بْن نَصْر بْن أسد بْن خزيمة، كَانَ أسن من عُمَر، وأسلم قبله، وكان من المهاجرين الأولين، آخى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بينه وبين معن بْن عدي العجلاني، فقتلا اليمامة، وكان طويلا باين الطول أسمر، شهد بدرا، وأحدا، وما بعدهما من المشاهد مع رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ

وروى عن
1- ابْن عُمَر قال: قال عُمَر لأخيه زَيْد يوم أحد: خذ درعي قال: إني أريد من الشهادة ما تريد فتركاها جميعا وكانت راية المسلمين معه يوم اليمامة فلم يزل يتقدم بها فِي نحر العدو ثُمَّ ضارب بسيفه حَتَّى قتل ووقعت الراية فأخذها سَالِم مولى أَبِي حذيفة وقتله الرحال بْن عنفوة فلما أتى عُمَر قتله حزن حزنا شديدا وقال: رحم الله أخي سبقني إِلَى الحسنيين أسلم قبلي واستشهد قبلي وقال عُمَر: ما هبت الصبا إلا وأنا أجد ريح زَيْد وكانت اليمامة فِي خلافة أَبِي بَكْر الصديق سنة اثنتي عشرة

لَهُ فِي الصحيح حديث واحد عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فِي النهي عَنْ قتل ذوات البيوت من حديث الزُّهْرِيّ عَن سَالِم بْن عَبْد اللَّهِ بْن عُمَر قال: كَانَ عَبْد اللَّهِ بْن عُمَر يقتل كل حية وجدها حَتَّى أخبره أَبُو لبابة وزيد بْن الخطاب أن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ " نهى عَنْ ذوات البيوت "
هكذا رواه غير واحد عَن الزُّهْرِيّ خت م

وقال سُفْيَان بْن عُيَيْنَة م د عَن الزُّهْرِيّ فَقَالَ أَبُو لبابة أو زَيْد بْن الخطاب بالشك

ذكره الْبُخَارِيّ تعليقا من الوجه الأول ورواه مُسْلِم من الوجهين جميعا ورواه أَبُو دَاوُد من الوجه الثاني
زَيْدُ بنُ الخَطَّابِ بنِ نُفَيْلِ بنِ عَبْدِ العُزَّى بنِ رِيَاحٍ العَدَوِيُّ *[ السَّيِّدُ، الشَّهِيْدُ، المُجَاهِدُ، التَّقِيُّ، أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ القُرَشِيُّ، العَدَوِيُّ، أَخُو أَمِيْرِ المُؤْمِنِيْنَ عُمَرَ.
وَكَانَ أَسَنَّ مِنْ عُمَرَ، وَأَسْلَمَ قَبْلَهُ.
وَكَانَ أَسْمَرَ، طَوِيْلاً جِدّاً، شَهِدَ بَدْراً وَالمَشَاهِدَ، وَكَانَ قَدْ آخَى النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَعْنِ بنِ عَدِيٍّ العَجْلاَنِيِّ.
وَلَقَدْ قَالَ لَهُ عُمَرُ يَوْم بَدْرٍ: الْبِسْ دِرْعِي.
قَالَ: إِنِّي أُرِيْدُ مِنَ الشَّهَادَةِ مَا تُرِيْدُ.
قَالَ: فَتَرَكَاهَا جَمِيْعاً، وَكَانَتْ رَايَةُ المُسْلِمِيْنَ مَعَهُ يَوْمَ اليَمَامَةِ، فَلَمْ يَزَلْ يَقْدَمُ بِهَا فِي نَحْرِ العَدُوِّ، ثُمَّ قَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ، فَوَقَعَتْ الرَّايَةُ، فَأَخَذَهَا سَالِمٌ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ.
وَحَزِنَ عَلَيْهِ عُمَرُ، وَكَانَ يَقُوْلُ: أَسْلَمَ قَبْلِي، وَاسْتُشْهِدَ قَبْلِي.
وَكَانَ يَقُوْلُ: مَا هَبَّتِ الصَّبَا إِلاَّ وَأَنَا أَجِدُ رِيْحَ زَيْدٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: ابْنُ أَخِيْهِ عَبْدُ اللهِ بنُ عُمَرَ خَبَرَ النَّهْيِ عَنْ قَتْلِ عَوَامِرِ البُيُوْتِ (1) .
وَرَوَى عَنْهُ: وَلَدُهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ زَيْدٍ حَدِيْثَيْنِ.
اسْتُشْهِدَ فِي رَبِيْعٍ الأَوَّلِ، سَنَةَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ.
28 زيد بن الخطاب أخو عمر رضي الله عنه يكنى أبا عبد الرحمن.

كان أسنَّ من أخيه عمر، وأسلم قبل عمر، وكان طُوالاً أسمر شهد بدراً والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.

عن ابن عمر قال: قال عمر بن الخطاب لأخيه زيد يوم أحد: أقسمت عليك إلا لبست درعي.

فلبسها ثم نزعها.

فقال له عمر: مالك؟ فقال: إني أريد بنفسي ما تريد بنفسك.

وعنه قال: قال عمر لأخيه زيد يوم أُحد: خذ درعي.

قال: إني أريد الشهادة كما تريد فتركاها جميعاً.

وعن الجحاف بن عبد الرحمن، من ولد زيد بن الخطاب، عن أبيه قال: كان زيد بن الخطاب يحمل راية المسلمين يوم اليمامة وقد انكشف المسلمون حتى غلبت بنو حنيفة عن الرحال، فجعل زيد يقول أما الرحال فلا رحال، وأما الفرار فلا فرار.

ثم جعل يصيح بأعلى صوته: اللهم إني أعتذر إليك من فرار أصحابي وأبرأ اليك مما جاء به مسيلمة.

وجعل يشتد بالراية ينفذ بها في نحر العدوّ ثم ضارب بسيفه حتى قتل ووقعت الراية، فأخذها سالم مولى أبي حذيفة فقال المسلمون: يا سالم إنا نخاف أن نؤتى من قبلك فقال: بئس حامل القرآن أنا إن أُتيتم من قبلي.