تشاهد الان : سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن حرام بن حبشية بن سلول .

تعريف عام سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن حرام بن حبشية بن سلول
البيان القيمة
رقم الرواي : 3539
اسم الراوي : سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن حرام بن حبشية بن سلول
الكنية : أبو مطرف
اسم الشهرة سليمان بن صرد الخزاعي
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة صحابي
الطبقة 1
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 ابن حجر العسقلاني صحابي
2 الذهبي له صحبة ورواية
3 المزي له صحبة
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 أبو حنيفة أبو حنيفة الكوفي
2 رفاعة بن شداد بن عبد الله بن قيس بن جعال بن بداء بن فتيان بن ثعلبة أبو عاصم, أبو عصام الفتياني, الكوفي, البجلي
3 زر بن حبيش بن حباشة بن أوس بن بلال بن سعد بن حبال بن نصر أبو مطرف, أبو مريم الأسدي, الكوفي
4 سقير العبدي
5 شقير
6 عبد الرحمن بن خالد بن ميسرة القرشي
7 عبد الرحمن بن مل بن عمرو بن عدي بن وهب بن ربيعة بن سعد بن جذيمة أبو عثمان البصري, النهدي, الكوفي
8 عبد الله بن يسار الجهني, الكوفي
9 عدي بن ثابت بن دينار الأنصاري, الكوفي
10 عمرو بن عبد الله بن عبيد أبو إسحاق السبيعي, الكوفي, الهمداني ابن أبي شعيرة
11 موسى بن أبي عائشة أبو الحسن, أبو بكر الكوفي, الهمداني ابن أبي عائشة
12 يحيى بن يعمر أبو سعيد, أبو سليمان, أبو عدي البصري, القيسي
[2531] ع سُلَيْمَان بن صرد بن الجون بن أبي الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن حرام بن حبشية بن سلول بن كعب بن عَمْرِو بن ربيعة
وهو لحي بْن حارثة بْن عَمْرِو بْن عامر بْن حارثة بْن ثعلبة بْن امرئ القيس بْن ثعلبة بْن مازن بْن الأزد الخزاعي , أَبُو مطرف الكوفي، لَهُ صحبة، وخزاعة هم ولد حارثة بْن عَمْرِو بْن عامر ماء السماء .

روى عن
1- النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ع
2- وعن أبي بْن كعب د سي
3- وجبير بْن مطعم خ م د س ق
4- والحسن بْن عَلِيِّ بْن أبي طالب
5- وأبيه علي بْن أبي طالب

روى عنه
1- تميم بْن سَلَمَةَ
2- وشقير العبدي
3- وشمر
4- وضبثم الضبي
5- وعَبْد اللَّهِ بْن يسار الجهني س
6- وعدي بْن ثابت خ م د سي
7- وأَبُو إِسْحَاقَ عمرو بْن عَبْدِ اللَّهِ السبيعي ع
8- وأَبُو الضحى مسلم بْن صبيح
9- ويحيى بْن يعمر د أَبُو حنيفة والد عبد الأكرم بْن أبي حنيفة ق
10- وأَبُو عَبْد اللَّهِ الجدلي

علماء الجرح والتعديل

قال 1 أَبُو عُمَر بْن عبد البر 1: 2 كان خيرا فاضلا , لَهُ دين وعبادة . كان اسمه فِي الجاهلية يسارا " فسماه رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم سُلَيْمَان . سكن الكوفة وابتنى بها دارا فِي خزاعة , وكان نزوله بها فِي أول ما نزلها المسملون . وكانت لَهُ سن عالية وشرف فِي قومه . وشهد مع علي صفين , وهو الذي قتل حوشبا ذا ظليم الألهاني بصفين مبارزة ثم اختلط الناس يومئذ . وكان فيمن كتب إِلَى الْحُسَيْن بْن عَلِيٍّ يسأله القدوم إِلَى الكوفة فلما قدمها ترك القتال معه , فلما قتل الْحُسَيْن ندم هو المسيب بْن نجبه الفزاري وجميع من خذله ولم يقاتل معه , ثم قَالُوا: ما لنا توبة مما فعلنا إلا إن نقتل أنفسنا فِي الطلب بدمه , فخرجوا وعسكروا بالنخيلة وذلك مستهل ربيع الأخر سنة خمس وستين وولوا أمرهم سُلَيْمَان بْن صرد وسموه أمير التوابين , ثم ساروا إِلَى عبيد اللَّه بْن زيا, د فلقوا مقدمته فِي أربعة آلاف عليها شرحبيل بْن ذي الكلاع , فاقتتلوا , فقتل سُلَيْمَان بْن صرد , والمسيب بْن نجبة بموضع يقَالَ لَهُ: عين الوردة . وقيل: أنهم خرجوا إِلَى الشام فِي الطلب بدم الْحُسَيْن فسموا التوابين , وكانوا أربعة آلاف , فقتل سُلَيْمَان بْن صرد رماه يزيد بْن الحصين بْن نمير بسهم فقتله , وحمل رأسه ورأس المسيب بْن نجبة إِلَى مروان بْن الحكم أدهم بْن محرز الباهلي , وكان سُلَيْمَان يوم قتل بْن ثلاث وتسعين سنة 2 .
وقال غيره: إن ذلك كان سنة سبع وستين , فالله أعلم .

روى له الجماعة
سُلَيْمَانُ بنُ صُرَدٍ أَبُو مُطَرِّفٍ الخُزَاعِيُّ الكُوْفِيُّ * (ع)الأَمِيْرُ، أَبُو مُطَرِّفٍ الخُزَاعِيُّ، الكُوْفِيُّ، الصَّحَابِيُّ.
لَهُ: رِوَايَةٌ يَسِيْرَةٌ.
وَعَنْ: أُبَيٍّ، وَجُبَيْرِ بنِ مُطْعِمٍ.
وَعَنْهُ: يَحْيَى بنُ يَعْمَرَ، وَعَدِيُّ بنُ ثَابِتٍ، وَأَبُو إِسْحَاقَ، وَآخَرُوْنَ.
[ قَالَ ابْنُ عَبْدِ البَرِّ: كَانَ مِمَّنْ كَاتَبَ الحُسَيْنَ لِيُبَايِعَهُ، فَلَمَّا عَجِزَ عَنْ نَصْرِهِ نَدِمَ، وَحَارَبَ.
قُلْتُ: كَانَ دَيِّناً، عَابِداً، خَرَجَ فِي جَيشٍ تَابُوا إِلَى اللهِ مِنْ خِذْلاَنِهِمُ الحُسَيْنَ الشَّهِيْدَ، وَسَارُوا لِلطَّلبِ بِدَمِهِ، وَسُمُّوا جَيْشَ التَّوَّابِينَ.
وَكَانَ هُوَ الَّذِي بَارَزَ يَوْمَ صِفِّيْنَ حَوْشَباً ذَا ظُلَيْمٍ، فَقَتَلَهُ.
حَضَّ سُلَيْمَانُ عَلَى الجِهَادِ؛ وَسَارَ فِي أُلُوفٍ لِحَرْبِ عُبَيْدِ اللهِ بنِ زِيَادٍ، وَقَالَ: إِنْ قُتِلْتُ، فَأَمِيْرُكُمُ المُسَيَّبُ بنُ نَجَبَةَ.
وَالْتَقَى الجَمْعَانِ، وَكَانَ عُبَيْدُ اللهِ فِي جَيشٍ عَظِيمٍ، فَالْتَحَمَ القِتَالُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ، وَقُتِلَ خَلْقٌ مِنَ الفَرِيْقَيْنِ.
وَاسْتَحَرَّ القَتْلُ بِالتَّوَّابِينَ شِيْعَةِ الحُسَيْنِ، وَقُتِلَ أُمَرَاؤُهُم الأَرْبَعَةُ؛ سُلَيْمَانُ، وَالمُسَيَّبُ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ سَعْدٍ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ وَالِي، وَذَلِكَ بِعَيْنِ الوَرْدَةِ، الَّتِي تُدْعَى رَأْسَ العَيْنِ (1) ، سَنَةَ خَمْسٍ وَسِتِّيْنَ، وَتَحَيَّزَ بِمَنْ بَقِيَ مِنْهُم رِفَاعَةُ بنُ شَدَّادٍ إِلَى الكُوْفَةِ.
62 -