تشاهد الان : عباد بن زياد بن أبي سفيان .

تعريف عام عباد بن زياد بن أبي سفيان
البيان القيمة
رقم الرواي : 4060
اسم الراوي : عباد بن زياد بن أبي سفيان
الكنية : أبو حرب
اسم الشهرة عباد بن زياد الأموي
النسب
اللقب ابن أبي سفيان
الوصف
اللقب
الرتبة مقبول
الطبقة 6
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 الذهبي وثق
2 علي بن المديني مجهول
3 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب مقبول في المتابعات والشواهد
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 سليمان بن داود بن الجارود أبو داود البصري
2 محمد بن مسلم بن عبيد الله بن عبد الله بن شهاب بن عبد الله بن الحارث بن زهرة بن كلاب أبو بكر المدني, الزهري, القرشي ابن شهاب
3 مصعب بن سلام التميمي, الكوفي
4 مكحول بن شهراب بن شاذل أبو مسلم, أبو عبد الله, أبو أيوب الشامي, الدمشقي
[3078] م د س عباد بن زِيَاد
المعروف أبوه بزياد بْن أَبِي سُفْيَان أَخُو عبيد اللَّه بْن زِيَاد، وعَبْد الرَّحْمَنِ بْن زِيَاد، وسلم بْن زِيَاد
قال أَبُو حسان الزيادي يكنى أبا حرب

روى عن
1- حمزة بْن المغيرة بْن شُعْبَة
2- وعروة بْن المغيرة بْن شُعْبَة م د س

روى عنه
1- مُحَمَّد بْن مُسْلِم بْن شهاب الزُّهْرِي م د س
2- ومكحول الشامي

علماء الجرح والتعديل

وقال مَالِك: عَنِ الزُّهْرِي، عَنْ عباد بْن زِيَاد، من ولد المغيرة بْن شُعْبَة، عَنِ المغيرة بْن شُعْبَة، وذَلِكَ معدود من أوهامه .

قال مُصْعَب بْن عَبْد اللَّهِ الزبيري، فِي حَدِيث مَالِك، عَنِ الزُّهْرِي، عَنْ عباد بْن زِيَاد من ولد المغيرة بْن شُعْبَة، عَنِ المغيرة بْن شُعْبَة، فِي قصة وضوء النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، ومسحه عَلَى الخفين، وصلاته خلف عَبْد الرَّحْمَنِ بْن عوف . أخطأ فِيهِ مَالِك خطأ قبيحا حيث، قال: عَنْ عباد بْن زِيَاد من ولد المغيرة بْن شُعْبَة، والصواب عَنْ عباد بْن زِيَاد، عَنْ رجل من ولد المغيرة بْن شُعْبَة .

وقال 1 أَبُو الْحَسَنِ بْنُ البراء: عَنْ عَلِي بْن المديني 1: 2 رَوَى ابْن شهاب عَنْ عباد بْن زِيَاد، وهُوَ مجهول ولَمْ يرو عَنْهُ غَيْر الزُّهْرِي 2 .

2 وذكره ابْن حبان فِي كتاب الثقات 2 .

وقال 1 خليفة بْن خياط 1: 2 سنة ثلاث وخمسين، فِيهَا مَاتَ زِيَاد بالكوفة، فعزل مُعَاوِيَة عبيد اللَّه بْن أَبِي بكرة، عَنْ سجستان، وولاها عباد بْن زِيَاد، فغزا عباد القندهار، حَتَّى بلغ بَيْت الذهب، وجمع لَهُ الهند جمعا، فقاتلهم، فهزم اللَّه الهند، ولَمْ يزل عَلَى سجستان نحوا من سبع سنين، حَتَّى مَاتَ مُعَاوِيَة 2

قال 1 أَبُو حسان الزيادي، وأَبُو بَكْر بْن أَبِي عَاصِم 1: 2 مَاتَ سنة مائة 2

وذكر غيرهما أَنَّهُ مَاتَ بجرود من عمل دمشق.

رَوَى لَهُ: مُسْلِم، وأَبُو دَاوُد، والنسائي حَدِيثا واحدا، وقَدْ وقع لنا عاليا عَنْهُ .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الْفَرَجِ بْنُ قُدَامَةَ، وأَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ، الْمَقْدِسِيَّانِ، وأَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ عَلانَ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا حَنْبَلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ الْحُصَيْنِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الْمُذْهِبِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قال: حَدَّثَنِي أَبِي، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، ومُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ، قَالا: أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، قال: حَدَّثَنَا ابْنُ شِهَابٍ، عَنْ حَدِيثِ عَبَّادِ بْنِ زِيَادٍ، أَنَّ عُرْوَةَ بْنَ الْمُغِيرَةَ بْنِ شُعْبَةَ، أَخْبَرَهُ، أَنَّ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ، أَخْبَرَهُ، أَنَّهُ غَزَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ غَزْوَةَ تَبُوكٍ، قال الْمُغِيرَةُ: فَتَبَرَّزَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قِبَلَ الْغَائِطِ، فَحَمَلْتُ مَعَهُ إِدَاوَةَ قَبْلَ صَلاةِ الْفَجْرِ، فَلَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ إِلَيَّ، أَخَذْتُ أُهْرِيقُ عَلَى يَدَيْهِ مِنَ الإِدَاوَةِ، وغَسَلَ يَدَيْهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ، وغَسَلَ وجْهَهُ، ثُمَّ ذَهَبَ يُخْرِجُ جُبَّتَهُ عَنْ ذِرَاعَيْهِ، فَضَاقَ كُمَّا جُبَّتِهِ، فِأَدْخَلَ يَدَيْهِ فِي الْجُبَّةِ حَتَّى أَخْرَجَ ذِرَاعَيْهِ مِنْ أَسْفَلِ الْجُبَّةِ، وغَسَلَ ذِرَاعَيْهِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ، ثُمَّ مَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ، ثُمَّ أَقْبَلَ، قال الْمُغِيرَةُ: فَأَقْبَلْتُ مَعَهُ حَتَّى نَجْدَ النَّاسَ قَدْ قَدَّمُوا عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ يُصَلِّي بِهِمْ، فَأَدْرَكَ إِحْدَى الرَّكْعَتَيْنِ، قال عَبْدُ الرَّزَّاقِ، وابْنُ بَكْرٍ: فَصَلَّى مَعَ النَّاسِ الرَّكْعَةَ الأَخِيرَةَ، فَلَمَّا سَلَّمَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يُتِمُّ صَلاتَهُ، فَأَفْزَعَ ذَلِكَ الْمُسْلِمِينَ فَأَكْثَرُوا التَّسْبِيحَ، فَلَمَّا مَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ صَلاتَهُ، أَقْبَلَ عَلَيْهِمٍ، ثُمَّ قال: " أَحْسَنْتُمْ "، أَوْ: " قَدْ أَصَبْتُمْ "، يَغْبَطَهُمْ أَنْ صَلُّوا الصَّلاةَ لِوَقْتِهَا، رَوَاهُ مُسْلِمٌ، عَنْ حَسَنٍ الْحُلْوَانِيِّ، ومُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا، ورَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ، والنَّسَائِيُّ، مِنْ حَدِيثِ ابْنِ وهْبٍ عَنْ يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ، زَادَ النَّسَائِيُّ، وعَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، ومَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ " ولَمْ يَذْكُرْ مَالِكُ عُرْوَةَ بْنَ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، وحَدِيثُ النَّسَائِيِّ مُخْتَصَرٌ، ولَفْظُهُ: " سَكَبْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ حِينَ تَوَضَّأَ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ فَمَسَحَ عَلَى الْخُفِّينِ " *