تشاهد الان : عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة .

تعريف عام عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة
البيان القيمة
رقم الرواي : 4355
اسم الراوي : عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة
الكنية :
اسم الشهرة عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة العائذي
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة ثقة
الطبقة 3
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أحمد بن صالح الجيلي ثقة
2 ابن حجر العسقلاني ثقة
3 الذهبي وثق
4 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب صدوق حسن الحديث، روى عنه ثلاثة فقط، وما وثقه سوى العجلي، وهو من المتساهلين في توثيق الكوفيين، وروى له مسلم حديثا واحدا
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 زيد بن وهب أبو سليمان الجهني, الكوفي, الهمداني
2 عامر بن شراحيل أبو عمرو الحميري, الشعبي, الكوفي
3 عبد الرحمن بن يزيد بن جابر أبو عتبة الشامي, الداراني, الأزدي, السلمي, الدمشقي
4 عون بن أبي شداد أبو محمد, أبو معمر البصري, العبدي, العقيلي
[3885] م د س ق عَبْد الرَّحْمَن بن عَبْد رب الكعبة العائذي
أو الصائدي . حديثه فِي أهل الكوفة .

روى عن
1- عَبْد اللَّه بْن عَمْرو بْن العاص م د س ق
2- وعبد اللَّه بْن مسعود

روى عنه
1- زيد بْن وهب الجهني م د س ق
2- وعامر الشعبي م
3- وعون بْن أَبِي شداد العقيلي

علماء الجرح والتعديل

2 ذكره ابن حبان فِي كتاب الثقات . 2

روى له مسلم، وأبو داود، والنسائي، وابن ماجه حديثا واحدا، وقد وقع لنا بعلو عنه .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الْفَرَجِ بْنُ قُدَامَةَ، وأَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ عَلانَ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا حَنْبَلٌ، قال: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْحُصَيْنِ، قال: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُذْهِبِ، قال: أَخْبَرَنَا الْقَطِيعِيُّ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قال: حَدَّثَنِي أَبِي، قال: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ وهْبٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ رَبِّ الْكَعْبَةِ، قال: انْتَهَيْتُ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو وهُوَ جَالِسٌ فِي ظَلِّ الْكَعْبَةِ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: بَيَّنَّا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فِي سَفَرٍ إِذْ نَزَلَ مَنْزِلا، فَمِنَّا مَنْ يَضْرِبُ خِبَاءَهُ، ومِنَّا مَنْ يَنْتَضِلُ، ومِنَّا مَنْ هُوَ فِي جَشْرَةٍ، إِذْ نَادَى مُنَادِيهِ: الصَّلاةُ جَامِعَةٌ، قال: فَاجْتَمَعْنَا، فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَخَطَبَنَا، فَقَالَ: " إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ قَبْلِي إِلا دَلَّ أُمَّتَهُ عَلَى مَا يَعْلَمُهُ خَيْرًا لَهُمْ، وحَذَّرَهُمْ مَا يَعْلَمُهُ شَرًّا لَهُمْ، وإِنَّ أُمَّتَكُمْ هَذِهِ جُعِلَتْ عَافِيتُهَا فِي أَوَّلِهَا، وأَنَّ آخِرَهَا سَيُصِيبُهُمْ بَلاءٌ شَدِيدٌ، وأُمُورٌ يُنْكِرُونَهَا، تَجِيءُ فِتَنٌ يَرْفُقُ بَعْضُهَا لِبَعْضٍ، تَجِيءُ الْفِتْنَةُ فَيَقُولُ الْمُؤْمِنُ: هَذِهِ مُهْلِكَتِي، ثُمَّ تَنْكَشِفُ، ثُمَّ تَجِيءُ الْفِتْنَةُ فَيَقُولُ: هَذِهِ ثُمَّ تَنْكَشِفُ، فَمَنْ سَرَّهُ مِنْكُمْ أَنْ يَتَزَحْزَحَ عَنِ النَّارِ، وأَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ فَلْتُدْرِكْهُ مَوْتَتُهُ وهُوَ مُؤْمِنٌ بِاللَّهِ والْيَوْمِ الآخِرِ، ولْيَأْتِ إِلَى النَّاسِ الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يُؤْتَى إِلَيْهِ، ومَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وثَمْرَةَ قَلْبِهِ، فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ، فَإِنْ جَاءَ آخَرٌ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخِرِ " . قال: فَأَدْخَلْتُ رَأْسِي مِنْ بَيْنِ النَّاسِ، فَقُلْتُ: أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ، أَنْتَ سَمِعْتَ هَذَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ؟ قال: فَأَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى أُذُنَيْهِ، فَقَالَ: سَمِعَتْهُ أُذُنَايَ ووَعَاهُ قَلْبِي، قال: فَقُلْتُ: هَذَا ابْنُ عَمِّكَ مُعَاوِيَةُ، يَعْنِي يَأْمُرُنَا أَنْ نَأْكُلَ أَمْوَالَنَا بَيْنَنَا بِالْبَاطِلِ، وأَنْ نَقْتُلَ أَنْفُسَنَا، وقَدْ قال اللَّهُ تَعَالَى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ) . قال: فَجَمَعَ يَدَيْهِ فَوَضَعَهُمَا عَلَى جَبْهَتِهِ، ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ: اطِعْهُ فِي طَاعَةِ اللَّهِ، واعْصِهِ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ . رَوَاهُ مُسْلِمٌ، والنسائي، وابن ماجه من حديث أَبِي معاوية، فوقع لنا بدلا عاليا، ورواه مسلم أيضا من حديث وكيع وجرير بْن عَبْد الحميد، عَنِ الأعمش، ورواه من وجه آخر عَنِ الشعبي عنه، وروى أَبُو داود بعضه، عَنْ مسدد، عَنْ عيسى بْن يونس، عَنِ الأعمش: من بايع إماما إلى آخر الحديث دون القصة *