تشاهد الان : مالك بن الحارث بن عبد يغوث بن مسلمة بن ربيعة بن الحارث بن جذيمة بن مالك بن النخع .

تعريف عام مالك بن الحارث بن عبد يغوث بن مسلمة بن ربيعة بن الحارث بن جذيمة بن مالك بن النخع
البيان القيمة
رقم الرواي : 6558
اسم الراوي : مالك بن الحارث بن عبد يغوث بن مسلمة بن ربيعة بن الحارث بن جذيمة بن مالك بن النخع
الكنية :
اسم الشهرة مالك بن الحارث النخعي
النسب
اللقب الأشتر
الوصف
اللقب
الرتبة له إدراك
الطبقة 2
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو حاتم بن حبان البستي أثنى عليه علي بن أبي طالب
2 أحمد بن صالح الجيلي ثقة
3 ابن حجر العسقلاني له إدراك
4 المزي أدرك الجاهلية، من شيعة علي
5 محمد بن إسماعيل البخاري شهد خطبة عمر بالجابية
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 إبراهيم بن مالك بن الحارث بن عبد يغوث بن سلمة النخعي, الكوفي
2 عامر بن شراحيل أبو عمرو الحميري, الشعبي, الكوفي
3 عبد الرحمن بن يزيد بن قيس بن عبد الله بن علقمة بن سلامان بن كهيل بن بكر بن عوف بن النخع أبو بكر النخعي, الكوفي, الهمداني
4 عمران بن رافع أبو بشر الغطفاني, الأشجعي, الحلبي ابن أبي الجعد
5 كثير بن إسماعيل أبو إسماعيل التيمي, الكوفي
6 مخرمة بن ربيعة النخعي, الكوفي
7 مسلم بن عبد الله أبو حسان البصري
[5731] س مالك بن الحارث بن عَبْد يغوث بن مسلمة بن ربيعة بن الحارث بن جذيمة بن سعد بن مالك بن النخع النخعي الكوفي
المعروف بالأشتر، أدرك الجاهلية، وكان من شيعة علي

روى عن
1- خالد بْن الوليد س
2- وعلي بْن أبي طالب س
3- وعمر بْن الخطاب
4- وأبي ذر الغفاري
5- وأم ذر زوج أبي ذر

روى عنه
1- ابنه إبراهيم بْن الأشتر
2- وعَبْد الرحمن بْن يزيد س
3- وعلقمة بْن قيس النخعيون
4- وعمرو بْن غالب الهمداني
5- وكنانة مولى صفية زوج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ
6- ومخرمة بْن ربيعة النخعي أخو عابس بْن ربيعة
7- وأبو حسان الأعرج س

علماء الجرح والتعديل

وشهد اليرموك ثم سيره عثمان من الكوفة إلى دمشق وولاه علي مصر فخرج إليها فمات قبل أن يصل إليها وقيل: مات وهو وال عليها

ذكره مُحَمَّد بْن سعد في الطبقة الأولى من تابعي أهل الكوفة
قال: وكان من أصحاب علي وشهد معه الجمل وصفين ومشاهده كلها

وقال 1 العجلي 1: 2 كوفي تابعي ثقة 2

2 وذكره ابن حبان في كتاب الثقات 2

وقال غيره: كان رئيس قومه وله بلاء حسن في وقعة اليرموك وذهبت عينه يومئذ وكان ممن سعى في الفتنة وألب على عثمان وشهد حصره

وروي أن عائشة دعت عليه في جماعة ممن سعى في أمر عثمان فما منهم أحد إلا أصابته دعوتها

وروي أن عَبْد الله بْن الزبير كان قد شهد يوم الجمل مع أبيه وعائشة وكان لا يأخذ أحد بخطام الجمل إلا قتل فجاء بْن الزبير فأخذ بخطامه فقالت عائشة: من أنت ؟ قال: عَبْد الله قالت: واثكل أسماء فأقبل الأشتر فعرفه ثم اعتنقا فقال عَبْد الله: اقتلوني ومالكا وقال الأشتر: اقتلوني وعَبْد الله ولولا قال الأشتر لقتلا جميعا

وروي عَنْ عَبْد الله بْن سلمة قال: دخلنا على عمر بْن الخطاب معاشر وفد مذحج فجعل ينظر إلى الأشتر ويصرف بصره فقال لي: أمنكم هذا ؟ قلت: نعم قال: ما له قاتله الله كفى الله أمة مُحَمَّد شره والله إني لأحسب للمسلمين منه يوما عصيبا

وقال مُحَمَّد بْن سعد: ولاه على مصر فلما كان بالقلزم شرب شربة عسل فمات

وروي أن عليا رضي الله تعالى عَنْه غضب عليه وقلاه واستثقله فكلمه فيه عَبْد الله بْن جَعْفَر إلى أن بعثه إلى مصر وقال: إن ظفر فذاك وإلا استرحت منه فلما كان بعض الطريق شرب شربة عسل فمات فأخبر بذلك علي فقال: لليدين وللفم لليدين وللفم

وقال عمرو بْن العاص حين بلغه ذلك: إن لله جنودا من عسل وقيل: إن الذي سمه كان عبدا لعثمان رضي الله تعالى عَنْه

وروي أنه لما مات نعاه علي إلى قومه وأثنى عليه ثناء حسنا

وقال يعقوب بْن داود: وذكر له الأشتر ذاك رجل هدمت حياته أهل الشام وهدمت وفاته أهل العراق

وقال أَبُو سعيد بْن يونس: ولاه علي بْن أبي طالب مصر بعد قيس بْن سعد بْن عبادة فسار حتى بلغ القلزم فمات بها يقال: مسموما في شهر رجب سنة سبع وثلاثين

وقال خليفة بْن خياط: مات بعد سنة سبع وثلاثين

روى له النسائي حديثين قد كتبنا أحدهما في ترجمة مُحَمَّد بْن شداد