تشاهد الان : محمد بن الوليد بن نويفع .

تعريف عام محمد بن الوليد بن نويفع
البيان القيمة
رقم الرواي : 6769
اسم الراوي : محمد بن الوليد بن نويفع
الكنية : أبو عبد الله
اسم الشهرة محمد بن الوليد القرشي
النسب
اللقب ابن نويفع
الوصف
اللقب
الرتبة مقبول
الطبقة 6
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو حاتم بن حبان البستي ذكره في الثقات
2 ابن حجر العسقلاني مقبول
3 الدارقطني يعتبر به
4 الذهبي ما روى عنه غير ابن إسحاق، ومرة: وثق
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 محمد بن إسحاق بن يسار بن خيار أبو عبد الله, أبو بكر المدني, القرشي, المطلبي إمام المغازي, صاحب المغازي
[5675] د مُحَمَّد بن الوليد بن نويفع القرشي الأسدي المدني
مولى آل الزبير بن العوام

روى عن
1- كريب مولى ابن عباس د
2- وأمه مولاة رافع بن خديج

روى عنه
1- مُحَمَّد بن إسحاق بن يسار د

علماء الجرح والتعديل

2 ذكره ابن حبان في كتاب الثقات 2

وقال 1 الدارقطني: 1 2 يعتبر بِهِ . 2

روى له أَبُو دَاوُدَ حديثا واحدا، وقد وقع لنا بعلو عَنْهُ.

$ أَخْبَرَنَا بِهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْقُرَشِيُّ، قال: أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، فِي جَمَاعَةٍ قَالُوا: أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ رِيذَةَ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، قال: حَدَّثَنَا أَبَانُ بْنُ مَخْلَدٍ الأَصْبَهَانِيُّ، قال: حَدَّثَنَا زُنَيْجٌ أَبُو غَسَّانَ، قال: حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ، قال: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، قال: حَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ كُهْيَلٍ، ومُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ نُوَيْفِعٍ، عَنْ كُرَيْبٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قال: بَعَثَتْ بَنُو سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ ضِمَامَ بْنَ ثَعْلَبَةَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَقَدِمَ عَلَيْهِ، فَأَنَاخَ بَعِيرَهُ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ، ثُمَّ عَقَلَهُ، ثُمَّ دَخَلَ الْمَسْجِدَ ورَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ جَالِسٌ فِي الْمَسْجِدِ، وكَانَ ضِمَامٌ رَجُلا جَلْدًا أَشْعَرَ ذَا غَدِيرَتَيْنِ، فَأَقْبَلَ حَتَّى وقَفَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وأَصْحَابِهِ، فَقَالَ: أَيُّكُمْ بُنَيُّ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: " أَنَا ابْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ "، قال: مُحَمَّدٌ، قال: " نَعَمْ "، قال: يَا ابْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، إِنِّي سَائِلُكَ ومُغْلِظٌ فِي الْمَسْأَلَةِ، فَلا تَجِدَنَّ فِي نَفْسِكَ، فَقَالَ: " لا أَجِدُ فِي نَفْسِي، فَسَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ "، فَقَالَ: أُنْشِدُكَ اللَّهَ إِلَهَكَ، وإِلَهَ مَنْ كَانَ قَبْلَكَ، وإِلَهَ مَنْ هُوَ كَائِنٌ بَعْدَكَ، اللَّهُ بَعَثَكَ إِلَيْنَا رَسُولا ؟ قال: " اللَّهُمَّ نَعَمْ "، قال: فَأُنْشِدُكَ بِاللَّهِ إِلَهِكَ، وإِلَهِ مَنْ كَانَ قَبْلَكَ، وإِلَهِ مَنْ هُوَ كَائِنٌ بَعْدَكَ، اللَّهُ أَمَرَكَ أَنْ تَأْمُرَنَا أَنْ نَعْبُدَ اللَّهَ لا نُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا، وأَنْ نَخْلَعَ هَذِهِ الأَنْدَادَ الَّتِي كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا مِنْ دُونِهِ ؟ قال: " اللَّهُمَّ نَعَمْ "، قال: فَأُنْشِدُكَ بِاللَّهِ إِلَهِكَ، وإِلَهِ مَنْ كَانَ قَبْلَكَ، وإِلَهِ مَنْ هُوَ كَائِنٌ بَعْدَكَ، اللَّهُ أَمَرَكَ أَنْ تَأْمُرَنَا أَنْ نُصَلِّيَ هَذِهِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ ؟ فَقَالَ: " اللَّهُمَّ نَعَمْ "، ثُمَّ جَعَلَ يَذْكُرُ فَرَائِضَ الإِسْلامِ فَرِيضَةً فَرِيضَةً، الزَّكَاةَ، الصِّيَامَ، والْحَجَّ، وشَرَائِعَ الإِسْلامِ كُلَّهَا، يُنَاشِدُهُ عِنْدَ كُلِّ فَرِيضَةٍ كَمَا نَاشَدَهُ فِي الَّتِي قَبْلَهَا، حَتَّى إِذَا فَرَغَ، قال: فَإِنِّي أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وسَأُؤَدِّي هَذِهِ الْفَرَائِضَ، وأَجْتَنِبُ مَا نَهَيْتَنِي عَنْهُ، لا أَزِيدُ عَلَيْهِ، ولا أَنْقُصُ، ثُمَّ انْصَرَفَ إِلَى بَعِيرِهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: " إِنْ صَدَقَ ذُو الْغَدِيرَتَيْنِ دَخَلَ الْجَنَّةَ " . رَوَاهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو زُنَيْجٍ الرَّازِيِّ، فَوَافَقْنَاهُ فِيهِ بِعُلُوٍّ *