تشاهد الان : مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي .

تعريف عام مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي
البيان القيمة
رقم الرواي : 7290
اسم الراوي : مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي
الكنية : أبو الحكم, أبو عبد الملك, أبو القاسم
اسم الشهرة مروان بن الحكم القرشي
النسب
اللقب خيط باطل
الوصف
اللقب
الرتبة صدوق حسن الحديث
الطبقة 2
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 ابن حجر العسقلاني لا تثبت له صحبة
2 الذهبي لم يصح له سماع أي من النبي صلى الله عليه وسلم
3 عروة بن الزبير لا يتهم في الحديث
4 مالك بن أنس اعتمد حديثه
5 محمد بن إسماعيل البخاري لم ير النبي صلى الله عليه وآله وسلم
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 أبو بكر بن سليمان بن عبد الله بن حذيفة أبو بكر المدني, القرشي, العدوي ابن أبي حثمة
2 أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم أبو بكر, أبو عبد الرحمن المدني, المخزومي, القرشي راهب قريش
3 إبراهيم بن شمر بن يقظان بن عامر بن عبد الله بن المرتحل أبو العباس, أبو إسحاق, أبو سعيد, أبو إسماعيل الشامي, التميمي, المقدسي, الرملي, العقيلي, الدمشقي ابن أبي عبلة
4 إسماعيل بن سعيد بن عبيد بن أسيد بن عمرو بن علاج الثقفي, الطائفي
5 زبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب أبو عبد الله المدني, الأسدي, القرشي حواري النبي
6 سعيد بن المسيب بن حزن بن أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم بن يقظة أبو محمد المدني, المخزومي, القرشي ابن أبي وهب
7 سهل بن سعد بن مالك بن خالد بن ثعلبة بن حارثة بن عمرو بن الخزرج بن ساعدة بن كعب بن الخزرج أبو العباس, أبو يحيى الأنصاري, الساعدي, المدني, الخزرجي
8 عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية أبو الأصبغ المدني, الأموي, القرشي
9 عبد الله بن عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف بن الحارث بن زهرة أبو سلمة المدني, الزهري, القرشي الأصغر
10 عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص أبو الوليد المدني, الأموي, القرشي الخليفة
11 عبيد الله بن أسلم المدني ابن أبي رافع
12 عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود بن حبيب بن شمخ بن مخزوم بن صاهلة بن كاهل بن الحارث بن تميم بن سعد بن هذيل بن مدركة بن إلياس بن مضر أبو عبد الله الهذلي, المدني
13 عراك بن مالك الكناني, الغفاري, المدني
14 عروة بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب أبو عبد الله المدني, الأسدي, القرشي
15 عتبة بن حميد أبو معاذ البصري, الضبي
16 عقبة بن سيار أبو الجلاس البصري, الشامي
17 علي بن حسين بن علي بن أبي طالب أبو محمد, أبو الحسن, أبو الحسين العلوي, المدني, القرشي, الهاشمي ذو الثفنات, زين العابدين
18 علي بن شماخ السلمي
19 محمد بن مسلم بن عبيد الله بن عبد الله بن شهاب بن عبد الله بن الحارث بن زهرة بن كلاب أبو بكر المدني, الزهري, القرشي ابن شهاب
20 محمد بن يحيى بن حبان بن منقذ بن عمرو بن مالك أبو عبد الله الأنصاري, النجاري, المدني, المازني
21 منصور بن عبد الرحمن بن طلحة بن الحارث بن طلحة بن أبي طلحة بن عبد العزى المكي, العبدري, القرشي
22 نافع بن جبير بن مطعم بن عدي بن نوفل بن عبد مناف أبو محمد, أبو عبد الله النوفلي, المديني, القرشي, العدوي, الحجازي
23 هشام بن عروة بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب أبو المنذر, أبو عبد الله, أبو بكر المديني, الأسدي, البغدادي, القرشي
24 يزيد بن جبريل بن يسار بن حيي بن قرط بن سنبل الشامي, السكسكي, الدمشقي ابن أبي كبشة
25 يزيد بن شريك بن طارق أبو إبراهيم التيمي, الكوفي
[5870] خ 4: مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عَبْد شمس بن عَبْد مناف بن قصي القرشي الأموي أَبُو عَبْد الملك
، ويقال: أَبُو الْقَاسِم، ويقال: أَبُو الحكم المدني، أمه أم عثمان آمنة بنت علقمة بْن صفوان الكناني، ولد بعد الهجرة بسنتين، وقيل: بأربع، وكان أصغر من عَبْد الله بْن الزبير بأربعة أشهر، ولم يصح له سماع من النبي صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم، وقد روى عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ خ د س حديث الحديبية بطوله

وروى عن
1- زيد بْن ثابت خ د ت س
2- وعَبْد الرحمن بْن الأسود بْن عَبْديغوث خ د ق
3- وعثمان بْن عفان خ س
4- وعلي بْن أبي طالب خ س
5- وأبي هريرة د س
6- ويسرة بنت صفوان 4

روى عن
1- سعيد بْن المسيب
2- وسهل بْن سعد الساعدي خ ت س
3- وابنه عَبْد الملك بْن مروان بْن الحكم
4- وعبيد الله بْن عَبْد الله بْن عتبة بْن مسعود
5- وعروة بْن الزبير خ 4
6- وعلي بْن الحسين بْن علي بْن أبي طالب خ س
7- ومجاهد بْن جبر
8- وأبو بكر بْن عَبْد الرحمن بْن الحارث بْن هشام خ د ق
9- وأبو سفيان مولى ابْن أبي أَحْمَد

علماء الجرح والتعديل

وكان كاتبا لعثمان وولي إمرة المدينة لمعاوية والموسم وبويع له بالخلافة بعد موت معاوية بْن يزيد بْن معاوية بالجابية وكان الضحاك بْن قيس قد غلب على دمشق وبايع بها لابن الزبير ثم دعا إلى نفسه فقصده مروان فواقعه بمرج راهط فقتل الضحاك وغلب على دمشق ومات بها في رمضان سنة خمس وستين وهو ابن ثلاث وستين وقيل: ابن إحدى وستين وكانت خلافته تسعة أشهر وقيل: عشرة إلا أياما

روى له الجماعة سوى مسلم
مَرْوَانُ بنُ الحَكَمِ بنِ أَبِي العَاصِ الأُمَوِيُّ * (خ)ابْنِ أُمَيَّةَ بنِ عَبْدِ شَمْسٍ بنِ عَبْدِ مَنَافٍ، المَلِكُ، أَبُو عَبْدِ المَلِكِ القُرَشِيُّ، الأُمَوِيُّ.
وَقِيْلَ: يُكْنَى: أَبَا القَاسِمِ، وَأَبَا الحَكَمِ.
مَوْلِدُهُ: بِمَكَّةَ، وَهُوَ أَصْغَرُ مِنِ ابْنِ الزُّبَيْرِ بِأَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ.
وَقِيْلَ: لَهُ رُؤْيَةٌ، وَذَلِكَ مُحْتَمَلٌ.
رَوَى عَنْ: عُمَرَ، وَعُثْمَانَ، وَعَلِيٍّ، وَزَيْدٍ.
وَعَنْهُ: سَهْلُ بنُ سَعْدٍ - وَهُوَ أَكْبَرُ مِنْهُ - وَسَعِيْدُ بنُ المُسَيِّبِ، وَعَلِيُّ بنُ الحُسَيْنِ، وَعُرْوَةُ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَعُبَيْدُ اللهِ بنُ عَبْدِ اللهِ،[ وَمُجَاهِدُ بنُ جَبْرٍ، وَابْنُهُ؛ عَبْدُ المَلِكِ.
وَكَانَ كَاتِبَ ابْنِ عَمِّهِ عُثْمَانَ، وَإِلَيه الخَاتِمُ، فَخَانَهُ، وَأَجْلَبُوا بِسَبِبِهِ عَلَى عُثْمَانَ، ثُمَّ نَجَا هُوَ، وَسَارَ مَعَ طَلْحَةَ وَالزُّبَيْرِ لِلطَّلَبِ بِدَمِ عُثْمَانَ، فَقَتَلَ طَلْحَةَ يَوْمَ الجَمَلِ، وَنَجَا - لاَ نُجِّيَ - ثُمَّ وَلِي المَدِيْنَةَ غَيْرَ مَرَّةٍ لِمُعَاوِيَةَ.
وَكَانَ أَبُوْهُ قَدْ طَرَدَهُ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِلَى الطَّائِفِ (1) ، ثُمَّ أَقْدَمَهُ عُثْمَانُ إِلَى المَدِيْنَةِ لأَنَّهُ عَمُّهُ.
وَلَمَّا هَلَكَ وَلَدُ يَزِيْدَ؛ أَقْبَلَ مَرْوَانُ، وَانْضَمَّ إِلَيْهِ بَنُو أُمَيَّةَ وَغَيْرُهُم، وَحَارَبَ الضَّحَّاكَ الفِهْرِيَّ، فَقَتَلَهُ، وَأَخَذَ دِمَشْقَ، ثُمَّ مِصْرَ، وَدَعَا بِالخِلاَفَةِ.
وَكَانَ ذَا شَهَامَةٍ، وَشَجَاعَةٍ، وَمَكْرٍ، وَدَهَاءٍ، أَحْمَرَ الوَجْهِ، قَصِيراً؛ أَوْقَصَ (2) ، دَقِيْقَ العُنُقِ، كَبِيْرَ الرَّأْسِ وَاللِّحْيَةِ، يُلَقَّبُ: خَيْطَ بَاطِلٍ (3) .
قَالَ الشَّافِعِيُّ: لَمَّا انْهَزَمُوا يَوْمَ الجَمَلِ، سَأَلَ عَلِيٌّ عَنْ مَرْوَانَ، وَقَالَ:يَعْطِفُنِي عَلَيْهِ رَحِمٌ مَاسَّةٌ، وَهُوَ مَعَ ذَلِكَ سَيِّدٌ مِنْ شَبَابِ قُرَيْشٍ (4) .
وَقَالَ قَبِيْصَةُ بنُ جَابِرٍ: قُلْتُ لِمُعَاوِيَةَ: مَنْ تَرَى لِلأَمْرِ بَعْدَكَ؟فَسَمَّى رِجَالاً، ثُمَّ قَالَ: وَأَمَّا القَارِئُ الفَقِيْهُ الشَّدِيدُ فِي حُدُوْدِ اللهِ، مَرْوَانُ.
قَالَ أَحْمَدُ: كَانَ مَرْوَانُ يَتَتَبَّعُ قَضَاءَ عُمَرَ.
وَرَوَى: ابْنُ عَوْنٍ، عَنْ عُمَيْرِ بنِ إِسْحَاقَ، قَالَ:كَانَ مَرْوَانُ أَمِيْراً عَلَيْنَا، فَكَانَ يَسُبُّ رَجُلاً كُلَّ جُمُعَةٍ، ثُمَّ عُزِلَ بِسَعِيْدِ بنِ العَاصِ، وَكَانَ سَعِيْدٌ لاَ يَسُبُّهُ، ثُمَّ أُعِيْدَ مَرْوَانُ، فَكَانَ يَسُبُّ.
فَقِيْلَ لِلْحَسَنِ: أَلاَ تَسْمَعُ مَا يَقُوْلُ؟[ فَجَعَلَ لاَ يَرُدُّ شَيْئاً .
، وَسَاقَ حِكَايَةً (1) .
قَالَ عَطَاءُ بنُ السَّائِبِ: عَنْ أَبِي يَحْيَى، قَالَ:كُنْتُ بَيْنَ الحَسَنِ وَالحُسَيْنِ وَمَرْوَانَ، وَالحُسَيْنُ يُسَابُّ مَرْوَانَ، فَنَهَاهُ الحَسَنُ.
فَقَالَ مَرْوَانُ: أَنْتُم أَهْلُ بَيتٍ مَلْعُوْنُوْنَ.
فَقَالَ الحَسَنُ: وَيْلَكَ قُلْتَ هَذَا! وَاللهِ لَقَدْ لَعَنَ اللهُ أَبَاكَ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّهِ وَأَنْتَ فِي صُلْبِهِ -يَعْنِي: قَبْلَ أَنْ يُسْلِمَ (2) -.
وَأَبُو يَحْيَى هَذَا: نَخَعِيٌّ، لاَ أَعْرِفُهُ.
جَعْفَرُ بنُ مُحَمَّدٍ: عَنْ أَبِيْهِ: كَانَ الحَسَنُ وَالحُسَيْنُ يُصَلِّيَانِ خَلْفَ مَرْوَانَ، وَلاَ يُعِيدَانِ (3) .
العَلاَءُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ: عَنْ أَبِيْهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ:إِذَا بَلَغَ بَنُو العَاصِ ثَلاَثِيْنَ رَجُلاً، اتَّخَذُوا مَالَ اللهِ دُوَلاً، وَدِيْنَ اللهِ دَغَلاً، وَعِبَادَ اللهِ خَوَلاً (4) .
جَاءَ هَذَا مَرْفُوعاً، لَكِنْ فِيْهِ عَطِيَّةُ العَوْفِيُّ (5) .
قُلْتُ: اسْتَولَى مَرْوَانُ عَلَى الشَّامِ وَمِصْرَ تِسْعَةَ أَشْهُرٍ، وَمَاتَ خَنْقاً،[ مِنْ أَوَّلِ رَمَضَانَ، سَنَةَ خَمْسٍ وَسِتِّيْنَ.
قَالَ مَالِكٌ: تَذَكَّرَ مَرْوَانُ، فَقَالَ: قَرَأْتُ كِتَابَ اللهِ مِنْ أَرْبَعِيْنَ سَنَةً، ثُمَّ أَصْبَحْتُ فِيمَا أَنَا فِيْهِ مِنْ هرقِ الدِّمَاءِ وَهَذَا الشَّأْنِ (1) ؟!قَالَ ابْنُ سَعْدٍ: كَانُوا يَنْقِمُوْنَ عَلَى عُثْمَانَ تَقْرِيبَ مَرْوَانَ، وَتَصَرُّفَهُ.
وَقَاتَلَ يَوْمَ الجَمَلِ أَشَدَّ قِتَالٍ، فَلَمَّا رَأَى الهَزِيْمَةَ (2) ، رَمَى طَلْحَةَ بِسَهْمٍ، فَقَتَلَهُ، وَجُرِحَ يَوْمَئِذٍ، فَحُمِلَ إِلَى بَيْتِ امْرَأَةٍ، فَدَاوَوْهُ، وَاخْتَفَى، فَأَمَّنَهُ عَلِيٌّ، فَبَايَعَهُ، وَرُدَّ إِلَى المَدِيْنَةِ.
وَكَانَ يَوْمَ الحَرَّةِ مَعَ مُسْرِفِ بنِ عُقْبَةَ يُحَرِّضُهُ عَلَى قِتَالِ أَهْلِ المَدِيْنَةِ.
قَالَ: وَعَقَدَ لِوَلَدَيْهِ؛ عَبْدِ المَلِكِ، وَعَبْدِ العَزِيْزِ بَعْدَهُ، وَزَهَّدَ النَّاسَ فِي خَالِدِ بنِ يَزِيْدَ بنِ مُعَاوِيَةَ، وَوَضَعَ مِنْهُ، وَسَبَّهُ يَوْماً، وَكَانَ مُتَزَوِّجاً بِأُمِّهِ، فَأَضْمَرَتْ لَهُ الشَّرَّ، فَنَامَ، فَوَثَبَتْ فِي جَوَارِيهَا، وَغَمَّتْهُ بِوِسَادَةٍ قَعَدْنَ عَلَى جَوَانِبِهَا، فَتَلِفَ، وَصَرَخْنَ، وَظُنَّ أَنَّهُ مَاتَ فُجَاءةً (3) .
وَقِيْلَ: مَاتَ بِالطَّاعُوْنِ.
103 -