تشاهد الان : معن بن يزيد بن الأخنس بن حبيب بن جرو بن زعب بن مالك بن خفاف بن امرئ القيس .

تعريف عام معن بن يزيد بن الأخنس بن حبيب بن جرو بن زعب بن مالك بن خفاف بن امرئ القيس
البيان القيمة
رقم الرواي : 7535
اسم الراوي : معن بن يزيد بن الأخنس بن حبيب بن جرو بن زعب بن مالك بن خفاف بن امرئ القيس
الكنية : أبو يزيد
اسم الشهرة معن بن يزيد السلمي
النسب
اللقب ابن الأخنس
الوصف
اللقب
الرتبة صحابي
الطبقة 1
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو حاتم الرازي له صحبة
2 أبو حاتم بن حبان البستي له صحبة
3 ابن حجر العسقلاني صحابي
4 المزي له صحبة
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 حر بن الصياح النخعي, الكوفي
2 حطان بن خفاف بن زهير بن عبد الله بن رمح بن عرعرة بن نهار أبو الجويرية الجرمي, الكوفي
3 سهيل بن ذراع أبو ذراع الجرمي, الكوفي
4 عاصم بن كليب بن شهاب بن المجنون الجرمي, الكوفي
5 وائل بن هبار
[6118] خ د معن بن يزيد بن الأخنس بن حبيب بن جرة بن زعب بن مالك بن عفاف بن عصية بن خفاف بن امرئ القيس بن بهثة بن سليم بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار أَبُو يزيد السلمي
لَهُ ولأبيه ولجده صحبة وقد اختلف فِي نسبه

روى عن
1- النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ خ د

روى عنه
1- سهيل بْن ذراع بخ
2- وعقبة بْن رافع
3- وأبو الجويرية الجرمي خ د

علماء الجرح والتعديل
نزل الكوفة وقدم مصر سنة ثلاث وأربعين وصار إِلَى الإسكندرية وكان لَهُ بدمشق دار وشهد يوم مرج راهط مع الضحاك بْن قيس سنة أربع وستين وقتل ابنه ثور بْن معن بْن يزيد يومئذ وروي عَن: الليث بْن سعد عَن يزيد بْن أَبِي حبيب أن معن بْن يزيد بْن الأخنس هو وأبوه وجده شهدوا بدرا قال: ولا أعلم رجلا هو وابنه وابن ابنه مسلمين شهدوا بدرا غيرهم ولم يتابعه أحد على هَذَا القول والله أعلم

روى له البخاري، وأبو داود .

$ أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ الدَّرَجِيِّ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، قَالا: أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ، قال: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، قال: حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي الْجُوَيْرِيَةِ، قال: سَمِعْتُ مَعْنَ بْنَ يَزِيدَ السُّلَمِيَّ، قال: بَايَعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَنَا، وأَبِي، وجَدِّي، وخَطَبَ عَلَيَّ، فَأَنْكَحَنِي، وخَاصَمْتُ إِلَيْهِ، كَانَ أَبِي يَزِيدُ جَاءَ بِدَنَانِيرَ يَتَصَدَّقُ بِهَا، فَوَضَعَهَا عِنْدَ رَجُلٍ، فَأَتَيْتُهُ فَأَخَذْتُهَا، فَقَالَ: واللَّهِ مَا إِيَّاكَ أَرَدْتُ، فَخَاصَمَنِي إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَقَالَ: " لَكَ يَا يَزِيدُ مَا نَوَيْتَ، ولَكَ يَا مَعْنُ مَا أَخَذْتَ " . رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الْفِرْيَابِيِّ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا *

$ وأَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ الدَّرَجِيُّ، قال: أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا مَحْمُودُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الصَّيْرَفِيُّ، وفَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ، قال مَحْمُودٌ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ فَاذْشَاهْ، وقَالَتْ فَاطِمَةُ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ رِيذَةَ، قَالا: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ، قال: حَدَّثَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ كُلَيْبٍ، عَنْ أَبِي الْجُوَيْرِيَةِ الْجَرْمِيِّ، قال: كُنَّا بِأَرْضِ الرُّومِ، فَأُمِّرَ عَلَيْنَا رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ يُقَالُ لَهُ: مَعْنُ بْنُ يَزِيدَ السُّلَمِيُّ، فَأَصَبْتُ جَرَّةً حَمْرَاءَ فِيهَا دَنَانِيرُ، فَأَتَيْتُهُ بِهَا فَخَمَّسَهَا، وقال: لَوْلا أَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم يَقُولُ: " لا نَفْلَ إِلا مِنْ بَعْدِ الْخُمْسِ " لأَعْطَيْتُكَ . قال: وعَرَضَ عَلَيَّ مِنْ نَصِيبِهِ، فَقُلْتُ: لا حَاجَةَ لِي فِيهِ . رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، عَنْ عَفَّانَ بْنِ مُسْلِمٍ، فَوَافَقْنَاهُ فِيهِ بِعُلُوٍّ . ورَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ مَحْبُوبِ بْنِ مُوسَى الْفَرَّاءِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْفَزَارِيُّ، عَنْ أَبِي عَوَانَةَ .
وفِي بَعْضِ النَّسْخِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْفَزَارِيِّ، عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ أَبِي عَوَانَةَ، فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا بِدَرَجَتَيْنِ، أَوْ ثَلاثٍ *

وروى له الْبُخَارِيُّ فِي الأَدَبِ حَدِيثًا آخَرَ، قَدْ ذَكَرْنَاهُ فِي تَرْجَمَةِ سُهَيْلٍ بْن ذراع، وهذا جميع ما له عندهما، والله أعلم