ر 511
ش (فيح) الفيح سطوع الحر يقال فاحت القدر تفيح وتفوح إذا غلت وأصله السعة ومنه أرض فيحاء أي واسعة
ش (الزمهرير) شدة البرد وهو الذي أعده الله تعالى عذابا للكفار في جهنم
ش (فيح) في المصباح فاحت النار فيحا انتشرت. وهذا الوارد في الحديث نوع من الطب ووصف للدواء الذي لا يشك في حصول الشفاء به لمن ناسبه ووافق مزاجه والدواء يختلف باختلاف الأشخاص والأحوال ولذلك يرجع فيه إلى أصحاب الاختصاص الصادقين الصالحين ولا غضاضة في ذلك من حديث الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم
ش (فور جهنم) من شدة حرها وفار جاش وثار
ش أخرجه مسلم في السلام باب لكل داء دواء واستحباب التداوي رقم 2210
ش أخرجه مسلم في السلام باب لكل داء دواء واستحباب التداوي رقم 2209
ش أخرجه مسلم في الجنة وصفة نعيمها وأهلها باب في شدة حر نار جهنم رقم 2843. (لكافية) في تعذيب أهل النار. (فضلت عليهن) أي على نيران الدنيا وفي رواية (عليها) ولعلها أرجح لأن المفضل عليه مفرد والمعنى أنها زادتها في العدد والكمية
ر 3058
ش أخرجه مسلم في الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله رقم 2989. (لأسامة) بن زيد رضي الله عنهما. (فلانا) هو عثمان ابن عفان رضي الله عنه. (فكلمته) في إطفاء الفتنة التي تقع بين الناس وقيل في شأن أخيه لأمه الوليد بن عتبة. (لترون) لتظنون. (فتندلق) تخرج وتنصب بسرعة. (أقتابه) جمع قتب وهي الأمعاء والأحشاء. (برجاه) حجر الطاحون التي يديرها