ش (فأدلجوا) من الإدلاج وهو السير أول الليل. (عرسوا) من التعريس وهو نزول المسافرين آخر الليل للاستراحة. (الغداة) صلاة الفجر. (ركوب) جمع راكب. (بين يديه) أمامه. (سادلة) مرسلة من سدل ثوبه إذا أرخاه. (فلم نملكها من أمرها) لم نخلها وشأنها حتى تملك أمرها ولم نمهلها. (مؤتمة) من أيتمت المرأة إذا صار أولادها أيتاما. (العزلاوين) تثنية عزلاء وهي فم القربة الأسفل. (عطاشا) أي حالة كوننا عطاشا. (إداوة) إناء صغير من جلد ونحوه يوضع فيه الماء. (تنض) من نض الماء إذا سال قليلا قليلا وفي رواية (تبض) أي ثنشق ويسيل منها الماء. (الملء) الامتلاء
ش (الزوراء) اسم موضع في سوق المدينة تلك الأيام. (زهاء) مقدار
ش (بعض مخارجه) بعض أسفاره. (بلغوا فيما يريدون. .) أي توضؤوا الوضوء الكامل الذي يريدونه
ر 167
ش (ركوة) إناء صغير من الجلد يشرب منها الماء. (فجهش. .) أسرعوا إلى أخذ الماء. (يثور) وفي رواية يفور وهما بمعنى واحد أي يخرج متدفقا
ش (شفير البئر) حده وطرفه. (مج) لفظ ما في فمه من الماء. (صدرت) رجعت. (ركائبنا) وفي نسخة (ركابنا) وهي الإبل التي تحمل القوم المسافرين
ش أخرجه مسلم في الأشربة باب جواز استتباعه غيره إلى دار من يثق برضاه بذلك رقم 2040. (خمارا) ثوبا تغطي به المرأة رأسها. (دسته) أدخلته بقوة. (لاثتني) لفت بعضه على رأسه وبعضه على إبطه من الالتياث وهو الالتفاف. (عكة) إناء مسشتدير من جلد يجعل فيه السمن والعسل غالبا. (فأدمته) جعلته إداما للمفتوت
ش (الآيات) المعجزات وهي الأمور الخارقة للعادة. (بركة) فضلا وتكرما من الله تعالى والبركة النماء والزيادة. (سفر) قيل في الحديبية وقيل في خيبر. (تخويفا) لأجل التخويف. (اطلبوا. .) ابحثوا عن شيء من ماء بقي لدى واحد منكم. (حي على الطهور) تعالوا وتطهروا بالماء. (المبارك) الذي نما وزاد بفضل الله تعالى ففيه خير ونور. (كنا) على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
ش (يفحش) من الإفحاش وهو تجاوز الحد في الشيء من الكلام أو غيره. (انزعوه) أخرجوه من البيدر وخذوا منه حقكم
ش (أصحاب الصفة) الذين كانوا يقيمون فيها وهي مكان مظلل في مؤخرة المسجد النبوي أعد لنزول الغرباء فيه ومن لا مأوى له ولا أهل. وكان عمل هؤلاء تعلم العلم والجهاد وكانوا يقلون ويكثرون. (فغلبوهم) أي غلب الأضياف آل أبي بكر رضي الله عنهم بالامتناع عن الأكل. (فتفرقنا اثنا عشر) عند مسلم اثني عشر والرواية الأولى على لغة من يجعل المثنى بالألف في جميع أحواله
ش (لمثل الزجاجة) أي في شدة الصفاء من الكدورات أي ليس فيها شيء من السحاب. (عزاليها) جمع عزلاء وهي فم القربة من أسفلها. (يحبسه) يمنع المطر. (تصدع) تشقق
ش (إلى جذع) أي مستندا إليه. (فحن) صوت وكأنه يبكي. (فمسح. .) أي فسكن
ر 438
ر 502
ش أخرجه مسلم في الفضائل باب فضل النظر إليه صلى الله عليه وسلم وتمنيه رقم 2364. (لهذا الأمر) أي تولي الإمارة والحكم. (يقع فيه) يحمل عليه رغما عنه برغبة الأمة. (والناس معادن) يشبهون المعادن من حيث اختلاف جواهرها نفاسة وخساسة والمعادن ما يستخرج من جواهر الأرض
ش (خوزا وكرمان) أي أهلهما وخوز بلاد الأهواز وتستر وكرمان بين خراسان وبحر الهند. (فطس الأنوف) جمع أفطس من الفطاسة وهي انفراش الأنف. (غيره) غير يحيى شيخ البخاري المذكور
ش (سني) أي مدة عمري وفي رواية (شيء). (أعي) أفهم وأحفظ. (قال هكذا بيده) أي أشار بيده. (بين يدي الساعة) قبل قيامها. (البارز) الظاهرون في براز من الأرض لقتال أهل الإسلام وفي تحديدهم أقوال. (البارز) اسم للسوق بلغة العجم
ر 2769
ش أخرجه مسلم في الفتن وأشراط الساعة باب لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل. . رقم 2921
ر 2740
ش (الفاقة) الفقر. (الحيرة) بلد معروف قديما مجاور للكوفة. (الظعينة) هو في الأصل اسم الهوج ثم قيل للمرأة في الهودج وقد تقال للمرأة مطلقا. (دعار) جمع داعر وهو الخبيث المفسد الفاسق والمراد بهم قطاع الطرق. (سعروا البلاد) أشعلوا فيها نار الفتنة وأفسدوها
ر 1279
ر 1779
ر 3168
ش (أبيه) هو عبد الله بن أبي صعصعة وعبد الرحمن ابنه ومنسوب هنا إلى جده. (قال قال لي) أي قال عبد الله قال لي أبو ذر رضي الله عنه. (تتخذها) تقتنيها. (رعامها) هو ما يجري من أنفها أي المخاط ويروى (رعاتها) وفي العسقلاني وفي نسخة (رغامها) بالغين المعجمة وهو الشراب فكأنه قال في الأول داو مرضها وفي الثاني أصلح مريضها. (سعف الجبال) جمع سعفة وهي في الأصل غصن النخل إذا يبس والمراد رؤوس الجبال
ش أخرجه مسلم في الفتن وأشراط الساعة باب نزول الفتن كمواقع القطر رقم 2886. (خير) أي أكثر سلامة وأقل شرا. (الساعي) اسم فاعل من السعي وهو العدو والإسراع في السير وهو تشبيه لمن يشارك في الفتن ويجتهد في إثارتها. (يشرف لها) من الإشراف وهو الانتصاب للشيء والتعرض له والتطلع إليه. (تستشرفه) تغلبه وتصرعه وتهلكه. (ملجأ) موضعا يلتجيء إليه ويحمي نفسه فيه من الفتن. (معاذا) بمعنى الملجأ
ش (هذا) إشارة إلى الحديث السابق. (صلاة) هي صلاة العصر. (وتر) من وتره حقه إذا نقصه والمراد أنه خسر الخير الكثير