ش (الحسنة) باعتبار حسن ظاهرها أو حسن تأويلها. (الرجل) أي الإنسان رجلا أو امرأة. (من النبوة) لأن الأنبياء يخبرون بما سيكون والرؤيا تدل على ما يكون. وقيل هذا في حق رؤيا الأنبياء دون غيرهم وكان الأنبياء يوحى إليهم في منامهم كما يوحى إليهم في اليقظة
حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «الرؤيا الحسنة، من الرجل الصالح، جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة»
ش (الحسنة) باعتبار حسن ظاهرها أو حسن تأويلها. (الرجل) أي الإنسان رجلا أو امرأة. (من النبوة) لأن الأنبياء يخبرون بما سيكون والرؤيا تدل على ما يكون. وقيل هذا في حق رؤيا الأنبياء دون غيرهم وكان الأنبياء يوحى إليهم في منامهم كما يوحى إليهم في اليقظة
ش (الحسنة) باعتبار حسن ظاهرها أو حسن تأويلها. (الرجل) أي الإنسان رجلا أو امرأة. (من النبوة) لأن الأنبياء يخبرون بما سيكون والرؤيا تدل على ما يكون. وقيل هذا في حق رؤيا الأنبياء دون غيرهم وكان الأنبياء يوحى إليهم في منامهم كما يوحى إليهم في اليقظة
ش (الحسنة) باعتبار حسن ظاهرها أو حسن تأويلها. (الرجل) أي الإنسان رجلا أو امرأة. (من النبوة) لأن الأنبياء يخبرون بما سيكون والرؤيا تدل على ما يكون. وقيل هذا في حق رؤيا الأنبياء دون غيرهم وكان الأنبياء يوحى إليهم في منامهم كما يوحى إليهم في اليقظة
ش (الحسنة) باعتبار حسن ظاهرها أو حسن تأويلها. (الرجل) أي الإنسان رجلا أو امرأة. (من النبوة) لأن الأنبياء يخبرون بما سيكون والرؤيا تدل على ما يكون. وقيل هذا في حق رؤيا الأنبياء دون غيرهم وكان الأنبياء يوحى إليهم في منامهم كما يوحى إليهم في اليقظة