ش أخرجه مسلم في الفتن وأشراط الساعة باب لا تقوم الساعة حتى تخرج نار. . رقم 2902 (لا تقوم الساعة. .) هو كناية عن تحقق وقوع ذلك لا أن هذا من علامات قرب قيام الساعة. (تضيء. .) وهذا كناية عن قوة النار وسعة انتشارها (ببصرى) بلدة من بلاد الشام. وقيل إن هذا قد وقع سنة أربع وخمسين وستمائة هجرية
ش أخرجه مسلم في الفتن وأشراط الساعة باب لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات. . رقم 2894 (يوشك) يقرب. (يحسر) ينكشف بعد أن يذهب ماؤه. (الفرات) النهر المشهور شمال بلاد الشام. (فلا يأخذ. .) لما ينشأ عن ذلك من الفتنة واقتتال الناس عليه
ر 1345
ش (دجالون) خلاطون بين الحق والباطل مموهون. والفرق بينهم وبين الدجال الأكبر أنهم يدعون النبوة وهو يدعي الإلهية. ولكنهم كلهم مشتركون في التمويه وادعاء الباطل الكبير وقد وجد كثير منهم ففضحهم الله تعالى وأهلكهم. (يقبض العلم) بموت العلماء. (تكثر الزلازل) خصص الزلازل والمراد كل ما يجري ذاك الزمن. (يتقارب الزمان) أي يتقارب من أهله في الجهل ويحتمل حمله على تعادل الليل والنهار دائما. (فيفيض) يزيد عن الحاجة كثرة كبيرة. قيل هو إشارة إلى ما وقع زمن عمر بن عبد العزيز. (يهم) يحزن. (أرب) حاجة. (يتطاول) أي كل من يبني بناء يريد أن يكون بناؤه أرفع وأضخم وأفخم من بناء غيره مفاخرة ورياء (فذلك) أي فهذا الوقت. (كسبت في إيمانها خيرا) آمنت إيمانا صادقا وعملت بمقتضاه فلم ترتكب الكبائر وتصر عليها. / الأنعام 158 / (فلا يتبايعانه) لا يتمكنان من إمضاء عقد البيع. (لقحته) الناقة الحلوب. والقريبة العهد بالولادة. (يليط) يطين ويصلح. (أكلته) لقمته