الرئيسية
فضائل الصحابة لابن حنبل
فوائد حديث أبي عمير لابن القاص
الجامع في الخاتم للبيهقي
مسند عبد الرحمن بن عوف للبرتي
الهم و الحزن لابن أبي الدنيا
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
سُئِلَ عَنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَرِضْوَانُهُ
وَهَذِهِ الْأَحَادِيثُ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ شُيُوخِهِ ،
مَا رُوِيَ أَنَّ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ أَبُو بَكْرٍ
مَا رُوِيَ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ جَاءَ لِيَسْتَأْذِنَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ
بَقِيَّةُ قَوْلِهِ : مُرُوا أَبَا بَكْرٍ يُصَلِّي بِالنَّاسِ
قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ
قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا مِنَ
سُئِلَ عَنْ قَوْلِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَغَيْرِهِ : خَيْرُ هَذِهِ
سُئِلَ عَنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَرِضْوَانُهُ