الرئيسية
مصنّف بن أبي شيبة
مسند الشافعي
اختلاف الحديث للشافعي
شرح معاني الآثار للطحاوي
جزء أبي عروبة الحراني برواية الأنطاكي
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
كِتَابُ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ
مَا جَاءَ فِي الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ كَيْفَ هُوَ
مَنْ كَانَ يَقُولُ الْأَذَانُ مَثْنَى وَالْإِقَامَةُ مَرَّةً
مَنْ كَانَ يَشْفَعُ الْإِقَامَةَ وَيَرَى أَنْ يُثَنِّيَهَا
مَا قَالُوا آخِرَ الْأَذَانِ مَا هُوَ وَمَا يُخْتَمُ بِهِ الْأَذَانُ
مَنْ كَانَ يَقُولُ فِي الْأَذَانِ الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ
فِي التَّثْوِيبِ فِي أَيِّ صَلَاةٍ هُوَ ؟
فِي الْمُؤَذِّنِ يَسْتَدِيرُ فِي أَذَانِهِ
مَنْ كَانَ إِذَا أَذَّنَ جَعَلَ أَصَابِعَهُ فِي أُذُنَيْهِ
فِي الْمُؤَذِّنِ يُؤَذِّنُ وَهُوَ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يُؤَذِّنَ وَهُوَ غَيْرُ طَاهِرٍ
مَنْ رَخَّصَ لِلْمُؤَذِّنِ أَنْ يَتَكَلَّمَ فِي أَذَانِهِ
مَنْ كَرِهَ الْكَلَامَ فِي الْأَذَانِ
الْمُؤَذِّنُ يَتَكَلَّمُ فِي الْإِقَامَةِ أَمْ لَا ؟
فِي الرَّجُلِ يُؤَذِّنُ عَلَى رَاحِلَتِهِ وَعَلَى دَابَّتِهِ
فِي الرَّجُلِ يُؤَذِّنُ وَهُوَ جَالِسٌ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يُؤَذِّنَ الْمُؤَذِّنُ قَبْلَ الْفَجْرِ
مَنْ كَانَ يَقُولُ إِذَا أَذَّنَ الْمُؤَذِّنُ اسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ
مَنْ قَالَ يَتَرَسَّلُ فِي الْأَذَانِ وَيَحْدُرُ فِي الْإِقَامَةِ
مَنْ كَانَ يَقُولُ فِي أَذَانِهِ حَيَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ
فِي الرَّجُلِ يُؤَذِّنُ وَيُقِيمُ غَيْرُهُ
مَنْ كَانَ إِذَا أَذَّنَ قَعَدَ وَمَا جَاءَ فِيهِ
فِي أَذَانِ الْأَعْمَى
فِي الْمُسَافِرِينَ يُؤَذِّنُونَ أَوْ تُجْزِيهِمْ الْإِقَامَةُ
فِي الْمُسَافِرِ يَنْسَى فَيُصَلِّيَ بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلَا إِقَامَةٍ
فِي الرَّجُلِ يَكُونُ وَحْدَهُ فَيُؤَذِّنُ أَوْ يُقِيمُ
فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي فِي بَيْتِهِ يُؤَذِّنُ وَيُقِيمُ أَمْ لَا
مَنْ كَانَ يَقُولُ يُجْزِيهِ أَنْ يُصَلِّيَ بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلَا إِقَامَةٍ
فِي الرَّجُلِ يَجِيءُ الْمَسْجِدَ وَقَدْ صَلَّوْا أَيُؤَذِّنُ وَيُقِيمُ
مَنْ قَالَ لَا تُؤَذِّنُ فِيهِ وَلَا تُقِيمُ تَكْفِيكَ إِقَامَتُهُمْ
يُؤَذِّنُ بِلَيْلٍ أَيُعِيدُ الْأَذَانَ أَمْ لَا
<<
<
1
2
>
>>