الرئيسية
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
قضاء الحوائج لابن أبي الدنيا
الطبقات الكبير لابن سعد
الكرم والجود للبرجلاني
مُشكِل الآثار للطحاوي
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
الأسمَاء
مُحَمَّدُ بْنُ أُحَيْحَةَ بْنِ الْجُلَاحِ الْأَوْسِيُّ أَخُو بَنِي جَحْجَبَا
وَمُحَمَّدُ بْنُ الْبَرَاءِ أَخُو بَنِي عُتْوَارَةَ مِنْ بَنِي لَيْثِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ ، حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ بُنْدَارٍ ، ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ الْهَرَوِيُّ بِهِ
وَمُحَمَّدُ بْنُ سُفْيَانَ بْنِ مُجَاشِعِ بْنِ دَارِمٍ وُلِدَ عَلَى عَهْدِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَهُ ذِكْرٌ فِي قِصَّةِ مُحَمَّدِ بْنِ سُوَاءَةَ بْنِ رَبِيعَةَ
وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْجَهْمِ ذَكَرَهُ مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ فِي الْوُحْدَانِ وَالْمُقِلِّينَ مِنَ الصَّحَابَةِ ، وَلَا أُرَاهُ صَحَابِيًّا
وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَهُ أَبُو جَعْفَرِ بْنُ الْحَضْرَمِيِّ فِي الْمَفَارِيدِ ، وَهُوَ عِنْدِي غَيْرُ مُتَّصِلٍ ، أُرَاهُ ابْنَ الْبَيْلَمَانِيِّ
وَمُحَمَّدُ بْنُ الْأَنْصَارِيِّ غَيْرُ مَنْسُوبٍ ذَكَرَهُ الْبَغَوِيُّ أَيْضًا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْمَوْصِلِيِّ ، عَنْ سَلَّامِ بْنِ أَبِي الصَّهْبَاءِ ، عَنْ ثَابِتٍ ، قَالَ : حَجَجْتُ فَدُفِعْتُ إِلَى حَلْقَةٍ فِيهَا رَجُلَانِ أَدْرَكَا نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَخَوَانِ أَحْسِبُ أَنَّ اسْمَ أَحَدِهِمَا مُحَمَّدٌ ، وَهُمَا يَتَذَاكَرَانِ الْوَسْوَاسَ
وَكَذَلِكَ مُحَمَّدُ بْنُ إِيَاسَ بْنِ الْبُكَيْرِ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْأَسْوَدِ الْبَيَاضِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَبْسِ بْنُ جَبْرِ الْأَنْصَارِيُّ يُقَالُ أَنَّ الْمَنِيعِيَّ أَبَا الْقَاسِمِ ذَكَرَهُ فِي الصَّحَابَةِ ، وَهُوَ وَهْمٌ ، لِأَنَّ الْحَدِيثَ هُوَ رِوَايَةُ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَبْسِ بْنِ جَبْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، وَاسْمُ أَبِي عَبْسٍ ، عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، حَدِيثُهُ فِي حَثِّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الزَّكَاةِ وَالصَّدَقَةِ
وَمُحَمَّدُ بْنُ رَبِيعَةَ بْنِ الْحَارِثِ الْقُرَشِيُّ أَخُو الْمُطَّلِبِ قِيلَ : إِنَّهُ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَا يُذْكَرُ عَنْهُ رِوَايَةٌ وَلَا رُؤْيَةٌ
وَمُحَمَّدُ بْنُ حَزْمٍ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : نُكْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ سَبْعِينَ أُمَّةً نَحْنُ أَعَزُّهَا وَخَيْرُهَا ، ذَكَرَهُ أَبُو الْعَبَّاسِ الْهَرَوِيُّ فِي جُمْلَةٍ مَنِ اسْمُهُ مُحَمَّدٌ ، حَدَّثَنِيهِ أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ عَنْهُ
وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْأَنْصَارِيُّ ذَكَرَهُ بَعْضُ الرُّوَاةِ وَقَالَ : رَوَاهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ وَهْبٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حُمَيْدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْهُ ، وَوَهِمَ فِيهِ لِأَنَّ إِسْمَاعِيلَ فِي أَوْلَادِه ثَابِتٍ لَا يُعْرَفُ ، إِنَّمَا يُعْرَفُ مُحَمَّدُ بْنُ ثَابِتٍ ، وَمِنْ عَقِبِهِ إِسْمَاعِيلُ وَيُوسُفُ ابْنَا مُحَمَّدِ بْنِ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ
وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بْنِ سَلُولٍ وَهُوَ وَهْمٌ لَا يُعْرَفُ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيِّ بْنٍ سَلُولِ ابْنٌ اسْمُهُ مُحَمَّدٌ ، وَهُوَ جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ السَّالِمِيُّ
وَمُحَمَّدُ أَبُو سُلَيْمَانَ بْنُ مُحَمَّدٍ ، يُعْرَفُ بِالْكَرْمَانِيِّ ذَكَرَهُ الْقَاضِي أَبُو أَحْمَدَ فِي جُمْلَةِ الصَّحَابَةِ ، وَحَكَمَ أَنَّهُ لَا يَرَى لَهُ صُحْبَةً ، وَقَالَ : يُعَدُّ فِي الْمَدَنِيِّينَ
وَمُحَمَّدُ بْنُ هِشَامٍ ذَكَرَهُ الْقَاضِي أَبُو أَحْمَدَ فِي الصَّحَابَةِ ، وَقَالَ : يُعَدُّ فِي الْمَدَنِيِّينَ ، مَجْهُولٌ وَلَا يُعْرَفُ
وَمُحَمَّدٌ الْأَنْصَارِيُّ الدَّوْسِيُّ غَيْرُ مَنْسُوبٍ ، ذَكَرَهُ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ فِي قِصَّةٍ
وَمُحَمَّدُ بْنُ شُرَحْبِيلَ الْأَنْصَارِيُّ ، مِنْ بَنِي عَبْدِ الدَّارِ ذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الْوُحْدَانِ ، وَقَالَ : لَا يَصِحُّ لَهُ صُحْبَةٌ ، رِوَايَتُهُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، رَوَى عَنْهُ يَزِيدُ بْنُ قُسَيْطٍ ، وَيَزِيدُ بْنُ خُصَيْفَةَ ، وَالصَّحِيحُ مَحْمُودُ بْنُ شُرَحْبِيلَ ، أَخْرَجَ عَنْهُ هَذَا الْحَدِيثَ
وَمُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ رَوَى عَنْهُ خَالِدُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ ذَكَرَهُ الْقَاضِي أَبُو أَحْمَدَ فِي جُمْلَةِ الصَّحَابَةِ ، وَتَكَلَّمَ عَلَيْهِ فَقَالَ : هُوَ عِنْدِي مُرْسَلٌ ، رُوِيَ عَنْهُ حَدِيثُ الْمُمَاسَحَةِ فِي الْبَيْعِ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : الْبَرَكَةُ فِي الْمُمَاسَحَةِ ، وَالْمَشْهُورُ هَذَا الْحَدِيثُ بِمُحَمَّدِ بْنِ مَسْلَمَةَ
وَمُحَمَّدُ بْنُ قَيْسِ بْنِ مَخْرَمَةَ بْنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ وَهُوَ مِنَ التَّابِعِينَ ، فَأَدْخَلَهُ بَعْضُ الْوَاهِمِينَ فِي جُمْلَةِ الصَّحَابَةِ ، فَذَكَرَ عَنْهُ مَا
مُحَمَّدُ بْنُ الشَّرِيدِ بْنِ سُوَيْدٍ الثَّقَفِيُّ أَخْرَجَ عَنْهُ حَدِيثَ عِتْقِ الرَّقَبَةِ ، وَإِنَّمَا هُوَ عَمْرُو بْنُ الشَّرِيدِ
مُحَمَّدُ بْنُ قَيْسٍ الْأَشْعَرِيُّ أَخُو أَبِي مُوسَى ، وَأَبِي عَامِرٍ ، وَأَبِي رُهْمٍ ، وَأَبِي بُرْدَةَ ذَكَرَهُ مِنْ حَدِيثِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُكْرَمٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَحْيَى الْأُمَوِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ يَحْيَى ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : خَرَجْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَمُحَمَّدُ بْنُ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ يُكْنَى أَبَا مُعَاذٍ يُقَالُ : إِنَّهُ وُلِدَ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا يَصِحُّ ، رَوَى عَنْهُ الْحَضْرَمِيُّ بْنُ لَاحِقٍ فَأَسْنَدَ ، وَبِشْرُ بْنُ سَعِيدٍ مَوْقُوفًا ، وَتَصِحُّ رِوَايَتُهُ عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ ذَكَرَهُ بَعْضُ الْوَاهِمِينَ فِي حَدِيثِ سَعِيدِ بْنِ زِيَادِ بْنِ فَائِدِ بْنِ زِيَادِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ الدَّارِيِّ فِي قِصَّةِ إِقْطَاعِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُمْ بِأَرْضِيهِمْ مِنْ بَيْتِ حَبْرَيْنِ ، وَبَيْتِ عَيْنٍ ، وَبَيْتِ إِبْرَاهِيمَ ، فِي ذَلِكَ الْكِتَابِ شَهَادَةُ الْخُلَفَاءِ الْأَرْبَعَةِ الرَّاشِدِينَ ، وَمُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ، فَوَهِمَ بَعْضُ الرُّوَاةِ فَقَالَ : مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ : وَلَا يُعْرَفُ فِي الصَّحَابَةِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ
وَذُكِرَ أَيْضًا مُحَمَّدُ بْنُ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ الْأَنْصَارِيُّ فِي جُمْلَةِ الصَّحَابَةِ فِي حَدِيثِ أَبِي أُمَامَةَ إِيَاسِ بْنِ ثَعْلَبَةَ وَهُوَ وَهْمٌ
ذِكْرُ مَنِ اسْمُهُ مُحَمَّدٌ ، وَذَكَرَهُمْ بَعْضُ الرُّوَاةِ فِي جُمْلَةِ الصَّحَابَةِ وَاهِمًا فِيهِمْ ، فَمِنْهُمْ : مُحَمَّدُ بْنُ عُلْبَةَ الْقُرَشِيُّ لَهُ ذِكْرٌ فِي حَدِيثِ هُبَيْبِ بْنِ مُغَفَّلٍ الْغِفَارِيِّ ، حَسِبَ بَعْضُ النَّاسِ أَنْ ذِكْرَ هُبَيْبٍ لَهُ يُوجِبُ صُحْبَةً
مُحَمَّدُ أَبُو مُهَنَّدٍ الْمُزَنِيُّ ذَكَرَهُ الْحَضْرَمِيُّ مُحَمَّدٌ مُطَيَّنٌ فِي الْوُحْدَانِ ، وَلَا يَصِحُّ لَهُ صُحْبَةٌ ، وَلَا رُؤْيَةَ فِيمَا أَرَى
وَمُحَمَّدُ بْنُ زَيْدٍ الْأَنْصَارِيُّ أَخْرَجَ عَنْهُ أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ فِي الْوُحْدَانِ
وَمُحَمَّدُ بْنُ زُهَيْرِ بْنِ أَبِي جَبَلٍ ذَكَرَهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ فِي الصَّحَابَةِ ، وَلَا أُرَاهُ يَصِحُّ لَهُ صُحْبَةٌ
وَمُحَمَّدُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ عُطَارِدٍ يُعَدُّ فِي الصَّحَابَةِ ، وَلَا يَصِحُّ لَهُ صُحْبَةٌ
مُحَمَّدُ بْنُ عَطِيَّةَ السَّعْدِيُّ أَبُو عُرْوَةَ
وَمُحَمَّدُ بْنُ حَبِيبٍ الْمِصْرِيُّ ، وَقِيلَ : النَّصْرِيُّ رَوَى عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ السَّعْدِيُّ
مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَمِيرَةَ الْمُزَنِيُّ ، لَهُ صُحْبَةٌ ، يُعَدُّ فِي الشَّامِيِّينَ ، رَوَى عَنْهُ جُبَيْرُ بْنُ نُفَيْرٍ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>