الرئيسية
مصنّف بن أبي شيبة
المُذكَّر و التِّذكير لابن أبي عاصم
مجابو الدعوة لابن أبي الدنيا
تاريخ المدينة لابن شبة
البر والصلة للحسين بن حرب
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
كِتَابُ الْحُدُودِ
مَا جَاءَ فِي التَّشَفُّعِ لِلسَّارِقِ
السَّتْرُ عَلَى السَّارِقِ
فِي السَّارِقِ ، مَنْ قَالَ : يُقْطَعُ فِي أَقَلَّ مِنْ عَشَرَةِ
مَنْ قَالَ : لَا تُقْطَعُ فِي أَقَلَّ مِنْ عَشَرَةِ دَرَاهِمَ
فِي السَّارِقِ يُؤْخَذُ قَبْلَ أَنْ يَخْرُجَ مِنَ الْبَيْتِ بِالْمَتَاعِ
فِي الرَّجُلِ يَسْرِقُ وَيَشْرَبُ الْخَمْرَ وَيَقْتُلُ
فِي السَّارِقِ تُقْطَعُ يَدُهُ يُتْبَعُ بِالسَّرِقَةِ
فِي الْعَبْدِ الْآبِقِ يَسْرِقُ مَا يُصْنَعُ بِهِ ؟
مَنْ ، قَالَ : لَا يُقْطَعُ إِذَا سَرَقَ فِي إِبَاقِهِ
فِي الْغُلَامِ يَسْرِقُ أَوْ يَأْتِي الْحَدَّ
مَا جَاءَ فِي الْجَارِيَةِ تُصِيبُ حَدًّا
مَا جَاءَ فِيمَا يُوجِبُ عَلَى الْغُلَامِ الْحَدَّ
فِي الرَّجُلِ يَسْرِقُ مِرَارًا وَيَزْنِي وَيَشْرَبُ الْخَمْرَ مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الْعَبْدِ يُقِرُّ بِمَا فِيهِ حَدٌّ ، هَلْ يَجُوزُ ذَلِكَ عَلَيْهِ
مَا قَالُوا : إِذَا أُخِذَ عَلَى سَرِقَةٍ يُقْطَعُ أَوْ لَا ؟
فِي أَرْبَعَةٍ شَهِدُوا عَلَى الرَّجُلِ بِالزِّنَا ، فَلَمْ يُعَدَّلُوا
فِي الرَّجُلِ يُقِرُّ بِالسَّرِقَةِ كَمْ يُرَدَّدُ مَرَّةً ؟
فِي الرَّجُلِ يَقْذِفُ الْقَوْمَ جَمِيعًا
فِي الْمُسْلِمِ يَقْذِفُ الذِّمِّيَّ عَلَيْهِ حَدٌّ أَمْ لَا ؟
فِي الْيَهُودِيَّةِ وَالنَّصْرَانِيَّةِ تُقْذَفُ ، وَلَهَا زَوْجٌ أَوِ ابْنٌ مُسْلِمٌ
فِي الذِّمِّيِّ يَقْذِفُ الْمُسْلِمَ
فِي الْعَبْدِ يَقْذِفُ الْحُرَّ كَمْ يُضْرَبُ ؟
مَنْ قَالَ : يُضْرَبُ الْعَبْدُ فِي الْقَذْفِ ثَمَانِينَ
فِي الرَّجُلِ يَقْذِفُ ابْنَهُ مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الرَّجُلِ يَنْفِي الرَّجُلَ مِنْ أَبِيهِ وَأُمِّهِ
مَا قَالُوا فِي قَاذِفِ أُمِّ الْوَلَدِ ؟
مَنْ ، قَالَ : يُضْرَبُ قَاذِفُ أُمِّ الْوَلَدِ
فِي الْمَرْأَةِ تُقْذَفُ وَقَدْ مُلِكَتْ مَرَّةً
فِي السَّارِقِ يَسْرِقُ فَتُقْطَعُ يَدُهُ وَرِجْلُهُ ، ثُمَّ يَعُودُ
فِي الرَّجُلِ يَزْنِي مَمْلُوكُهُ ، يُقَامُ عَلَيْهِ الْحَدُّ أَمْ لَا ؟
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
>
>>