الرئيسية
السنن الكبرى للنسائي
فضائل الصحابة لابن حنبل
الرقة و البكاء لابن أبي الدنيا
نَاسِخُ الْحَدِيثِ وَمَنْسُوخُهُ لِابْنِ شَاهِينَ
الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
كِتَابُ الضَّحَايَا
بَابٌ
مَنْ لَمْ يَجِدِ الْأُضْحِيَّةَ
ذَبْحُ الْإِمَامِ أُضْحِيَّتَهُ فِي الْمُصَلَّى
ذَبْحُ النَّاسِ
مَا يَنْهَى عَنْهُ مِنَ الْأَضَاحِيِّ : الْعَوْرَاءُ
الْعَرْجَاءُ
الْعَجْفَاءُ
الْمُقَابَلَةُ وَهِيَ مَا قُطِعَ طَرَفُ أُذُنِهَا
الْمُدَابَرَةُ وَهِيَ مَا قُطِعَ مِنْ مُؤَخَّرِ أُذُنِهَا
الْخَرْقَاءُ وَهِيَ الَّتِي تُخْرَقُ أُذُنُهَا السِّمَةَ
الشَّرْقَاءُ وَهِيَ مَثْقُوبَةُ الْأُذُنِ
الْعَضْبَاءُ
الْمُسِنَّةُ وَالْجَذَعَةُ
الْجَذَعَةُ مِنَ الضَّأْنِ
الْكَبْشُ
مَا تُجْزِئُ عَنْهُ الْبَقَرَةُ فِي الضَّحَايَا
ذَبْحِ الضَّحِيَّةِ قَبْلَ الْإِمَامِ
الذَّبْحُ قَبْلَ الصَّلَاةِ
إِبَاحَةُ الذَّبْحِ بِالْمَرْوَةِ
إِبَاحَةُ الذَّبْحِ بِالْعُودِ
النَّهْيُ عَنِ الذَّبْحِ بِالظُّفُرِ
النَّهْيُ عَنِ الذَّبْحِ بِالسِّنِّ
الْأَمْرُ بِإِحْدَادِ الشَّفْرَةِ
الرُّخْصَةِ فِي نَحْرِ مَا يُذْبَحُ وَذَبْحُ مَا يُنْحَرُ
ذَكَاةُ الَّتِي نَيَّبَ فِيهَا السَّبُعُ
ذَكَاةُ الْمُتَرَدِّيَةِ فِي الْبِئْرِ لَا يُوصَلُ إِلَى حَلْقِهَا
ذِكْرُ الْمُنْفَلِتَةِ الَّتِي لَا يُقْدَرُ عَلَى أَخْذِهَا
حُسْنُ الذَّبْحِ
وَضْعُ الرِّجْلِ عَلَى صَفْحَةِ الْعُنُقِ
تَسْمِيَةُ اللَّهِ عَلَى الضَّحِيَّةِ
<<
<
1
2
>
>>