الرئيسية
غريب الحديث لإبراهيم الحربي
غرائب مالك بن أنس لابن المظفر
مسند البزار
المعجم الكبير للطبراني
الأربعون للنسوي
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
غَرِيبُ مَا رَوَى ثَوْبَانُ
بَابُ : زوى
بَابُ : زوى أَيْضًا
بَابٌ آخَرُ زوى أَيْضًا
الْبَابُ الثَّانِي مِنَ الْفَضَائِلِ قَوْلُهُ : فَرَأَيْتُ مَشَارِقَهَا وَمَغَارِبَهَا ، فَإِنَّ اللَّهَ ذَكَرَ فِي كِتَابِهِ ذَلِكَ فِي مَوَاضِعَ بِثَلَاثَةِ أَلْفَاظٍ ، فَقَالَ فِي مَوْضِعٍ : رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ، وَقَالَ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ : رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ، وَقَالَ : فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ فَوَحَّدَ وَثَنَّى وَجَمَعَ فَإِذَا وَحَّدَ فَكَأَنَّهُ جَعَلَ انْتِقَالَهَا فِي مَوَاضِعَ مِنَ الْمَشْرِقِ كُلِّهِ وَاحِدًا ، وَكَذَلِكَ جَعَلَهُ فِي الْمَغْرِبِ ، فَإِذَا قَالَ : مَشْرِقَيْنِ ، وَغَرْبَيْنِ ، فَفِي ذَلِكَ وَجْهَانِ
الْبَابُ الثَّالِثُ مِنَ الْفَضَائِلِ قَوْلُهُ : وَأُعْطِيتُ الْكَنْزَيْنِ الْأَحْمَرَ وَالْأَبْيَضَ ، فَالْأَحْمَرُ مُلْكُ الشَّامِ ، وَالْأَبْيَضُ مُلْكُ فَارِسَ ،
الْبَابُ الرَّابِعُ مِنَ الْفَضَائِلِ قَوْلُهُ : وَأَنْ لَا يُهْلِكَ أُمَّتِي بِسَنَةٍ يُرِيدُ الْجَدْبَ أَخْبَرَنِي أَبُو نَصْرٍ ، عَنِ الْأَصْمَعِيِّ ، يُقَالُ : أَصَابَتْهُمْ سَنَةٌ إِذَا أَصَابَهُمُ الْجَدْبُ : أَسْنَتَ الْقَوْمُ يُسْنِتُونَ إِسْنَاتًا ، وَأَجْدَبُوا ، وَأَمْحَلُوا ، وَأَصَابَتْهُمْ أَزْبَةٌ ، وَأَزْمَةٌ ، وَحُطْمَةٌ وَشَصَاصَاءُ ، وَكَحْلٌ وَضَبُعٌ
الْبَابُ الْأَوَّلُ مِنَ النَّحْوِ قَوْلُهُ : بِعَامَّةٍ يُرِيدُ بِعَامَّةٍ تَعُمُّهُمْ ، وَأَدْخَلَ الْبَاءَ كَمَا قَالَ : تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ : يَقُولُ : تُنْبِتُ الدُّهْنَ : وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ ، وَقَوْلِهِ : يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ ، وَيَشْرَبُهَا سَوَاءٌ كَذَلِكَ أَخْبَرَنَا سَلَمَةُ عَنِ الْفَرَّاءِ ، وَأَنْشَدَنَا : شَرِبْنَ بِمَاءِ الْبَحْرِ ، ثُمَّ تَرَفَّعَتْ مَتَى لُجَجٍ خُضْرٍ لَهُنَّ نَئِيجُ سَقَى أُمَّ عَمْرٍو كُلَّ آخِرِ لَيْلَةٍ حَنَاتِمَ سُودٌ مَاؤُهُنَّ نَجِيجُ حَنَاتِمُ : سَحَابَاتٌ سُودٌ ، مَاؤُهُنَّ نَجِيجُ : مُنْصَبٌّ ، شَرِبْنَ بِمَاءِ الْبَحْرِ ، يَقُولُ : هَذِهِ السَّحَابُ شَرِبْنَ مِنْ مَاءِ الْبَحْرِ ، ثُمَّ تَرَفَّعَتِ السَّحَابُ مِنْ لُجَجٍ وَقَوْلُهُ : مَتَى يَعْنِي مِنْ , لُغَةِ هُذَيْلٍ قَالَ سَاعِدَةُ بْنُ جُؤَيَّةَ : وَلَا صِوَارًا مُدَرَّاةً مَنَاسِجُهَا مِثْلُ الْفِرِنْدِ إِذَا يَجْرِي مَتَى النُّظُمِ وَقَالَ آخَرُ : بِوَادٍ يَمَانٍ يُنْبِتُ الشَّثَّ صَدْرُهُ وَأَسْفَلُهُ بِالْمَرَاجِلِ وَالشَّبَهَانِ وَقَالَ آخَرُ : ضَمِنَتْ بِرِزْقِ عِيَالِنَا أَرْمَاحُنَا مِلْءَ الْمَرَاجِلِ وَالصَّرِيحَ الْأَجْرَدَا وَقَالَ حَاتِمٌ : وَسُقِيتُ بِمَاءِ النَّمِيرِ ، وَلَمْ أَتْرُكِ الْأُطْمَ جَمَّةَ الْحُفَرِ قَوْلُهُ : مِنْ سِوَى أَنْفُسِهِمْ ، يَقُولُ : مِنْ غَيْرِ أَهْلِ دِينِهِمْ فَيَسْتَبِيحَ بَيْضَتَهُمْ ، فَيَأْتِي عَلَى أَصْلِهِمْ أَخْبَرَنِي أَبُو نَصْرٍ ، عَنِ الْأَصْمَعِيِّ : أَصْلُ الْقَوْمِ ، وَجَمْعُهُمْ ، يُقَالُ : أَتَاهُمْ فِي بَيْضَتِهِمْ قَالَ طُفَيْلٌ : وَبِالْبَيْضَةِ الْمَوْقُوعِ وَسْطَ عَقَارِهَا عَقَارٌ تَدَاعَى وَسْطَهُ الْجَيْشُ مُنْهِبُ قَوْلُهُ : وَلَوِ اجْتَمَعَ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِ أَقْطَارِهَا ، أَقْطَارُ الْأَرْضِ : نَوَاحِيهَا ، وَاحِدُهَا قُطْرٌ أَخْبَرَنَا الْأَثْرَمُ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ : أَقْطَارُ الْأَرْضِ : جَوَانِبُهَا ، وَالْأَقْتَارُ مِثْلُ الْأَقْطَارِ
بَابُ : أزيز
بَابُ : زي
بَابُ : زاد
الْحَدِيثُ الثَّانِي
بَابُ : عقر وعقر
بَابُ : عرق
بَابُ : قعر
بَابُ : قرع
بَابُ : رقع
بَابُ : رعق الرُّعَاقُ : صَوْتٌ يُسْمَعُ مِنْ قَلْبِ الدَّابَّةِ ، وَهُوَ غِلَافُ ذَكَرِهِ ، كَمَا الْوَعِيقُ مِنْ ثَغْرِ الْأُنْثَى
الْحَدِيثُ الثَّالِثُ
بَابُ : سخن
بَابُ : سنخ
بَابُ : خنس
بَابُ : نخس
بَابُ : نسخ
الْحَدِيثُ الرَّابِعُ
بَابُ : فتخ
بَابُ : خفت
الْحَدِيثُ الْخَامِسُ
بَابُ : خلع
الْحَدِيثُ السَّادِسُ
بَابُ : وهن
<<
<
1
2
>
>>