الرئيسية
العلل الكبير للترمذي
الاعتبار و أعقاب السرور لابن أبي الدنيا
جزء علي بن محمد الحميري
صحيفة همام بن منبه
تاريخ داريا لعبد الجبار الخولاني
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
أَبْوَابُ النِّكَاحِ
مَا جَاءَ فِي النَّهْيِ عَنِ التَّبَتُّلِ
مَا جَاءَ إِذَا جَاءَكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ فَزَوِّجُوهُ
مَا جَاءَ لَا نِكَاحَ إِلَّا بِوَلِيٍّ
مَا جَاءَ فِي إِكْرَاهِ الْيَتِيمَةِ عَلَى التَّزْوِيجِ
مَا جَاءَ فِي نِكَاحِ الْعَبْدِ بِغَيْرِ إِذْنِ سَيِّدِهِ
مَا جَاءَ فِيمَنْ يُطَلِّقُ امْرَأَتَهُ ثَلَاثًا فَيَتَزَوَّجُهَا آخَرُ فَيُطَلِّقُهَا قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا
مَا جَاءَ فِي الْمُحِلِّ وَالْمُحَلَّلِ لَهُ
مَا جَاءَ فِي تَحْرِيمِ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ
مَا جَاءَ أَنْ لَا تُنْكَحَ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا وَلَا عَلَى خَالَتِهَا
مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يُسْلِمُ وَعِنْدَهُ عَشْرُ نِسْوَةٍ قَالَ : وَسَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ حَدِيثِ مَعْمَرٍ , عَنِ الزُّهْرِيِّ , عَنْ سَالِمٍ , عَنْ أَبِيهِ , أَنَّ غَيْلَانَ بْنَ سَلَمَةَ , أَسْلَمَ وَتَحْتَهُ عَشْرُ نِسْوَةٍ . فَقَالَ : هُوَ حَدِيثٌ غَيْرُ مَحْفُوظٍ إِنَّمَا رَوَى هَذَا مَعْمَرٌ بِالْعِرَاقِ وَقَدْ رُوِيَ عَنْ مَعْمَرٍ , عَنِ الزُّهْرِيِّ هَذَا الْحَدِيثُ مُرْسَلًا . وَرَوَى شُعَيْبُ بْنُ أَبِي حَمْزَةَ وَغَيْرُهُ عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ : حُدِّثْتُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُوَيْدٍ الثَّقَفِيِّ أَنَّ غَيْلَانَ بْنَ سَلَمَةَ أَسْلَمَ قَالَ مُحَمَّدٌ : وَهَذَا أَصَحُّ , وَإِنَّمَا رَوَى الزُّهْرِيُّ , عَنْ سَالِمٍ , عَنْ أَبِيهِ أَنَّ عُمَرَ قَالَ لِرَجُلٍ مِنْ ثَقِيفٍ طَلَّقَ نِسَاءَهُ فَقَالَ : لَتُرَاجِعَنَّ نِسَاءَكَ أَوْ لَأَرْجُمَنَّ قَبْرَكَ كَمَا رَجَمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْرَ أَبِي رِغَالٍ
مَا جَاءَ فِي الْعَزْلِ
مَا جَاءَ فِي التَّسْوِيَةِ بَيْنَ الضَّرَائِرِ
مَا جَاءَ فِي الزَّوْجَيْنِ الْمُشْرِكَيْنِ يُسْلِمُ أَحَدُهُمَا
بَابُ مَا جَاءَ لَا تُحَرِّمُ الْمَصَّةُ وَالْمَصَّتَانِ
مَا جَاءَ مَا يُذْهِبُ مَذَمَّةَ الرَّضَاعِ
مَا جَاءَ أَنَّ الْوَلَدَ لِلْفِرَاشِ
فَصْلٌ