الرئيسية
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
فضائل الصحابة لابن حنبل
مسند الحميدي
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام
مسند عبد الرحمن بن عوف للبرتي
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
الأسمَاء
النَّبَّاشُ بْنُ زُرَارَةَ لَهُ ذِكْرٌ فِي الْمَغَازِي ، وَلَهُ صُحْبَةٌ فِيمَا ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ
بَابُ الْوَاوِ
وَائِلُ بْنُ حُجْرٍ الْكِنْدِيُّ الْحَضْرَمِيُّ مِنْ أَبْنَاءِ أَقْيَالِ الْيَمَنِ ، وَهُوَ وَائِلُ بْنُ حُجْرِ بْنِ سَعْدِ بْنِ مَسْرُوقِ بْنِ وَائِلِ بْنِ ضَمْعَجِ بْنِ وَائِلِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ وَائِلِ بْنِ النُّعْمَانِ بْنِ زَيْدِ بْنِ مَالِكِ بْنِ زَيْدٍ الْحَضْرَمِيُّ ، وَفَدَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَنْزَلَهُ ، وَأَصْعَدَ بِهِ مَعَهُ عَلَى مِنْبَرِهِ ، وَأَقْطَعَهُ الْقَطَائِعَ , وَكَتَبَ لَهُ بِهِ عَهْدًا ، وَقَالَ : هَذَا وَائِلُ بْنُ حُجْرٍ سَيِّدُ الْأَقْيَالِ , جَاءَكُمْ حُبًّا لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ ، سَكَنَ الْكُوفَةَ , وَعَقِبُهُ بِهَا ، حَدَّثَ عَنْهُ ابْنَاهُ عَلْقَمَةُ بْنُ وَائِلٍ ، وَعَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ وَائِلٍ ، وَكُلَيْبُ بْنُ شِهَابٍ الْجَرْمِيُّ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ الْيَحْصَبِيُّ ، وَأَبُو الْعَنْبَسِ : حُجْرُ بْنُ عَنْبَسٍ الْحَضْرَمِيُّ ، وَأَبُو جِرْيَةَ ، وَأُمُّ يَحْيَى زَوْجَتُهُ
وَائِلُ بْنُ أَبِي الْقُعَيْسِ أَخُو أَفْلَحَ ، مُخْتَلَفٌ فِي حَدِيثِهِ ، لَهُ ذِكْرٌ فِي حَدِيثِ عَائِشَةَ ، ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ ، وَلَا أَعْلَمُ لَهُ صُحْبَةً وَلَا إِسْلَامًا
وَاثِلَةُ بْنُ الْأَسْقَعِ اللَّيْثِيُّ مِنْ بَنِي لَيْثِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ مُخْتَلَفٌ فِي كُنْيَتِهِ ، فَقِيلَ : أَبُو شَدَّادٍ ، وَقِيلَ : أَبُو قِرْصَافَةَ ، وَقِيلَ : أَبُو الْأَسْقَعِ ، سَكَنَ بَيْتَ جِبْرِينَ مِنَ الشَّامِ ، قَدِمَ قَبْلَ مَخْرَجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى تَبُوكٍ بِلَيَالٍ , فَسَكَنَ الصُّفَّةَ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ وَلَهُ ثَمَانٍ وَتِسْعُونَ سَنَةً ، وَقِيلَ : تُوُفِّيَ وَلَهُ مِائَةٌ وَخَمْسُ سِنِينَ ، رَوَى عَنْهُ أَبُو الْمَلِيحِ الْهُذَلِيُّ ، وَمَكْحَولٌ ، وَعَبْدُ الْوَاحِدِ الْبَصْرِيُّ ، وَمَعْرُوفٌ الدِّمَشْقِيُّ ، وَرَبِيعَةُ بْنُ يَزِيدَ ، وَحَيَّانُ أَبُو النَّضْرِ ، وَبُسْرُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ ، وَشَدَّادٌ أَبُو عَمَّارٍ فِي آخَرِينَ
وَاثِلَةُ اللَّيْثِيُّ أَبُو أَبِي الطُّفَيْلِ ، رَأَى الْحَجَرَ الْأَسْوَدَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ أَبْيَضَ مِثْلَ الصَّفَا ، ذَكَرَهُ الْمَنِيعِيُّ فِي الْوُحْدَانِ
وَاثِلَةُ بْنُ الْخَطَّابِ الْقُرَشِيُّ ذَكَرَهُ الْمَنِيعِيُّ ، وَقَالَ : لَهُ حَدِيثٌ ، وَلَمْ يَخَرِّجْ لَهُ شَيْئًا
وَهْبُ بْنُ زَمْعَةَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ وَهُوَ أَخُو عَبْدِ اللَّهِ ، لَهُ ذِكْرٌ فِي حَدِيثِ أُمِّ سَلَمَةَ
وَهْبُ بْنُ الْأَسْوَدِ الْقُرَشِيُّ وَقِيلَ : الْأَسْوَدُ بْنُ وَهْبٍ ، ابْنُ خَالِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، مُخْتَلَفٌ فِي صُحْبَتِهِ
وَهْبُ بْنُ حُذَيْفَةَ الْحِجَازِيُّ حَدِيثُهُ عِنْدَ وَاسِعِ بْنِ حَبَّانَ
وَهْبُ بْنُ قَيْسِ بْنِ أَبَانَ الثَّقَفِيُّ أَخُو سُفْيَانَ ، رَوَتْ عَنْهُ أُمَيْمَةُ بِنْتُ رُقَيْقَةَ
أَبُو سِنَانٍ الْأَسَدِيُّ : وَهْبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَوَّلُ مَنْ بَايَعَ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ تَحْتَ الشَّجَرَةِ ، وَهُوَ ابْنُ مِحْصَنِ بْنِ حَرْثَانَ ، لَا يُعْرَفُ لَهُ رِوَايَةٌ
وَهْبُ بْنُ عَمْرٍو مِنْ بَنِي غَنْمِ بْنِ ذَوْدَانَ ، مِنَ الْمُهَاجِرِينَ الْأَوَّلِينَ ، ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ بُكَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ قَالَ : قَدِمَ الْمُهَاجِرُونَ الْمَدِينَةَ أَرْسَالًا مِنْهُمْ وَهْبُ بْنُ عَمْرٍو - وَصَحَّفَ إِنَّمَا هُوَ ثَقِفُ بْنُ عَمْرٍو
وَهْبُ بْنُ عُمَيْرٍ الْقُرَشِيُّ بَعَثَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى صَفْوَانَ بْنِ أُمَيَّةَ يَدْعُوهُ إِلَى الْإِسْلَامِ
وَهْبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَارَبٍ الثَّقَفِيُّ حِجَازِيٌّ , ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ وَقَالَ : حَجَّ مَعَ أَبِيهِ ، فَرَأَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . رَوَى عَنْهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَيْسَرَةَ فِي التَّرَحُّمِ عَلَى الْمُحَلِّقِينَ ، وَهُوَ وَهْمٌ ، فَإِنَّ وَهْبَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَارَبٍ رَوَى ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ قَالَ : حَجَجْتُ مَعَ أَبِي , فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَالرُّؤْيَةُ وَالصُّحْبَةُ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَارَبٍ ، وَلِأَبِيهِ قَارَبٍ ، قَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهُمَا فِي حَرْفِ الْعَيْنِ وَالْقَافِ ، وَكَانَ ابْنُ عُيَيْنَةَ يُرْسِلُ حَدِيثَهُ فِي الْأَحَايِينَ
وَهْبُ بْنُ سَعْدِ بْنِ أَبِي سَرْحٍ مِنْ بَنِي مَالِكٍ ، اسْتُشْهِدَ يَوْمَ مُؤْتَةَ ، لَمْ يُسْنِدْ شَيْئًا
وَهْبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو جُحَيْفَةَ السُّوَائِيُّ ، مِنْ بَنِي عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ ، سَكَنَ الْكُوفَةَ ، كَانَ عَلَى شَرْطَةِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، وَكَانَ يَقُومُ تَحْتَ مِنْبَرِهِ ، اسْتَعْمَلَهُ عَلَى خُمْسِ الْمَتَاعِ الَّذِي كَانَ فِي حَرْبِهِ ، تُوُفِّيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا ، وَأَبُو جُحَيْفَةَ لَمْ يَبْلُغِ الْحُلُمَ ، وَتُوُفِّيَ أَبُو جُحَيْفَةَ فِي وِلَايَةِ بِشْرِ بْنِ مَرْوَانَ عَلَى الْكُوفَةِ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ ابْنِهِ عَوْنٍ ، وَأَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيِّ ، وَالْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ , وَسَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ ، وَإِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، وَعَلِيِّ بْنِ الْأَقْمَرِ ، وَأَبُو خَالِدٍ الْوَالِبِيِّ ، وَأَبُو رَجَاءٍ , وَأَبُو عُمَرَ رَحِمَهُمُ اللَّهُ
وَهْبُ بْنُ جَمْرَةَ وَقِيلَ حَمْزَةُ ، حَدِيثُهُ فِي الْكُوفِيِّينَ
وَهْبُ بْنُ خَنْبَشٍ وَقِيلَ : ابْنُ هَرِمٍ ، وَقِيلَ : هَرِمٌ ، حَدِيثُهُ فِي الْكُوفِيِّينَ
وَهْبُ بْنُ مَعْقِلٍ الْغِفَارِيُّ نَزَلَ مِصْرَ ، رَوَى عَنْهُ أَبُو قَبِيلٍ الْمَعَافِرِيُّ ، ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ ، عَنْ أَبِي سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الْأَعْلَى ، وَقَالَ : لَهُ صُحْبَةٌ ، وَلَمْ يَزِدْ عَلَيْهِ
وَابِصَةُ بْنُ مَعْبَدِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنُ مَالِكِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ قَيْسِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ دُودَانَ بْنِ أَسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ مُدْرِكَةَ ، يُكْنَى : أَبَا سَالِمٍ ، سَكَنَ الرَّقَةَ
الْوَلِيدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ الْمَخْزُومِيُّ كَانَ مِنَ الْمُسْتَضْعَفِينَ ، حَبَسَهُ الْمُشْرِكُونَ بِمَكَّةَ عَنِ الْهِجْرَةِ فَانْفَلَتَ مِنْهُمْ ، وَبَعْدَ أَنْ دَعَا لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قُنُوتِهِ بِالنَّجَاةِ ، فَقَدِمَ الْمَدِينَةَ ، وَتُوُفِّيَ بِهَا ، فَكَفَّنَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَمِيصِهِ ، وَكَانَتْ أُمُّ سَلَمَةَ تَنْدُبُهُ تَقُولُ : إِنَّ الْوَلِيدَ بْنَ الْوَلِيدِ فَتَى الْعَشِيرَةِ
الْوَلِيدُ بْنُ عُقْبَةَ بْنِ أَبِي مُعَيْطٍ ابْنُ أَبِي عَمْرِو بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ ، يُكْنَى أَبَا وَهْبٍ وَكَانَ أَخًا لِعُثْمَانَ لِأُمِّهِ ، أُمُّهُمَا أَرْوَى بِنْتُ كَرِيزِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ حَبِيبِ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ ، وَأُمُّهَا أُمُّ حَكِيمٍ الْبَيْضَاءُ بِنْتُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، عَمَّةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، بَعَثَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى بَنِي الْمُصْطَلِقِ سَاعِيًا ، كَانَ يَلِي عَلَى الْكُوفَةِ لِعُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ثُمَّ عُثِرَ مِنْهُ عَلَى شُرْبِهِ لِلْمُسْكِرِ فَأَخْرَجُوهُ ، فَحَدَّهُ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ ، ثُمَّ أَتَى الرَّقَةَ فَسَكَنَهَا ، وَتُوُفِّيَ بِهَا ، وَدُفِنَ بِالْبَلْخِ عَيْنِ أَبِي سِنَانٍ ، وَأَخُوهُ : عُمَارَةُ بْنُ عُقْبَةَ سَكَنَ الْكُوفَةَ ، وَأَبُوهُ : عُقْبَةُ قَتَلَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَبْرًا بِالرَّوْحَاءِ ، فِي مُنْصَرَفِهِ مِنْ بَدْرٍ
الْوَلِيدُ بْنُ قَيْسٍ الْعَامِرِيُّ دَعَا لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَاقِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَنْظَلِيُّ وَقِيلَ : الْيَرْبُوعِيُّ ، بَعَثَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَرِيَّةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَحْشٍ إِلَى بَطْنِ نَخْلَةَ
وَاقِدٌ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَاقِدُ بْنُ الْحَارِثِ يُكْنَى : أَبَا الْحَارِثِ ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ ، وَزَعَمَ أَنَّ لَهُ صُحْبَةً ، رَوَى حَدِيثَهُ قَيْسُ بْنُ رَافِعٍ ، يُعَدُّ فِي الْمِصْرِيِّينَ ، رَوَى حَدِيثَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ
وَذَكَرَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ : وَاقِدَ أَبُو مِرْوَاحٍ اللَّيْثِيَّ وَحُكِيَ أَنَّ أَبَا دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيَّ قَالَ : لَهُ صُحْبَةٌ
وَبَرُ بْنُ مُشَهَّرٍ الْحَنَفِيُّ كَانَ رَسُولُ مُسَيْلِمَةَ ، فَقَدِمَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَسْلَمَ ، وَأَقَامَ مَعَهُ بِالْمَدِينَةِ يَتَعَلَّمُ الْقُرْآنَ إِلَى أَنْ قُبِضَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَبَرُ بْنُ يُخَنَّسَ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ ، رَوَى عَنْهُ النُّعْمَانُ بْنُ بُزُرْجَ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ عَبْدِ الْمَلِكِ الزِّمَارِيِّ
<<
<
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
>
>>