الرئيسية
مصنّف بن أبي شيبة
الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري
معجم ابن المقرئ
الجامع لأخلاق الراوي و آداب السامع
السنن المأثورة للشافعي
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
كِتَابُ الدُّعَاءِ
مَنْ كَانَ يُحِبُّ إِذَا دَعَا أَنْ يَقُولَ : رَبَّنَا آتِنَا فِي
مَا حُفِظَ مِمَّا عَلَّمَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاطِمَةَ أَنْ
مَا عَلَّمَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَائِشَةَ أَنْ تَدْعُوَ بِهِ
مَنْ كَانَ يَقُولُ فِي دُعَائِهِ : أَحْيِنِي مَا كَانَتِ الْحَيَاةُ
مَا يُسْتَفْتَحُ بِهِ الدُّعَاءُ
مَا ذُكِرَ فِيمَنْ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُعَلِّمَهُ
فِي اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ
فِي دَعْوَةِ الْمَظْلُومِ
دُعَاءُ دَاوُدَ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ
مَا عَلَّمَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّ هَانِئٍ
دُعَاءُ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ
فِي الدَّابَّةِ يُصِيبُهَا الشَّيْءُ بِأَيِّ شَيْءٍ تَعُوذُ بِهِ ؟
مَا كَانَ يَدْعُو بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الرَّجُلُ يُرِيدُ الْحَاجَةَ مَا يَدْعُو بِهِ ؟
الرَّجُلُ إِذَا دَعَا بِبَطْنِ كَفِّهِ
مَا يُؤْمَرُ بِهِ الرَّجُلُ إِذَا نَزَلَ الْمَنْزِلَ أَنْ يَدْعُوَ بِهِ
مَنْ كَرِهَ الِاعْتِدَاءَ فِي الدُّعَاءِ
فِي ثَوَابِ التَّسْبِيحِ
مَا ذُكِرَ فِي الِاسْتِغْفَارِ
فِي ثَوَابِ ذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ
مَا يُدْعَى بِهِ فِي الِاسْتِسْقَاءِ
مَا يُدْعَى بِهِ لِلْمَرِيضِ إِذَا دُخِلَ عَلَيْهِ
مَا دَعَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأُمَّتِهِ ، فَأُعْطِيَ بَعْضَهُ
مَا ذُكِرَ عَنْ أَبِي بَكْرٍ ، وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا مِنَ
مَا جَاءَ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مِمَّا دَعَا مِمَّا بَقِيَ
مَا جَاءَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
مَا ذُكِرَ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مِنْ قَوْلِهِ
مَا ذُكِرَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، وَأَبِي الدَّرْدَاءِ
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ إِذَا تَطَيَّرَهُ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ
<<
<
1
2
3
4
5
6
>
>>