الرئيسية
السنن الكبير للبيهقي
دلائل النبوة للفريابي
سنن ابن ماجة
المُذكَّر و التِّذكير لابن أبي عاصم
الكنى والأسماء للدولابي
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
كِتَابُ آدَابِ الْقَاضِي
بَابُ مَا يَقُولُ فِي لَفْظِ التَّعْدِيلِ
بَابُ مَنَ يُرْجَعُ إِلَيْهِ فِي السُّؤَالِ , يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مَعْرِفَتُهُ
بَابُ اتِّخَاذِ الْكُتَّابِ
بَابُ : لَا يَتَّخِذُ كَاتِبًا لِأُمُورِ النَّاسِ حَتَّى يَجْمَعَ أَنْ يَكُونَ
بَابُ لَا يَنْبَغِي لِلْقَاضِي وَلَا لِلْوَالِي أَنْ يَتَّخِذَ كَاتِبًا ذِمِّيًّا وَلَا
بَابُ كِتَابِ الْقَاضِي إِلَى الْقَاضِي , وَالْقَاضِي إِلَى الْأَمِيرِ , وَالْأَمِيرِ
بَابُ خَتْمِ الْكِتَابِ
بَابُ الِاحْتِيَاطِ فِي قِرَاءَةِ الْكِتَابِ وَالْإِشْهَادِ عَلَيْهِ وَخَتْمِهِ لِئَلَّا يُزَوَّرَ عَلَيْهِ
بَابُ الرَّجُلِ يَبْدَأُ بِنَفْسِهِ فِي الْكِتَابِ
بَابُ مَنْ بَدَأَ بِالْمَكْتُوبِ إِلَيْهِ , وَكَيْفَ يَكْتُبُ
بَابٌ : كَيْفَ يُكْتَبُ إِلَى أَهْلِ الْكِتَابِ
بَابُ الْقَاضِي يَحْكُمُ بِشَيْءٍ فَيَكْتُبُ لِلْمَحْكُومِ لَهُ بِمَسْأَلَتِهِ كِتَابًا
بَابُ الْقَاضِي يَحْكُمُ بِشَيْءٍ , فَيَشْهَدُ عَلَى نَفْسِهِ بِمَا حَكَمَ بِهِ
بَابُ الْقِسْمَةِ
بَابُ مَا جَاءَ فِي أَجْرِ الْقَسَّامِ
بَابُ مَا لَا يَحْتَمِلُ الْقِسْمَةَ
جُمَّاعُ أَبْوَابِ مَا عَلَى الْقَاضِي فِي الْخُصُومِ وَالشُّهُودِ
بَابُ آدَابِ الْقَاضِي
<<
<
1
2
>
>>