الرئيسية
مصنّف بن أبي شيبة
الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين
كلام الليالي و الأيام لابن أبي الدنيا
النفقة على العيال لابن أبي الدنيا
التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
كِتَابُ الْأَيْمَانِ وَالنُّذُورِ وَالْكَفَّارَاتِ
مَنْ قَالَ : فِيهِ كَفَّارَةٌ وَلَا شَيْءَ عَلَيْهِ
فِي رَجُلٍ جَعَلَ عَلَيْهِ صَوْمَ شَهْرٍ
الرَّجُلُ يَجِبُ عَلَيْهِ كَفَّارَةٌ فِي يَمِينٍ أَوْ غَيْرِهِ أَيُطْعِمُ مِسْكِينًا وَاحِدًا
لَا يَجِدُ مِسْكِينًا مُسْلِمًا فَيُعْطِي كَفَّارَتَهُ الْيَهُودَ ، وَالنَّصَارَى
يَحْلِفُ فَيَحْنَثُ وَعِنْدَهُ شَيْءٌ يَسِيرٌ
مَنْ حَلَفَ لَا يَشْرَبُ لَبَنًا أَيَأْكُلُ زُبْدًا أَوْ جُبْنًا ، أَوْ
مَنْ حَلَفَ أَنْ لَا يَأْكُلَ لَحْمًا أَيَأْكُلُ شَحْمًا طَرِيًّا
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ هُوَ يَنْحَرُ ابْنَهُ
الرَّجُلُ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : أَنَا أُهْدِيكَ
فِي مُظَاهِرٍ يَتَهَاوَنُ بِالْكَفَّارَةِ
فِي امْرَأَةٍ نَذَرَتْ أَنْ تُصَلِّي فِي خَمْسِينَ مَسْجِدًا
مَنْ رَخَّصَ فِي عِتْقِ وَلَدِ الزِّنَا
مَنْ كَرِهَ عِتْقَ وَلَدِ الزِّنَا
فِي عِتْقِ الْيَهُودِيِّ ، وَالنَّصْرَانِيِّ
مَنْ قَالَ : إِذَا وَجَدْتَ الطَّعَامَ فَلَا تَصُومَنَّ
مَنْ مَاتَ ، وَعَلَيْهِ اعْتِكَافٌ
فِي الرَّجُلِ يُطْعِمُ مِنْ لَحْمِ أُضْحِيَتِهِ الْمَسَاكِينِ
يَقُولُ : مَنْ هُوَ يُهْدِيهِ عَلَى أَشْفَارِ عَيْنَيْهِ
حَلَفَتْ فَأَهْدَتْ مَا لِصَلَعِ خَادِمِهَا
فِي الرَّجُلِ يُفْطِرُ أَيَّامًا مِنْ رَمَضَانَ
مَنْ يُفْطِرُ يَوْمًا مِنْ رَمَضَانَ
يَقُولُ : عَلَيَّ الْهَدْيُ
فِي امْرَأَةٌ نَذَرَتْ أَنْ تَعْتَكِفَ فِي مَسْجِدٍ فَمُنِعَتْ
فِي الرَّجُلِ يُسْتَحْلَفُ فَيَنْوِي بِالشَّيْءِ
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ : لَمْ أَحْلِفْ
الرَّجُلُ يَحْلِفُ أَنْ لَا يَفْعَلَ فَيُكْرَهُ
مَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ نَذْرٌ
فِي الرَّجُلِ يَحْلِفُ عَلَى مَالِ الرَّجُلِ
فِي كَفَّارَةِ الظِّهَارِ مَتَى هِيَ
مَنْ لَا يَمِينَ لَهُ عَلَى مَنْ حَلَفَ عَلَيْهِ
<<
<
1
2
3
4
>
>>